(وصلنا لدار ،هي نفس الدار لي تعرضت فيه للاغتصاب هاد الدار لي شفت فيها أسوء حدت وقع ليا فحياتي ولي ترسخ فذاكرتي وميمكنش يجي شي نهار ننساه، نزل آدم وهبطني من السيارة )آدم: دخلي انا:(حسيت بالخوف منو مقدرتش ندخل لدار حيت خفت ليتعاود السيناريو ديال النهار فاش دخلت ليها بالعنف ،بقيت واقفة وشاردة ومترددة )ادم:(بالغوات )مغدخليش ولفتي العنف واقيلة(جاي لعندي معصب بغا يشدني خفت منو رجعت بالخلف وغطيت وجهي بيدي تنظن بغا يضربني مرة أخرى ) أدم :متخافيش مغنقيسكش غير دخلي انا:(استغربت من كلامو ،حيت هدر معاية بطريقة حنينة، دخلت بسرعة بلا منشوف فيه، بان ليا باب واحد الغرفة مفتوح دخلت وسديت الباب وتكيت فالارض وجمعت رجلي لعندي وانا تنرجف حيت الدموعي لي كنت تنفجر فيهم الآلام لي كنت تنحس بها مبقاوش بغاو يخرجو، )
عند أدم (مقدرتش نصدق هادشي لي درت فيها معمري مغنسامح نفسي، اوووف ياربي تسامحني انا تنبغيها وتنموت عليها وعلى التراب لي تتمشا عليه ولكن انا عذبتها واغتصبتها بحال الوحش انا لي وعدتها نحميها ونوقف معاها ونكون فجنبها كنت غنقتلها، ولكن هيا لي غدرات بيا انا مقدرتش نستحمل أنها تكون لغيري خصوصا أنها وعداتني غتضحي على قبل حبنا ولكن هيا خانت الوعد وغدراتني هي عارفني مزيان بلي هي نقطة ضعفي أي حاجة نستحملها إيلا شي حد يقرب منها ،واخا عرفتها خانتني مقدرتش نعيش بلا بها ديما كنت بحال ظلها واخا هيا متشوفنيش، حلفت بلي منخليها تفرح بهاد الزواج ونخطفها، كانت تتخرج مع سفيان وتتوجد للعرس هادشي كان تيحطمني خصوصا ملي شفتهم تيشريو ملابس النوم مقدرتش نصدق بلي هيا بغات توهب نفسها لغيري وتشارك معاه لفراش ،ونهار لي شفت بدر معنقاها ومدارتش حتا ردة فعل زادت حطماتني هادشي شعل فيا نار الغيرة والحقد تجاهها وتمنيت فداك اللحظة نقتلهم بجوج حيت هيا ملعباتش علية غير انا ولكن حتا سفيان طلع بحالي حلفت حتا نخلي نهايتها على يدي و غيكون عسير، و حتا لنهار لي غدير فيه العرس تبعتها هيا وسفيان وخلاها فالصالون استغليت الفرصة وزينت السيارة باش متشكش فيا وداك شي لي كان ،خرجات ركبات مباشرة بلا متحقق من السائق، أول مرة تنشوفها بهاد الشكل بهراتني بحال العادة، ولكن سرعان متعصبت ملي عرفت بلي هادشي مدايراهش على قبلي هددتها بماماها حيت هيا النقطة الضعف ديالها كيف هيا استغلات نقط ضعفي حتا أنا استغليتهم ضدها تزوجتها وديتها لدار عاءلة البناني هاد العائلة لي جرات عليها وسباتها باقبح الألفاظ وفالاخر فضلاتهم علية، واخا كانت تتبكي قدامي وتترجاني تحكمت فراسي بصعوبة باش منتراجعش على هدفي وحاولت منتاترش بدموعها خديتها مرة اخرى بالقوة ديتها لدار لي كريت على قبلها باش نذوقها من لعذاب لي ذقت منو ولكن ملي وصلنا مقدرتش نزيد نقاومها خصوصا كانت تتبان بحال شي ملاك قدامي وزاد علية كلامها لي استفزني وجرحاتني فرجولتي ربطتها وعريتها وملي شفت الجسد ديالها المنحوت اول مرة تنحقق فيه مقدرتش نقاومو اغتصبتها وعذبتها ومرحمتهاش على الرغم من الترجي والبكاء ديالها،ملي ساليت خرجت وخليتها حيت مستحملتش نشوفها فداك المنظر لي سببت ليها فيه كانت كلها كدمات ودم ، كرهت راسي على داكشي لي درت دوشت ولبست حوايجي دخلت عندها لقيتها تتنزف وغايبة عن الوعي، ديتها للمستشفى وخرجت حيت حشمت من راسي إيلا سولني شي حد على لي وصلها لديك الحالة مغنقدرش نجاوبو حيت بكل بساطة انا مول الفعلة، كنت ديما تنجي تنطل عليها بلا منسول على حالتها حيت كانت باينة لعمى حتا