بسك يا بنت عمي عناد وطاوعيني

Part15

اعتذر اذا فيه اخطاء املائيه :/

.....: فتح اعيونه وهو يشوف ابنيه طايحه قدام سيارته..: بس انا... انا ما دعمتها
نزل من السياره و قلبه ايدق اول ما شاف وجها شهق بقوه.
محمد: سااااره.
نزل و رفعها له وهو يحاول يصحيها و شافها لابسه بجامه بس كانت قطعتين يعني مثل البنطلون و القميص و شكلها متبهدل.
اغتاض و حس بشعور و رفعها حاول يصحيها بس ما قامت ركبها السياره ورى و طلع بسرعه لأقرب عياده ممكن أتكون امبطله بهذا الوقت ساق وعينه مره على الطريق و مره عليها
محمد: شو مطلعنها بهذا الوقت .............. لو ما ظهرت انا بويها كان ......... ماتت لا لا يا ربي شو صاير لها شاف عياده و شكل ألي فيها توه طالع مقفل الباب.
وقف السياره و هرن عليه و التفت له الدكتور نزل له محمد
محمد: دكتور دخيلك تعال شوف ...... زو... زوجتي
الدكتور منصدم و راح له بسرعه و فتح الباب ونزلها محمد ودخلو العيادة وكشف عليها وطلع لمحمد
محمد بخوف: وش فيها يا دكتور.
الدكتور: شكلها كانت مغماي عليها.
محمد: اي خلاص اذا كذا اسمحلي ما ادري شو أقولك.
ابتسم له الدكتور و بعد ما حاسبه طلع وهو عده شالنها شكلها نايمه بس استغرب منها المهم وصل لشقه مفروشة وبعد مادخلها الغرفه و هو نام على الكنب الي عدالها
وبعد مرور خمس ساعات قامت ساره و انتبهت على مكانها غرفه غير غرفتها سقف غير ما تبغي تتحرك وتنصدم انها في غرفة الحيوان و تعال صوتها وهي تبكي و تشاقه عفد محمد من مكانه لها كانت معطتنه ظهرها و ترتجف تحت اللحاف و صوتها كل ماله يعلى قرب لها و حط يده على كتفها
ساره: لا لا لا ؛...... الله يخليك ...... فكني.هئ هىهىهىهى وتمت تصارخ ،،،
فتح اعيونه محمد هذي شو تقول لفها له و شافها مغطيه ويها بيدينها و ترافس بقوه ثبتها من اكتوفها.
محمد: ساره شو فيت ساره ساااااره يهزها ويجهزها بس هي كانت في نوبة بكي و حالة صدمه ارفعت يدينها و عدها تبكي و تصارخ و تمت تحرك يدينها فوقها اتحاول تبعده عنها
محمد فلخ من تصرفها هذي شبلاها ليش تصارخ : ساااااااااااااااااااره سوووووسوووو هذا. انا محمد حموووود سااااره فكي عيونك.
بس لا حياه لمن تنادي كل شوي تزيد حالتها للاسوء وقفها بس هي تمت تضربه و تصارخ
ساره: هى هىهى هى فكني لا لا لا تقرب مني اااااه لا فكني شلّها بسرعه للحمام و قف تحت الرشاش وشغله كان الماي ثلج بارد شهقت اول ما حست بالماي نزل على جسمها و تعلقت فيه قعد تحت الرشاش و الماي عده شغال وهو يهمس لها
محمد: ساره ساره.
ساره كانت تسمعه بس ما قدرت أترد عليه تمت تشهق عيونها مغمض وهي تتمسك فيه
محمد بعد ما خذو شور مضبوط طلعو للغرفه و نزلها للسرير ولحفها وكانو يرتجفون من البرد
محمد : ساره بطلي يدي شوي.
ساره كأنها مش مصدقه انه محمد : لا لا هىهىهىهىهىهى لا تخليني هىىهىهىهى.
توها محمد كيف يعني قعد عدالها وحضن يدها بيدينه وردت تبكي و تشهق.
محمد بغى يسؤلها بس صدق حالتها ما تساعد أبد بعد ما نامت قام محمد وانتبه ان ملابسه جفت بس مش وايد و شافها حس ان قلبه بيطلع يوم تذكرها اتقول لا تقرب منو هذا ..... و بعدين منو هذا منو،.،،،،،، اااااخ و طلع من الغرفه و راح للصاله و شاف تليفونه واصلنه مليون اتصال خمسه من ابوه و مليون من امه حارقه عليه التليفون و خالد ما قصر تملل و عق التليفون و حس باليوع أمس لا غدا ولا عشا