( حرب المشاهير)......(Celebrity War)

Chapter 9/ ْظهُورْ الدَلِيلْ وَ إتْخَاذْ القَرَار

شكرا جزيلا على الدعم المتواصل والتفاعل الرائع والاجابات المبهرة فاجأتموني واسعدتموني ارجو ان لا تتوقفوا، استمتاعكم بالقرائة يريحني ويشجعني.

آسفة لتاخري بتنزيل البارت هذه المرة من المفترض ان احدثه فجر الثلاثاء، اصدقكم القول لقد تشتت قليلا خطرت لي اكثر من فكرة ولم استطع اختيار واحدة فقررت اتباع اكثر من واحدة ثم واجهتني صعوبة في دمج الافكار الجديدة مع الاحداث وترتيبها لا تقلقوا في النهاية استطعت ان احل المشكلة بطريقة ما ^_^ الحمد لله.

بعد الكثير من البحث اضن ان الاغنية اعلى البارت تتكلم عن شخصية هوايونغ..ما رأيكم؟

ممكن تقدمو دعمكم ..ل إليسا كوين
areej_novels2

اترككم مع البارت التاسع من الرواية..استمتعوا

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

في صباح اليوم التالي.........

خرج وون من القصر دون علم احد ولكنه لم يعلم ان كبير الخدم كان يراقبه وارسل من يتعقبه.

ذهب الى منزل جده وطرق الباب ولكنه طرده ولم يسمح له بالدخول مما جرح سيوجون.. او وون الاسم الجديد الذي حصل عليه، جرحه عميقا في قلبه لدرجة ان الجرح لن يلتأم بسهوله وان التأم سيترك ندبا في قلبه الى الابد، ليعود الى القصر بجرحه الذي ينزف مستسلما للواقع الذي لا يعلم ماذا سيسميه؟ مريرا ام جميل!!.

"جين..!"

نادى هوايونغ على كبير الخدم وهو جالس اما طاولة الطعام لتناول فطوره.

"نعم سيد هوايونغ"

"اين الجميع؟ لماذا لم يأتي احد لتناول الافطار بعد؟"

" يبدو انهم يخبرونك من خلال ذلك انهم معارضون لما قمت به!"

"جبناء كعادتهم!! يتهربون من المواجهة!! "

سكت قليلا ثم اردف بعد ان تنهد بعمق..

" اين سيوجون؟ (تنهد مرة اخرى) يبدو انني لم احفظ الاسم
الجديد بعد.. اين وون؟"

" لقد تسلل الى خارج القصر في الصباح الباكر"

" الى اين ذهب؟!"

"الى منزل جده.."

" ماذا حصل بعدها؟" قالها بهدوء غير متوقع مما فاجأ كبير
الخدم كونه توقع انه سيغضب.

اخرج كبير الخدم هاتفه المحمول واراه الصور التي ارسلها الشخص الذي يراقب وون عن كثف واخبره بما حصل بالتفصيل.

" اخبرت ذلك الصبي الغبي ان لا يفعل!! ..لا اصدق انهما فعلا ذلك له حقا!! ..لقد كان قراري صائب"

" سيدي ولكنك طلبت منهما ذلك!!"

" هذا صحيح... ولكن!! انه حفيدهما في النهايه!! كيف
امكنهما ذلك؟ اولا ابنتهما والان حفيدهما!! ما معنى حياتهما الان؟!"