ذهبت الی منزلي و انا في اسوء حالاتي لا ارسد ان احادث احدا لكني لم اكن الوحيدة الغاضبة...فمارك لن يتحمل الاهانة و سيحاول جاهدة الانتقام....
نرت ستة اشهر علی هذه الحادثة لكن الغريب ان مارك لم يكن يشاجرني لا في المدرسة او عندما نلتقي صدفة..لكن ما الفرق ان لا يهمني اصلا امره..
اليوم عيد ميلادي و اخر يوم لي و انا ابتسم..
في وسط الحفلة اعلن ابي خبر خطوبني فو قفت مذهولة مصدومةحاولت الاستفسار و معرفة سبب هذا القرار لكن ابي اكتفی بقول ان الشاب الذي يريد الزواج بي سياتي غدا..
فلم استطع النوم من شدة التفكير من هو هءا الشاب و هل اعرفه؟؟؟
أنت تقرأ
احببت عدوي(العداوة تفيد في بعض الاحيان)الجزء الاول
Romanceلاتكن حبيبي لان قلبي متقلب بل كن عدوي لان عقلي لا يركز الا علی هدف