لنهار لي خرجات فيه كنت جاي نطلع عليها كالعادة وبانت ليا خارجة وشادها الدكتور المشرف على حالتها، تعصبت بززاف حيت كان قريب منها خصوصا نظراتو ليها تيبان معجب بها وقفت عليهم وجرتها من يدو وديتها معاية، هيا كانت ساكتة وتتبان خايفة مني، وصلتها لدار خافت تدخل ملي بغيت نقيسها بدات تترجف تظن بغيت نضربها مرة أخرى نفرات مني ودخلات هاربة للغرفة وسدات عليها باش منقربش منها. حسيت براسي تسرعت بزااااااااف وبقا فيا الحال حيت ولات تخاف مني حتا الشوفة متتقدرش تشوف فيا حسساتني بلي انا حيوان ومعنديش ضمير 😳😟😢 (لبنات آرائكم فهاد الجزء وبغيتكم تجاوبوني كو كنتو بلاصتها الله يستر هههه واش تسامحوه ولى غتكرهوه)
عند حنان (بقيت مكمشة مور الباب لمدة طويلة ،بمجرد ماتنفكر بلي يقدر يعاود يغتصبني تنرجف من الخوف، بعد مرور أزيد من الساعة وأنا على نفس الوضع سمعت الدقان فالباب عرفتو غير هو ،مشيت تخبيت مور الماريو بقا تيدق بجهد وتيغوت ) أدم :حنان فتحي ولى غنهرس الباب انا:(الصمت ) آدم :غير جاوبيني واش نتي لاباس، حنننناان انا:😦 آدم :(تيضرب الباب حتا حلو ملقانيش، بقا تيقلب علية، ولقاني مور الباب تنترعد، نزل لعندي وانا نغوت )انا:(نزلت ليه على رجلبه تنترجاه )لا عفاااااك لا اهىءاهىءاهىء قتلني متمسنيش ادم:(مصدوم وجاتو البكية تيبغي يقيسني تنبعد ونغوت )حنان انا مغناديكش انا:عفااك لا اهىءاهىءاهىء قتلني وهنيني من هاد لعذاب غير متمسنيش الله يخليك ادم:(شدني من يدي و جرني لعندو بقا معنقني وأنا عاد مزدت فالغوات ،طلقني وبقا تيشوف فيا بنظرات مفهمتهومش وانا تنرجف خرج وزدح الباب مشيت تنجري تكيت على الباب باش ميرجعش وبقيت مسنداه حتا داني نعاس، فقت لقيت راسي فالناموسية وبلاطو ديال الماكلة حداية، فيا جوع بغيت ناكل ولكن معنديش شهية، دخل عندي آدم وفيدو شي دوا ،قرب مني وجلس فطرف لفراش وتقابل معاية ) ادم :كلي راكي مكليتي والو النهار كامل انا:(الصمت ،مفهمتش هاد الاهتمام منين نازل عليه، هو ديما تفاجءني ) آدم :حنان كلي خاسكي تشربي هاد الدوا هو تيرخي ونتي محتاجة للاسترخاء انا: مبغيتش أدم :خاسكي تاكلي انا:(حركت راسي بمعنا لا، هو يغوت علية )آدم :غتكلي بزز منك انا:(قفزني وهزيت معلقة تناكل بلا مضيغ، ساليت عطاني دوا، شربتو ونعست )،
صبح الصباح فقت على صوت أمواج البحر، صوتهم هو لي تنسمعو فواحد الهدوء تام، بغيت نجلس تنحس بشي حاجة محطوطة على الخصر ديالي، هزيت عيني بان ليا آدم ناعس حداية ولاوي علية يدو بحال إيلا خايف نهرب ليه، دفعتو ونضت بالزربة، فاق بقا تيشوف فيا وهو دايخ )أدم : حنان! !!مالكي أنا : خرج (وقف وتقابل معاية بغا يقرب مني هربت للحمام وسديت علية، ملي سمعت الباب تسد عرفتو خرج، خرجت حتا أنا ورجعت لبلاصتي تكيت، بعد مرور بعض الوقت رجع لعندي وجاب ليا الماكلة حطها وخرج بلا ميتكلم ،وليت تنستغرب من التصرفات ديالو، يقدر يكون مشير ولى مقيوس ولى عندو انفصام الشخصية كل مرة تنشوفو فشكل، داز أسبوع آخر وحنا على نفس الوضع معمري متكلمت معاه انا فبيت وهو فبيت تيحط ليا الماكلة ويخرج أسبوع كامل وايلا قرب لعندي تنبقا نترعد حتا تيمشي، وأنا استعدت الصحة ديالي مبقيتش تنحس بالألم والكدمات لي فوجهي اختفت ولكن فالداخل ديالي تنحس بالالام كتيرة وميمكنش تبرا، خصوصا ملي تنشوف آدم تيفكرني فيوم الاغتصاب و كاع ديك الأحاسيس الجميلة لي كنت تنكن ليه تبخرات وتحولت حقد وخوف منو متنظنش غيجي شي نهار وغنسامحو عليها حيت هو ظلمني بلا ميسمعني ).
(اليوم يوم الجمعة فقت بكري دوشت ولبست بيجامة طويلة حيت آدم شرا ليا شي حوايج وحطهم ليا فالماريو، قريت سورة الكهف وصليت صلاتي، حيت تهاونت عليها مؤخرا، كملت ورجعت ننعس ولكن دخل آدم ووقف علية بحال الزمان )ادم :بغيت نهدر معاك انا:(عاطياه بظهر )تكلم آدم :اليوما خاسنا نرجعو لكازا انا:لا انا بغيت نرجع عند ماما أدم :ماماك كاينة فكازا حيت جابها الواليد ،وخاسنا نرجعو حتا هما عرفونا تزوجنا انا: اه حتا أنا مليت من هنا هاد لبلاصة تتخنقني آدم :(قرب لعندي وحط يدو على كتفي حيت كنت عاطياه بالظهر ،بعدت منو وحدرت راسي حيت وليت تنخاف نغوت عليه ولى نقول ليه شي حاجة ونندم عليها ) أدم :(بنظرات كلهم ندم )حنان عفااك سمحيليا أنا ب انا :(مخليتوش يكمل )خرج آدم :(زاد قرب مني وتيشوف فيا بحال إيلا تيترجاني نسمح ليه ولكن انا قلبي حطيت عليه حجرة و معمري غنقدر نسامحو واخا يوقع لي وقع )انا: عفااك خرج آدم:(نزلات دمعة من عينيه ولمحتها ولكن مغنتنازلش،خرج سديت الباب لبست واحد الجلابة فالابيض جابها ليا معرفتوش فاش كان تيفكر ملي شرها زعما حيت عروسة هه ،كملت لبست فولار لويتو علية بشكل عشوائي وخرجت لعندو)انا:يلاه آدم : اوكي (ركبنا السيارة جلست اللور حيت مبغيتش نكون قريبة ليه بالمرة وحتا هو مقال والو اكيد حيت عارف راسو اش دار ، تكيت ونعست حتا تنحس بيد تدوز على وجهي فقت مفزوعة تيصحابلي آدم ولكن كانت ماما حبيبتي غير شفتها تلاحيت فحضنها وهي تتبكي )ماما: بنتي على سلامتك راكم وصلتو يلاه دخلب لدار انا:(نزلت ودخلنا لدار استقبلاتني صفية والسي عمر وآدم لي وصلني معرفتو فين مشا، طلعت مباشرة لبيتي نعس، جات عندي ماما وحسيت بها بغاتني نعاود ليها على لي وقع ولكن مقلت ليها والو على لي دار فيا ادم ،قلت ليها غير ادم تزوج بيا بزز حيت كان تيظن خنتو داكشي حتا هيا لي كانت متوقعة) ماما:عاودتي ليه على الحقيقة وعلاش قررتي تزوجي بسفيان انا:ماما عفااك بغيت نرتاح من بعد ونهدرو ماما:اوكي نعسي ابنتي (غطاتني وسدات الباب وخرجات ، ونعست حتا الليل فيقاتني صفية باش نتعشا معاهم رفضت بحجة مفيا مايكل ولكن هيا بقات معاية حتا نزلت ودرت ليها خاطرها ،الحمدلله مكانش آدم تعشيت معاهم ورجعت ننعس )
( أصبحنا واصبح الملك لله، دوشت توضيت صليت، نزلت لقيت كلشي تيفطر ماعدا آدم مبانش من البارح احسن منشوفش وجهو ،جلست تنفطر وكلشي لاحظ الشرود ديالي )صفية :حنان ارتاحيتي انا:اه صفية :بغينا نتكلمو معاك انا:(شفت فيهم باستغراب اش غيقولو ليا )صفية :بنتي ماماك عاودات ليا على كلشي انا: (تنشوف فماما بمعنا واش كلشي كلشي )ماما :بنتي أنا عارفك تتساءلي اش قلت ليهم انا عاودت ليهم على كلشي، من نهار حطينا رجلينا على طنجة وعلى الشرط لي قدم ليك العم أحمد على الزواج بسفيان وكيفاش ضحيتي بحبك لادم على قبلي وعلى النهار لي اكتشفنا التهديدات ديال العم أحمد لجدك انا عاودت ليهم كلشي انا ابنتي ندمت سمحيليا انا السباب فهادشي كامل، شوقي لبابا وماما خلاني نسا بلي حتا نتي تتبغي آدم أنا ام أنانية اهىءاهىءاهىء الله يخليك سمحيليا انا السبب حتا تفارقتي مع آدم وكنتي غتزوجي بولد الشخص لي خليتو نهار عرسو انا السباب حتا آدم تزوج بك بديك الطريقة انا frown رمز تعبيري دموعي شلال على وجهي تنبكي بصمت، ماشي حيت ندمت على داكشي لي درت لا انا مستعدة نضحي مرة أخرى على قبل ماما ولكن تنبكي على الإنسان لي حبيتو وظنيتو غيوقف معاية وغيفهمني تخلا علية فالاوقات لي كنت محتاجاه يكون معاية وتزوج بيا بزز مني واكتر شي اغتصبني بوحشية بلا رحمة ولا شفقة )ماما:بنتي هدري قولي شي حاجة الله يخليك(بقيت تنبكي وماما تتحرك فيا نجاوبها، ولكن فاجئنا آدم لي كان واقف حدا الباب و طاح على ركابيه مصدوم 😟
(بقيت تنبكي وماما تتحرك فيا باش نجاوبها ولكن فاجئنا آدم لي كان واقف حد الباب تتبان على ملامحو الصدمة، طاح على ركابيه، انا غير شفتو هربت وطلعت للغرفة ديالي وسديت علية الباب، بقيت تنبكي بحرقة وتنغوت تنحاول نخرج الألم لي تنحس به وتيخنقني ولكن عاد ماتيزيد جات ماما لعندي تدق باش نحلها ولكن مبغيت نشوف حد ،حيت كلهم غير تيفكروني فالنهار لي تعدا علية ادم اهىءاهىءاهىء ) ماما :(تتبكي )بنتي علاش تتبكي هدري قولي شنو لي واقع مالكم وعلاش آدم تصدم من كلامنا هدري ابنتي الله يخليك، انا:عفااك أماما سيري خليني بغيت نبقا بوحدي، خليوني اهىءاهىءاهىء .
عند آدم (بعدما حسيت بحنان ولات تستعد صحتها، قررت نرجعو لكازا، كنت ديما تنحاول نتجنبها ونخليها على راحتها حيت داكشي لي دوزت عليها ماشي قليل الله يسامحني، وحتا هيا ملي تنقرب ليها تتخاف مني وتترجف، بمجرد معرفات غنرجعو لكازا وافقات بدون تردد اكيد حيت كانت محملاش لعيشة معاية، رجعنا لدار الطريق كلها وهيا ناعسة وهادئة مجلساتش حداية حيت دابة ولات تتعتبرني وحش وتتكرهني، غير وصلنا جات خالتي حكمة باش تستقبل بنتها مشيت وخليتهم قبل متفيق حيت مغتبغيش تشوفني ،بت فالشقة لي كانت تتسكن فيها وفالصباح رجعت باش نشوف الأجواء كدايرة حيت غتكون عاودات ليهم على لي عملت فيها ولكن بمجرد مدخلت وقفت حدا الباب و صدمني الحوار لي كان داير بيناتهم خلاني نكره ونحقد على نفسي اكتر واكتر ،كانت الأم ديالها تتعاود ليهم على التضحية لي قامت بها حياتي حبيبتي ونور عيني على قبل ماماها، كنت واقف وتنسمع كلام ماماها لي نزل علية بحال الصاعقة ،ولي كمل علية هو دموع حنان لي نازليين على وجهها بحال الشلال ،وفهمت من خلال الحوار ديالهم بلي هيا مقالت ليهم والو، طحت على ركابي من كترة الصدمة كلهم تلفتو لية وهيا غير شافتني هربات حتا واحد مفاهم والو جاو لعندي وتيسولوني )السي عمر:ولدي مالكم واش كاينة شي حاجة أخرى من غير هادشي ادم:😦😟 صفية :(نازلة من الدروج) ولدي هدر مالكم آدم :انا تزوجتها بزز منها