تسونا استيقظ على صوت رنين هاتفه، نظر إلى المتصل، والدته.'تبا، لقد نسيت ان اعود للمنزل ' تسونا لعن نفسه داخليا.
" مرحبا كا-سان " تسونا قال.
" تسو-كن، أين أنت؟؟ البارحه لم تعد للمنزل" نانا بقلق سألت
"آسف، نمت من التعب، سأعود للمنزل حالا " تسونا أخبرها بنبره اعتذار.
" انتظر عودتك " نانا قالت. ثم أغلقت الخط.
' هل هناك خطب ما؟؟ انها تتصرف بغرابه عندما اتأخر في العوده للمنزل ' تسونا فكر.
بعد أن اعلقت نانا الخط، ظهرت على شاشه الهاتف رسائل من موكورو.
تسونا فتح الرسائل، ثم أرسل إلى موكورو عنوان قصره بدلا من التوجه إلى منزله.
" هل اوغسو موجود الآن " تسونا قال لنفسه، ليظهر اوغسو بجانبه.
" موجودا دائما تسونايوشي-ساما، هل تحتاج إلى شيء " تسونا التفت إليه يرمش عدت رمشات.
" اولا توقف عن الظهور المفاجئ، ثانيا موكورو سيأتي إلى هنا مع أشخاص " تسونا أخبره.
" فهمت تسونايوشي-ساما " اوغسو قال
" إذا أنا ساتجه إلى المنزل، سأتي لاحقا بعد المدرسه، و أوراق العمل انتهيت منها عندما يأتي سيلفيو أعطاها له " تسونا قال بعدها مشي متجه إلى الخارج ليذهب إلى منزله.
" رافقتك السلامه " اوغسو قال قبل أن يرحل تسونا.
تسونا دخل إلى المنزل، " لقد عدت كا-سان " تسونا قال يتجه إلى المطبخ.
" مرحبا بعودتك تسو-كن " نانا حيته ، نانا بالفعل أعدت الفطور، تشروم تجلس في مقعدها.
" مرحبا بعودتك، تسونا-ساما " تشروم قالت
" أوهايو، تشروم " تسونا حياها.
" تسو-كن اغسل يديك لنتناول الإفطار " نانا أخبرته.
" حسنا " تسونا ذهب لغسل يديه ثم جلس على مقعده يبدأون بتناول الإفطار.
بعد تناول الفطور، خرج تسونا و تشروم من المنزل ليجدا تاكشي و هياتو أمام البوابة، و في الطريق للمدرسه هارو ثم ريوهي مع كيوكو و هانا.
في المدرسه، تسونا أخبر الجميع أن لديه شيء ليقوله لهم بعد المدرسه لحراسة فقط.
بعد انتهاء المدرسه توجه تسونا مع حراسه إلى قصره، كيوكو، هارو و هانا تم صرفهم بطريقه ما. الآن الجميع واقف أمام القصر أفواههم تسقط أرضا من حجم المكان.
" تسونا، لماذا أتينا إلى هنا؟؟ " تاكشي اول الخارجين من الصدمه.
" لنتحدث بالطبع " تسونا اجابه.
أنت تقرأ
Another World [KHR]
Fanfictionاول روايه اكتبها بنفسي، اتمنى انها تعجبكم القصه : تسونايوشي بعد أن مات جميع أصدقائه في عالمه بياكوران أرسله إلى عالم موازي، بدلا من نظيره الذي توفي بحادث. مالذي سيفعله تسونا الان؟!، ماذا سيفعل عندما يجد أن هناك أمور تختلف عن عالمه الحقيقي. ℹI d...