Part14

13.5K 323 14
                                    

🌑🌑🌑🌑🌒🌒🌒🌓🌓🌖

مشى راشد للاصنصيل
ويتبسم وفي خاطره : هه تتحراني بخليها هه لا يا حبيبتي مش راشد ألي ينرفض عشان واحد هه فريت راسها بكلمتين والله وطحتي في يدي يا قمر.

كانت مستانسه ما صدقت متى يفليل وباكر و تروح لبيت عمها في غرفتها
انستحت على السرير وتضحك : و اخييييراً حس فيني الحمد لله واااو برجع لبيت عمي وغطت ويها : وبشوف حموود ابتسمت
وشوي اندق عليها الباب بسرعه لبست شيلتها
ساره: تفضل.
لين ابتسمت: شو يا قمر فرحانه.
ساره: هههه برجع انشاء الله باكر لين وأخيراً.
لين: ليش انا فرحت بوجودة في هذا القصر.
ساره تقدمت لها و ضمتها: والله بشتاق لة.
لين: هههه المهم لا أنسى خالتك بدها اياكي تحت.
ساره: أوكي يله.
ونزلت و استانسة خالتها يوم شافتها فرحانه من الخاطر طبعاً هي ماتعرف بنوايا الخبيث :(.

الساعه سبع فليل و تعشو هي و خالتها و شهد ألي كانت م طبيعية كله سراحانه و ما كلت وايد و طلعت لغرفتها بسرعه ام ساره فسهرت مع خالتها و اندمجت بكلامها و قصصها عن أيامها هي و أمها بعدها كلن راح لغرفته
ساره طلعت لغرفة لين و شافتها توها مخلصه صلاه.

ساره مستانسه: تقبل الله.
لين : حبيبتي منا ومنك.
ساره: امممم لين
لين: شو بدك.
ساره تلعب بيدينها : ماشيء بس حبيت أني أخذ رقمك ما ابغي اتحسف بعدين.
لين ضمتها : والله انك طيبه كتير مو مثل شهد.
ساره: ههههههههه الله يعينك.
لين: أمين ههههههه
وتبادلن الأرقام و طلعت لغرفتها وهي مستانسه

وفي دار قريبه عليها تحديداً قريب من قصرهم كان ميت من الغيض يلتفت يرقب بس يشوفه بيذبحه ماقدر يدخل بسبب الحراس الموجودين فجر الدنيا يوم درا بها سحب على الشركه و أمها و سار لدبي بعد ما دل بيته بمساعده من رفيقه في الشرطه وعرف من ملفه المهم كانت الساعه اثنعش ينتظر يشوفه وغفت عينه بدون ما يحس وعندها كانت تتقلب تبغي تنام بس متحمسة
ساره: اووو الساعه ثنتين بتي ثلاث و انا ما نمت اوو كله من نومي الظهر
حاولت اتنام و بصعوبه نامت وهي تفكر برجعتها لبوظبي

رجع راشد وكان في سيارات رفيقه ألانه كان موصل حده سكران و شارب وايد نزل وزقر الحراس و طردهم لبيوتهم وهم استانسو و راحو
وصل البيت وكسر الدنيا وهو طالع لغرفته وقف عند باب غرفتها يبغي يشيك اذا مقفول ولا لا انفتح الباب وكانت الغرفه مظلمه بس اللابجوره شغاله ابتسم يوم شافها نايمه وتم يمشي مره لليمين و مره لليسار الين ماوصل عندها قعد على السرير بشوش وعق نعاله وطاح عليها وهو يضحك ويمشي يده على شعرها..

اول ماسحت ساره بشيء فوقها شهقت بقوه ونقزت من مكانها
ساره تصارخ: يماااااااا قووووم عني قووووم يالحيوااان قوووووم.
راشد : ههههههه .... لا تخافين .... ههههههه سوسو..ههههه
تمت ترتجف منه وتضربه بيدينها و تصارخ وهو يضحك
راشد قرب ويه لها بيحبها وشبخته ونشعته وبيدها الثانيه خرزت اظفورها في كتفه

مع كل هذا محد درا بها وهي كانت تنادي خالتها ولين وحتى شهد بس ماقدرت تمت تضربه

رفعت راسه عن رقبتها وكان يحاول يكمل يفتح قميصها ودفرته عنها باخر قوتها وهي تبكي ضرب راْسه على زاويه الكميدينو وفقد الوعي بعد ما تألم من الضربه وهي ماصدقة تحسبته مات شالت ألي قدامها وكان شال الصلاه ما كانت منتبه لعمرها وهي تشهق بقوه ما طرأ لها غير محمد طلعت من البيت وهي تركض طاحت كذا مره مره من الدري ومره من الزوليه ما كانت تهتم ليدها ألي انجرحت و سمعت صوته يناديها وهي طالعه من الباب القصر و ترتجف ماسكه يدها و تبكي التفت يمين و يسار وما شافت حد طلعت للشارع وكان راسها إيدور تمت تركض في الشارع بعد مالفت عليها الشال لكن فجأه ما شافت الأنور سياره وقفت وغمى عليها قبل ما تحس بشيء.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

بسك  يا بنت عمي عناد وطاوعينيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن