اود ان ابدأ البارت اليوم بكلمات شكر لكل من قام بدعميوتشجيعي واحب ان اقول شكرا لمشاعركم الدافئة و كلماتكم
اللطيفة فقد وصلت الى اعماق قلبي وادفئته ليملأ كلماتي
بالمشاعر التي بدورها ستصل الى قلوبكم وتدفئها فكل حرف
وكل جملة عنت لي الكثير وشجعتني كثيرا لدرجه انني لا اجد
الكلمات للتعببر بها عن امتناني فقد خانني التعبير لاول مرةفشكرا لكم واتمنى ان اكون عند حسن ضنكم بي دائما اعزائي
واتمنى ان تدعموني في هذا الكتاب وكتب اخرى فيالمستقبل ان شاء تعالى، اتمنى لكم التوفيق جميعا
والحماس دائما والسعادة ابدا.... )^_^)
اترككم مع البارت الثاني وارجو ان يلاقي استحسانكم ^_^
Enjoy.....بعد مرور خمس سنوات .........
اصبحت عائله سونغ على القمة بعد ان اصبح هوايونغ رئيس
ادارة المجموعة وقام بضم شركاء اخرين و شراء بعض
الشركات التي عرضت في المزادات بسبب الديون التي
تراكمت عليها واصبح كالحديد الصلب كل مايهمه هو النجاح
بغض النظر عن الوسيلة التي ستوصله الى مبتغاه وكالعادة
قامت زوجته مي اوك بدعمه فكونها الوريثة الوحيدة لوالدها
قامت بتوحيد مجموعتيهما معا ولم يعارض والدها الفكرة بل
رحب بها كونه لايملك ولداً وهكذا سيطرت المجموعتان على
السوق كليا واصبح الجميع يخافونهم وينحنون امامهم ولكنهم
يضمرون الشر في قلوبهم وينتظرون الفرصة المناسبة للغدر
بهم ولكن هوايونغ كان لهم بالمرصاد ولن يعطيهم فرصة كهذه ابدا.
ولكن!!!!كل ذلك سبب الارهاق الجسمي والنفسي له فبات يعود
متاخرا الى المنزل كل ليلة ويبدأ بالشرب حتى يتعب وينام
كالقتيل بجانب زوجته التي تنظر الى وجهه الذي اصبح شاحبا
وكانه شبح وليس ببشر بحزن شديد لاتعلم ماذا تفعل لازالة
الهم الذي يثقل كاهله؟ فهي لاتعلم ان كانت هي السبب ام
ماذا؟ مما سبب لها الحزن الشديد فباتت تبكي كل ليلة دون
ان يعلم احد.
يوما بعد يوم بدأ هوايونغ يتغير مع كل من حوله من خدم و موظفين وحتى عائلته فهو لم يعد يُعِر اهتماما لزوجته ولا يكلمها الا نادرا ولا يرد عليها الا ان كان سؤال مهم!! كما انه لم يعد يقضي الوقت مع طفليه واصبح يخيفهما بنظراته القاسية.
أنت تقرأ
( حرب المشاهير)......(Celebrity War)
Mystery / Thrillerفي عالم سادت فيه الصراعات والسعي خلف السلطه والمال ولد جيل جديد بعقل متفتح يرفظ هذه الاشياء ويريد تغييرها ولكنه سرعان مااستسلم وانقاد خلف مايريده ابائه واجداده فعاش مثلهم واستخدم اساليبهم الملتويه غير أبه لمشاعر الاخرين فقد فضل الخضوع والاستسلام. فه...