فوت وكومنت وانتو بتقرو عشان التفاعل قليل ياريت توصلو الشابتر ده 10 فوتس حتى هنزل بسرعه
الفوت مش بيكهرب 😂😂----------------------------------------------------------
#Rebeka
مر ستة اشهر منذ عودتنا من ايطاليا ولقد كان اجمل اشهر في حياتي وزادت علاقتي مع زين ولكني لم افقد عذريتي بعد . ولكن يبدو سافقدها قريبا اللعنه على عقلي العاهر .
ولم اخبركم اننا جميعا نعيش في منزل واحد كبير نحن والفتيه والفتيات منذ اربعة اشهر لقد كانو جميعا يعيشو في بيت واحد ولكن بعد انفصال زين وبيري انفصل الجميع واستقل بمنزل وحده ولكن ها هم عادو سويا في منزل واحد مجددا ولكن انا معهم الان ولكن احيانا نفترق بسبب الاعمال الكثيره لديهم ولكن حينما تاتي الفرصه لنجتمع نجتمع داخل هذا البيت لنمرح كعائله واحده .اشعر مع الرفاق بانني وسط عائلتي وهو شعور لم اشعر به هكذا من قبل انهم اصدقاء رائعين واكثر من اخوه لي وكذلك لدي زين فهو حبيب رائع وهاري صديقي المقرب الرائع اشعر ان الان اصبح لدي حياه .
استيقظت كالعاده قبل زين وبدات بالعبث في وجهه الملائكي وشعره المبعثر الجميل حتى استيقظ وارتدينا ملابسنا لنتوجه الى العمل .
تناولنا الفطور مع الرفاق ثم ذهبنا .#Zayn
ذهبت للعمل مع ري انا الان سعيد معها للغايه وكذلك سعيد لاننا نعيش مع الجميع في بيت واحد ."سيدي السيد كريس بالخارج يريد رؤيتك " قالت اماندا السكرتيره لان ري اصبحت مساعدتي الشخصيه الان ولها اعمال اخرى غير استقبال العملاء .
"اللعنه ماذا يريد هذا بحق الجحيم . ادخليه " اشتدت قبضتي لانني اغضب وبشده عندما اسمع اسم كريس لاخبركم انه عدوي اللدود منذ الدراسه وحتى العمل .
"كيف حالك يامالك " قال كريس بابتسامه مصطنعه لاغضابي "بخير كريس بافضل حال ماذا عنك " تحدثت ببرودي المعتاد ربما اكثر من المعتاد
#Rebeka
"اللعنه " لعنت بسبب كومه الاوراق التي بيدي وتحتاج لامضائه ولكنني اصتدمت باحدهم وكادت تسقط الاوراق ولكني امسكتها وهو ساعدني "انتبهي ايتها الجميله " قالها ذاك الفتى الشاب ذو العيون الزرقاء التي تنظر لي نظرات غير مريحه .
"اسفه لم اراك " اكتفيت بقول هذا وحاولت الابتعاد "لا تهتمي هل انتي حبيبة زين " تساءل ولا زال على نظراته التي لاتريحني
"سيد ...." "كريس اسمي هو كريس " قاطعني "سيد كريس هذا مكان للعمل كما انك لا تعرفني لتتدخل في حياتي الشخصيه في مكان عملي " لاعترف انا وقحه قليلا الان مع ابتسامه بارده تشق وجهي في وجه هذا المدعو كريس"لا تقلقي سنتعرف ايتها الجميله ربما في مكان اخر غير شركات زين مالك "
"بالمناسبه ماهو اسمك ام تفضلين اناديكي بالجميله" "ادعى ريبيكا ولا اظن اننا سنتقابل في اماكن اخرى " "سنرى بيكي الجميله "قال هو و رحلت من امامه وتوجهت الى زين الذي يبدو غاضب !"ماذا هناك " سالته "لا شئ فقط اذهبي الان " قال واشعل سجارته "حسنا كما تريد " انسحبت الى مكتبي وفكرت لما هو غاضب بهذا الشكل لم يكن هكذا في الصباح
انتظرت حتى استراحة الغداء وذهبت له "الن تتناول الغداء " قلت بهدوء وانا بعيده لا زلت اخاف من غضبه رغم علمي بانه لن يؤذيني "بلى سافعل هيا لنذهب وانا اسف على ماحدث قبل قليل " قال بنظره ندم ولكنه لازال غاضب ومتوتر ولكن يسيطر على نفسه
لقد اصبحت اعلم زين جيدا ربما اكثر من نفسي لذا اعلم ان هناك شئ ما .
ذهبنا لاحد المطاعم واخذ النادل طلباتنا وزين مشغول بهاتفه ربما يعمل والصمت هو سيد الموقف الان ."مرحبا بيكي لا اصدق الم اقل لك سنلتقي كثيرا " الابتسامه تشق وجهه وانا عيناي اتسعت انه كريس ذاك الفتى من الصباح واللعنه لقد قال بيكي لم اقل له ان يناديني هكذا رغم كرهي لاسمي واللعنه الملعونه الان هو عينا زين التي ارتفعت من هاتفه ويتطاير منها الشرر .
"ماذا تفعل هنا كريس " قال زين وهو يضغط على يديه حتى برزت عروقه وفمه في خط مستقيم .
"انا هنا لتناول طعامي ولكن لفتت نظري تلك الفتاه الجميله لقد تقابلنا صباحا انها لطيفه " وكانه يستفز زين وبواسطتي ياالهي اريد ان افجر راسه الان "ليس لك دخل بها والا دفنتك في مكانك " قال زين بنفاذ صبر وعينا كريس اشتعلت غضبا "لا تتجرا كثيرا يا مالك " ابتسم باستفزاز "وداعا بيكي ساراكي لاحقا " لوح لي ولعنته الف مره داخل عقلي
"واللعنه كيف هذا اللعين يعرفك " قال زين وهو يضغط على معصمي بقوه وتاوهت وسحبني لخارج المطعم" انا لا اعرفه اقسم لقد قابلته صباحا هذا كل شئ " قلت بصعوبه بسبب الم قبضته على معصمي اكاد ابكي
"لا اريدك ان تعرفيه او تلتقي به مجددا ابدا هل فهمتي " "حسنا زين ولكن اترك يدي انت تؤلمني " تركني وذهب ونزلت دموعي على وجنتاي
عدت للمنزل ونمت من تعبي من ذلك اليوم اللعين .
استيقظت وكانت الثالثه فجرا !! ولم اجد زين اين هو ؟!! وهاتفه مغلق
وجدت ليام بالحديقه "مرحبا ليام " "مرحبا بيكي لما انتي مستيقظه بهذا الوقت المتاخر" تساءل "لا شئ فقط لا استطيع النوم " "وانا ايضا " "الم يهاتفك زين اليوم " تساءلت "لا اهناك شئ " تساءل ليام بقلق " لا فقط هو لديه عمل ظننت انه هاتفك هذا كل شئ فقط " حاولت طمانته ولكن قلقي انا ازداد وبشده .
تركت ليام وصعدت لغرفتي وانا افكر اين ذهب وهل هو بخير . كل من بالمنزل نائم ولم ارد ايقاظ احد لاشاركه قلقي . ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل بهدوء صعدت سيارتي وفكرت اين يمكن ان يكون وجاء ببالي منزله ربما لا يريد العوده للمنزل لما حدث في الصباح ربما لما فعله معي او غضبه الذي لم افسره .
راسي ستنفجر من كثرة التساؤلات حتى وصلت لمنزله . ترجلت من السياره وانا اتمنى حقا ان يكون هنا .
يبدو انه بالفعل هنا لان سيارته هنا زفرت براحه وفتحت المنزل بالنسخه خاصتي التي اعطاها لي .
صعدت لغرفته ولكن اتسعت عيناي وتجمعت الدموع بها وكدت اسقط لان قدمي لم تكن تحملني .
--------------------------------------------------------------
أنت تقرأ
You are Mine- انتي ملكي
Fanfiction"هل هذا هو قدري...الالم دائما" قالتها وسط بكائها الشديد "ربما حياتنا تمتلئ بالالام ولكن سنتخطى ذلك فانتي معي وانا معك سنتخطى هذا سويا..يوما ما " قالها محاولا تهدئتها واعطائها الامل فعلاقتهما تخطت مشاعر الحب انما هو الاحتياج فكلاهما يمثل وسيله الحيا...