حكمة:اه انا عاودت ليهم كلشي اولدي ،فالصراحة نتا تسرعتي بزااااااااف، هيا بغات تعاود ليك ولكن خافت تجرحك، العم احمد استغل الموقف وطلب منها تزوج بأحد حفادو هيا وافقت بلا متعرفو غير باش تشوفني فرحانة، ولكن ملي عرفنا بلي بابا وماما كانو مهددين من طرف عمي (عاودات ليه كلشي ) ،هيا مبقاتش باغا تزوج ولكن مقدرناش نديرو والو حيت خفنا ليدير شي حاجة هيا قررات تهدر معاك ولكن مكنتيش تتجاوبها وبعد مدة قررات تكمل داك الزواج ولكن معرفتش السبب لي خلاها تتراجع ولكن الحاجة الوحيدة لي عرفتها ومتاكدة منها هيا مكانتش راضية على داك الزواج آدم : 😢علاش مقالت ليا والو علاش السي عمر :ولدي تهدن دابة الحمد لله موقع والو، نتوما تزوجتو وهادشي هو لي بغينا واخا مفرحناش بكم ولكن مزال الحال ادم :بغيت نهدر معاها حكمة :ولدي من الأحسن خليها ترتاح هيا مبغاتش تهدر مع حد آدم :منقدرش ضروري نهدر معاها.
(بعد مغادرة ماما، حاولت نرتاح تكيت وتنفكر فرد فعل أدم بعدما سمع كلام ماما ،اكيد دابا غيكون فهم الموضوع ولكن للأسف تأخر بزااف و يستحال نسامحو ،بقيت ساهية فافكاري حتا سمعت الدقان فالباب بلا منفتح عرفتو غيكون هو نعست وتغطيت ودرت راسي تحت المخدة باش منسمع حتا كلمة خارجة من عندو كيفما كانت بشكل نهائي، ملي تأكدت بلي مبقاش الدقان حيدت لمخدة ونعست عادي، بعد مرور 5 دقائق تقريبا رجع الدقان ولكن كانت ماما، نضت فتحت ليها دخلات لعندي وبقات تتشوف فيا باستفهام فهمت غير من نظراتها بلي عندها بززاف ديال الاسءلة ماما:حنان علاش معاودتيش ليه الحقيقة أنا :ماما ممكن تبدلي الموضوع ماما:لا ابنتي لامتى غناجلوه، هدري ابنتي علاش خبيتي عليه، كان علييك علاقل تعاودي ليه انا:حيت كان عليه يفهمني وميشكش فحبي ليه ماما: نتي دوزتي معاه أسبوعين بلا متقولي ليه الحقيقة غيكون حاقد علييك طيلة هاد المدة، ياكما ضربك انا:(حادرا راسي )لا ماما:بنتي :متكدبيش علية إيلا قاس شعرة منك مغنسامحوش، واخا هو تيبان محطم وبقا فيه لحال حيت تزوجك بداك الطريقة ولكن منسامحوش يضربك أنا : ماما غير كوني هانية مكاين والو من داكشي غير ارتاحي مانا:وعلاش نتي تتباني كئيبة وحزينة انا:حيت عييت وبغيت نرتاح داكشي لي دزنا منو ماشي ساهل الله يخليك صافي نساي هاد الموضوع ماما: اوكي ارتاحي دابة (خرجات ماما وهي ممقتنعاش بكلامي حيت حاسة بلي كاينة شي حاجة أخرى وانا بقا فيا الحال حيت كدب عليها، ولكن حشومة نزعجها معاية وأنا هادشي كلو وصلت ليه غير باش هيا تكون سعيدة فحياتها ،رجعت نعست ،دوزت النهار كلو فبيتي حتال الليل ،)
أنت تقرأ
حسناء البادية
Romanceتأليف:#bele_bela .... سلام انا اسمي حنان عمري 19 ساكنة فالعروبية مع بابا (محمد)و ماما (زهرة)أو عندي خويا سميتو (علي )عسكري معايش معانا بحكم العمل ديالو كل مرة تنتقل لمدينة بعض المرات تيمشي لجنوب (أنا دات بشرة بيضاء كبياض الث...