البوابة الثالثه

560 41 5
                                    

Chap: 20

بعد أن رجع (قاران) إلى مملكته، رأى الخراب قد حل عليها وجميع من في المملكة قد لاقى حتفه ظن أن هؤلاء العشيرة هي من هاجمت المملكة، ظل يجول و يصرخ داخل المملكة وكانت الدموع تملأ عيناه، كان الندم متملكة لتركه مملكته، ثم رأى أحد أفراد سكان المملكة يزحف وكان الدماء تملأه ذهب (قاران) مسرعا إليه ثم أخده بين يديه وقال له، أرجوك قلي ماذا يحصل لمملكتي هل هذا كابوس ام واقع

" نعم يا سيدي انه واقع و ليس كابوس، فمن هاجمنا لم يكونوا من أفراد تلك العشيرة فاشكالهم تختلف وحتى طرق قتالهم ووقفاتهم وتحركاتهم؛ أنتقم لموتنا يا سيدي و انقذ عالمنا فما يزال يوجد فيه أشخاص عزيزً على قلبي...
'ثم فارق الحياة ذلك الشخص بعد ما قال تلك الكلمات

ظلا (قاران) يبكي تحت رأس ذلك الشخص،حتى أتى بعض الأشخاص وحاصروا (قاران)، " ماذا أنتم ماذا تفعلون هنا ؟

نطق أحد الجنود " لا جدوى من المقاومة دعنا نقبض عليك و آلاء سوف نطّر لقتلك

تعرف (قاران) على أشكالهم فهم من طبقه السماء

(قاران) " لاتخبروني أنكم أنتم سبب هذا الدمار

ثم تقدم أحد قادة جيش السماء و قال نعم نحن سببه، ثم دقق (قاران) في شكل هذا الشخص إذا بهي نفس الشخص الذي تسبب بنفيه من طبقه السماء

القائد: ماذا اهاذا أنت يا (قاران) اسبب خروجك من طبقة السماء لأجل أن تخلق هذه الفساد في طبقت الأرض يالك من وغد، لكن هذه المرة سوف أتأكد من قتل هنا و الآن

(قاران) وهوا يحاول أن يخاطب روح الظلام "أرجوك يا روح الظلام لا تستولي على جسدي هذه المرة فهولاء هم عشيرتي و أهلي لا أستطيع قتلهم "

كان (قاران) يحاول السيطرة على غضبة و حقدة؛ لأن روح الظلام تتغدى على مشاعرة السلبية ثم تستولاء على جسمه و عقلة لمدة من الوقت. أراد ان يعلم ما سبب هجومهم عليه، وسالهم لماذا قمتم...

لكن القائد لم يجعله يكمل حديثه و أمر الجنود ان ينهوا حياته، ظل (قاران) يتفادى ويهرب من ظرباتهم حتى أحدهم قام بضرب (قاران) في رأسه ثم أرتمط (قاران)بالأرض و فقد وعيه وحينما كان فاقداً للوعي (قاران)

*.*. رائ (قاران) الملك الذي يراه كل مرة تسيطر عليه روح الظلام، كان مقيداً بسلاسل امام البئر الذي راه اول مرةً فيه حينما كان يسحب الملك منه الماء، و كانت هنالك زوجته الملكة، و قائد الجيش الاعلى، وكان الملك يبكي دمً وكان يقول لا أريد شيئاً من هذه الحياة غير اقتلاع رؤوسكم أيها الأوغاد، ضحكت الملكة بسخف وقالت احقاً و كيف هذا و انت ستموت بعد لحظات معدودة،

الملك: يالكم من خونه كيف لكم إن تعيشوا في هذه الحياة بهذه الصورة القدرة لم أتووقع أن الحياة سوف تكون ضدي في حتى في هذه المواقف،

ممالك وعجائبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن