#Rebeka
تفاجأ زين وتوقف عن تقبيلي لبرهه "لتفعلها زين اريد فقدانها معك " قلت وانا التقط انفاسي "هل انتي متأكده من ...""نعم "قاطعته "انا ملكك زين واريد فقدان عذريتي معك " قلت "ولك..."قاطعته مجددا ولكن هذه المرة بسحبي له في قبله عميقه ليسير فمه بعدها على رقبتي وصدري ومعدي وصولا الى فخذاي كما اصابعه التي تتلاعب بصدري باحترافيه ثم خلعت عني ملابسي الداخليه لتتلاعب بمنطقتي وترسل النشوة والقشعريره الى كامل جسدي ساعدته بخلع ملابسه الداخليه ليصبح كلانا عاريان "سوف يكون هذا مؤلم عزيزتي تحملي "قال لاشعر بدفعه داخلي وأئن لاشعر بدموعي تسيل على وجنتاي . دفع زين بداخلي اكثر وانا ابكي اكثر واشعر بدمائي تتدفق دماء عذريتي بالطبع .حتى خرج قضيب زين واخيرا وانا اتنفس بصعوبه وهو ايضا وكلانا متعرقان للغايه . لا انكر اني ما اشعر به الان غريب فهو مزيج من المتعه والالم ربما جننت ولكن هذا الالم ليس سيئا . قبلني زين مجددا وتمدد جانبي يلتقط انفاسه "اسف بشأن ألمك " قال زين "لا تأسف كان هذا جيدا على الاقل لي بالنسبة للمره الاولى " قلت "لم يكن جيدا فحسب انتي جحيمي ومتعتي ري هذا الجسد يجعلني انتصب فورا " قال واصابعه تسري على جسدي ثم سحبني الى صدره وتلاعب بخصلات شعري "هل استمتعتي " تساءل "أتمزح معي اذا كنت انا جحيمك فماذا تكون انت " قلت ليبتسم ويقبل وجنتي .بعد ان اخذنا راحه وزين يضمني الى صدره العاري الدافئ . حاولت النهوض رغم جسدي المنهك" الى اين انتي ذاهبه "تساءل زين "لأغتسل وارتدي شيئا ما " اجبت "الايمكن ان ننام عاريان "تساءل بنبره اللعوبه "لا"قلبت عيناي "وهل ستغتسلي وحدك "لا زال على النبره اللعوبه "نعم الم تكتفي "ضحكت "لا "اقترب مني "انا لا اكتفي منكي ابدا "همس في اذني ليرتعش جسدي وابتعد عنه واركض للحمام "لن تركضي الى الأبد حبيبتي "قال وضحكت . وضعت جسدي بالماء الدافئ ليرتخي .
دخل زين فجأه الى الحمام "ماذا ؟الاتطرق الباب " تساءلت بعجرفه "لا"رفع جاجباه بتحدي "ماذا هناك ""احضرت لك ثيابك " وضعهم وخرج لانهض من الحوض . لقد جلب لي ملابس داخليه سوداء وقميصه الاسود المفضل لي ارتديتهم وخرجت من الحمام .
"آه تبا " تمتم زين "ماذا "عقدت حاجباي "اثارتك عزيزتي تجعلني ارغب بمضاجعتك مجددا " احاط خصري "انت تثيرني كاللعنه عزيزي خاصة مع هذا الشعر المبتل ولكن لنكتفي لهذا اليوم " ابتسمت "حسنا يوجد غدا صباحا مثلا "غمز لي. وتلاعبت بشعري بتوتر "هيا لننام "ضحك وسحبني للسرير "الن ترتدي قميص " سألت "لا انا جيد هكذا " اجاب "تبا "تمتمت . حقا حالته هذه تثيرني . يبدو انه اخذ حمامه بالحمام الاخر وارتدى بنطال قطني اسود فقط . صدره عاري مع وشومه وعضلات معدته البارزه وشعره المبتل على جبينه انه يجعلني اذهب للجحيم . ضمني الى صدره واستقبلت النوم مبتسمه . انا اضم تلك الليله بالتاكيد الى افضل ليالي حياتي وااذا كان هناك قائمه فجمعيهم مع زين ولكن الليله تحتل المرتبة الاولى . كنت خائفه من تلك الخطوه ولكن لا ارى شخص غير زين ولم ارى غيره منذ اول يوم اصبحنا فيه حبيبان وتاكدت ان جسدي وقلبي وروحي ملكه اذا بالتاكيد وعذريتي . كان يمنعني خوفي ولكن تخلصت منه الان .
مر اسبوع وقد عدنا انا وزين الى العمل بعد اسبوع حافل بالمضاجعه والتقبيل بالاضافه الى الرومانسية بالطبع . ونعم لقد عدت كمساعدة زين الشخصيه وكذلك مديره تنفيذيه بالشركه هكذا زين رأى انه افضل لاكون بجانبه دوما .
دخلت على زين المكتب لمناقشة بعض الاعمال وقد كان يغلق الهاتف "هل انت متفرغ "سألت "نعم حبيبتي لقد كانت اريانا تخبرني بأن لوي والينور سوف يبدأوا بالاعداد للعرس "قال زين مبتسم "رائع واخيرا سيتزوجوا ولكن ماذا عن ليام وصوفيا " "اعتقد انهم ينتظرون حضور عائلة صوفيا الى لندن لذا لوي سيسبق "وضح "يبدو ان لوي متعجل " سخرت "اجل وليس وحده "غمز لي" ماذا تقصد " سألته "ربما نحن التاليان مثلا "قال لاتوتر "ربما نسبق ليام في اعداد عرسنا "قال وقبلني "زين نحن بالعمل "فصلت القبله وانا وجنتاي مشتعله من كلام زين وقبلاته ولمساته وكل شئ يفعله يجعل داخلي ينفجر "وماذا اذا كنا بالعمل "حاوطني بيداه وتحدث بخبث .
رن الهاتف "اللعنه "تمتم زين وابتسمت على مظهره الغاضب "ماذا هناك "تساءل زين بغضب "حسنا .حسنا سيد مارك مر الى الشركة بعد ساعه ..انتظرك " اغلق زين الهاتف وتنهد وتعبير وجهه تغيرت واظنني اعرف لما . السيد مارك هو المحامي المتولي قضية والده "زين هل انت بخير "تساءلت بقلق "نعم "حاول اخفاء تعبيرات وجهه بابتسامه مزيفه "زين بخصوص هذا . اذا كان بامكاني فعل شئ يأفعل بالنهايه هو والدك "قلت "لا تشغلي عقلك بهذا " "اذهبي الان واذا كنتي انهيتي عملك لتذهبي للرفاق وساعدي الينور بالطبع هي تحتاجك الان " قال زين وكأنه يبعدني عن الامر تماما "زين يمكننا مناقشة ذلك لا تبعدني ارجوك "تنهدت لاني لا اريد هذا لا اريده وحيدا في هذا الامر "لا تضغطي علي ري الان رجاءا "طلب وكان يتوسل اظن انه لويستطيع اخراج نفسه من الامر كما يخرجني لفعل ولكن هو لا يستطيع وهذا لا يرحني ويشعرني بالقلق عليه دوما . لان والده يلقيه دائما وسط الامواج المتراطمه ووفقا للمره الاخيره فكاد ان ينتهي الامر بنهايه سيئه للغايه . بالنهايه اومئت له لم ارد ان اضغط عليه اكثر لنؤجل النقاش في ذلك فيما بعد .
ذهبت الى الرفاق والينور لنقل اختطفتني حرفيا من وسطهم "كيف حالك يافتاه "قلت وانا اضحك واغمز "انا متوتره كاللعنه وسعيده للغايه تنفجر بداخلي براكين من مشاعر متناقضه"وضعت يدها على قلبها وهي تبتسم وعيناها تشع بتلك النظره . نظرة الحب المشرقه التي ترى من على بعد "لا تخافي عزيزتي لتسعدي فقط "عانقتها واخذنا نقفز على السرير كالمجانين وجاء الفتيات على صراخنا الابله وشاركونا به . بدأنا وضع الخطط للاستعداد للعرس حتى انهكت تماما "اه ياالهي لقد اهلكتني الي لدي فتى ينتظرني بصحتي "قلت وانا اتذمر من الارهاق "لما ياترى يريد طاقتك وصحتك "غمز لوي بنبرة لعوب "ليس من شأنك ايها اللعين المنحرف ابتعد من امامي سارحل والا ركلت مؤخرتك "هددته بنبره مرعبه ليتظاهر الخوف ويبتعد عن طريقي . "لا تركليها لا زال يحتاجها في الزواج " التفت لمصدر لاجده زين بنبرته الساخرة لنقهقه جميعا "لقد انهكتو حبيبتي ايها اللعنات المتحركه " قتل وهو يضمني "اسفون سيد زين على انهاك الاميره " سخرت الينور ورمقها زين بنظرة تحذير ليسحبني من وسطهم "اتركو اميرتي لي "قال بغضب مصطنع وجميعهم يبتسمو على مظهرنا المضحك لاركب الى السياره وهو ايضا "اذا ماذا فعلتو انتي والرفاق "سأل لاضحك "فعلنا الكثير من الجنون والبلاهه "بدأت بسرد الاحداث اليوم ليقهقه هو حتى قاطعني رنين هاتفي لتتغير ملامحي مائه وثمانين درجه فور رؤيتي اسم المتصل
-----------
خلس الشابتر
رأيكو؟
توقعاتكو ؟
باي ناو 👋👋
أنت تقرأ
You are Mine- انتي ملكي
Fanfiction"هل هذا هو قدري...الالم دائما" قالتها وسط بكائها الشديد "ربما حياتنا تمتلئ بالالام ولكن سنتخطى ذلك فانتي معي وانا معك سنتخطى هذا سويا..يوما ما " قالها محاولا تهدئتها واعطائها الامل فعلاقتهما تخطت مشاعر الحب انما هو الاحتياج فكلاهما يمثل وسيله الحيا...