[إيطاليا، قصر فونغولا 8:30 AM]
تسونا متجه إلى مكتب جيتو و معه كوب قهوه، عندما وصل إلى مكتب جيتو طرق الباب و دخل إلى المكتب، تسونا رأى أخيه يحمل تعابير صارمه على وجهه، وهو يوقع أوراق العمل بدون أن ينتبه على وجود تسونا. تسونا ابتسم على منظر أخيه ' ني سان يعمل بجد' فكر عقليا ثم أعاد وجهه الخالي من التعابير.
" ني سان.. اشرب القهوه اولا " قال تسونا وهو أمام مكتبه و يضع القهوه بجانب أخيه.
جيتو توقف عن التوقيع ونظر إلى تسونا، تحول تعابير الوجه من جدى إلى فرح، ابتسم فرحا
" تسووونا ~" وقف ليعانق تسونا.. قبل أن يعانقه تسونا انحني و جيتو وقع على الأرض.تسونا نظر للاسفل و وجد جوهر زرقاء صغيره، تسونا التقطها و نهض ثم التفت لأخيه
" ني سان" تسونا نظر ليمينه و يساره
" ني سان ماذا تفعل على الأرض" سأل تسونا و تعابير وجهه لم تتغير.
جيتو نهض فورا " اه! لاشيء لقد ظننت أن الأرض مثيره للاهتمام... ها.. ها.. ها" جيتو ضحك بغباء بينما يحك مؤخره راسه.
تسونا تجاهل الأمر " أين يكن... هل هذا ينتمي لك؟" سأل تسونا بينما يرى أخيه الجوهره. جيتو نظر للجوهره.
" هممم... لا أظن ذلك " اعاد الجوهره إلى تسونا.
" إذا ساخذها " قال و وضعها في جيبه، جيتو عاد إلى مكتبه و أخذ رشفه من القهوه.. ثم ابتسم بعد ذلك وكأنه طفل.
" تسونا هل انت من صنعها " سأل جيتو و اومأ تسونا
" شكرا لك ساشربها بامتنان حتى آخر قطره " جيتو قال.تسونا كان متفاجأ" كلمه واحد. مخيف " ثم التفت ليخرج.
" ايه! تسونا إلى أين أنت ذاهب " سأل جيتو ، تسونا توقف و نظر إليه من خلف كتفه
" هناك ضيف " قال تسونا
" من " سأل جيتو
" يوني " قال تسونا ثم خرج من المكتب
جيتو تجمد في مكانه ' يوني!!!! ؟؟' صرخ عقليا.[يوني وصلت إلى قصر الفونغولا]
نزل جاما و فتح الباب ليوني لتخرج
يوني مشت بظرافه، بينما تسترق النظر ل جاما، و بينما جاما نظر بعيدا يوني هربت.جاما أغلق الباب عندما خرجت الاميره بينما يبتسم لنفسه ' الاميره أصبحت جميله... لقد أصبحت انسه' فكر بهذا بينما يحمل نظره فخر الأب.
بعد أن أغلق الباب التفت للمشي بجانب يوني.. ثم توقف ' أين الاميره'.. يلتفت بفرع.. الخوف انتشر في كامل وجهه، ثم رن هاتفه التقط الهاتف دون أن يرى اسم المتصل.
أنت تقرأ
I'll Always Love You [khr Fan]
Fanfictionجيتو ساودا و تسونا يوشي ساودا اخوه جيتو 22 عام بينما تسونا 18 عام حرس جيتو متقاربه من عمر اياتسي و كذلك حرس تسونا. القصر لم يكن سليم ولو لمره واحده لأنه دائما يملئه صراخ شتائم تكسير الأشياء و تجعيد أوراق العمل، حتى مع ذلك كانوا سعداء دائما مع أسر...