[في الممر]
جيتو يمشي إلى غرفته. ' ليس هناك طريقه آخرى' فكر بحزن و مشى مكملا.
جي رأى جيتو و صرخ عليه " جيتو" ضرب و هو يركض إليه. جيتو التفت. جي ينظر إليه باشتعال وكانه سيقتله. جيتو ركض ' تبا!' لعن في داخلهنظر خلفه فوجد أن الحراس الآخرين يطاردونه مثل جي ' قيااا! انهم مجانين!' صرخ في داخله
عندما وصل إلى الباب. فتحه بسرعه و أغلق الباب ابتعد عن الباب... وأدرك انه المكان هادئ. " هاه؟ هذا غريب..... هل استسلموا بسرعه" حدث نفسه.
بعد ذلك.. بووووم!!! بابه كسر و الحراس السته يقفون أمامه.
" لنحضي بحديث لطيف ج-ي-ت-و~ " جي قال بابتسامه ساديه.
جيتو تعرق ' اكره هذا' فكر.
~بعد فتره ~
جيتو مربوط على كرسي و الحراس يقفون أمامه.
" إذا؟ فسر لنا! " جي ضرب بقدمه على الأرض. الآخرين يريدون تفسير لذلك بقوا صامتين.
جيتو غض لسانه. " إذا؟ " جي دخن يخرج من راسه.
" ماذا؟ " جيتو توهج أمامهم.
" فسر لما قلت ذلك؟ " ديمون آساري
جيتو صمت." انه واضح كما قلت. " ونظر إليه بدون مشاعر وكأنه لايهتم.
" إذا أنت فعلا ستقتل تسونا؟ " جي قال
جيتو جفل لقوله و نظر للاسفل." هل فعل كنت تعنيه؟ " نيكلس سأل
جيتو لم تنظر إليهم. لكن يمكنهم رؤيه الدموع تنزل من وجهه." على... على فعلها.. " بكى" لماذا؟ " ألود قرر السؤال
" لأن إذا كان تسونا.. هو.... هو س... شهيق... هو سيتفهم بما انه يعلم.. " جيتو تلعثم و بكى. الحراس انكسرت قلوبهم من المشهد. يعلمون تسونا. يفضل التضحيه بنفسه على الآخرين.
" يالي من أخ عديم الفائده. انا أعدته للحياه. والآن... سيموت على يدي. " جيتو سخر من نفسه.
جي حرره. وقف ومشى باتجاه النافذه. نافذته حيث الحديقه. ضوء القمر جعله يبدوا مشع. ثم رأى تسونا مع أصدقائه. هو يعتني بالزهور. ابتسامه صغيره على وجهه. و ورقه شجر تسقط على كتف تسونا.
" تسونا دائما يحب هذه الحديقه " جيتو قال. جعل حراسه يمشون إلى النافذه لرؤية المنظر الذي يراه.
عبسوا هم حزينون مثل جيتو. منذ أن كانوا يعاملون بعضهم كبعض. " واحد تلوى الآخر. " جيتو صر على أسنانه. وجهوا نظرهم إلى جيتو.
" اولا ذلك الشيء.. الظلام... و الآن... تبا! "جيتو ضرب يده على الجدار. حراسه لم يوقفوه.
أنت تقرأ
I'll Always Love You [khr Fan]
Fanfictionجيتو ساودا و تسونا يوشي ساودا اخوه جيتو 22 عام بينما تسونا 18 عام حرس جيتو متقاربه من عمر اياتسي و كذلك حرس تسونا. القصر لم يكن سليم ولو لمره واحده لأنه دائما يملئه صراخ شتائم تكسير الأشياء و تجعيد أوراق العمل، حتى مع ذلك كانوا سعداء دائما مع أسر...