الجُزء الثامن

597 42 35
                                    


اهو انا نزلت البارت بس المره دي لو مبقاش فيه تفاعل بجد مش هكمل ترجمة.

اعملوا الاول فوت وكومنت بين الفقرات

قراءة ممتعة.

<<حسناً  أنتِ تعلمين!!"

<< كاي حبيبك! >>

أردف بيكهيون.

أنتِ قد سقط فكك السفلي. أنتِ أعتقدتِ انه حقاً سوف يسقط.

<<كاي؟>>

الجميع اعادو مصدومين.

<<أجل كاي>>

أوما بيكهيون بجدية

لم تكن هناك كلمه تصف حقاً ما شعرتِ به.

<<جدياً كيف إستنتج أم كاي يكون حبيبي؟>>

"بحق السماء كيف!!"

الجميع كانوا ينظرون إليكِ مترقبين إجابتكِ .

<<هل أنتِ حقاً كنتِ تواعدين كاي؟>>

سألتكِ مينا والحيرة تبدو واضحا علي وجهها

<<كيف لكِ ألا تخبرينا بذلك >>

"أنتحبت فيكي>>

'بينما قامت بضرب قبضتها بالطاولة '

<<كعك؟>>

<<سأل لاي…وهو ضائع كالعادة "

أنتِ بقيتِ صامتة لعدة ثوانٍ … كانت الكثير من الأشياء تدور برأسكِ… وكان بيكهيون قام باشعال حرب بكلماته داخل رأسكِ ...

<<ما… كيف … أنا… كاي ليس صديقي!!!>>

<<تمتمتِ … كيف وصل الوضع الي تلك النقطة؟"

<<ولكنني رأيتكِ تلك الليلة ……>>

"شرح بيكهيون بحيرة "

<<تلك الليلة؟!>>

صرخت فيكي.

<<لماذا كنتِ مع كاي في الليل؟"

بدأ رأسكِ يؤلمكِ … هذا الوضع حقاً مربك جداً

"وضعتِ رأسكِ بين يديكِ… أنتِ تستطيعينَ الشعور بتحديق الجميع عليكِ >>

"أجيبي!!'

<<هل حقاً تواعدين كاي؟>>

<<أصرت فيكي.. بغضب"

هي حقاً تكره الكذب والأسرار الصغيرة أكثر من أي شيءٍ آخر..

أخذت الأمر على محمل الجد وكأنكِ حقاً تكذبين عليها في تلك اللحظة

<<لا!!! أنا لست كذالك!>>

<<همستِ ببطيء بينما تهزين رأسكِ"

إذا لماذا رآكِ بيكهيون معه.... ردت عليكِ بينما عقدت ذراعيها وأحد حاجبيها إرتفع مودع الأخر.

اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن