اهو انا نزلت البارت بس المره دي لو مبقاش فيه تفاعل بجد مش هكمل ترجمة.اعملوا الاول فوت وكومنت بين الفقرات
قراءة ممتعة.
<<حسناً أنتِ تعلمين!!"
<< كاي حبيبك! >>
أردف بيكهيون.
أنتِ قد سقط فكك السفلي. أنتِ أعتقدتِ انه حقاً سوف يسقط.
<<كاي؟>>
الجميع اعادو مصدومين.
<<أجل كاي>>
أوما بيكهيون بجدية
لم تكن هناك كلمه تصف حقاً ما شعرتِ به.
<<جدياً كيف إستنتج أم كاي يكون حبيبي؟>>
"بحق السماء كيف!!"
الجميع كانوا ينظرون إليكِ مترقبين إجابتكِ .
<<هل أنتِ حقاً كنتِ تواعدين كاي؟>>
سألتكِ مينا والحيرة تبدو واضحا علي وجهها
<<كيف لكِ ألا تخبرينا بذلك >>
"أنتحبت فيكي>>
'بينما قامت بضرب قبضتها بالطاولة '
<<كعك؟>>
<<سأل لاي…وهو ضائع كالعادة "
أنتِ بقيتِ صامتة لعدة ثوانٍ … كانت الكثير من الأشياء تدور برأسكِ… وكان بيكهيون قام باشعال حرب بكلماته داخل رأسكِ ...
<<ما… كيف … أنا… كاي ليس صديقي!!!>>
<<تمتمتِ … كيف وصل الوضع الي تلك النقطة؟"
<<ولكنني رأيتكِ تلك الليلة ……>>
"شرح بيكهيون بحيرة "
<<تلك الليلة؟!>>
صرخت فيكي.
<<لماذا كنتِ مع كاي في الليل؟"
بدأ رأسكِ يؤلمكِ … هذا الوضع حقاً مربك جداً
"وضعتِ رأسكِ بين يديكِ… أنتِ تستطيعينَ الشعور بتحديق الجميع عليكِ >>
"أجيبي!!'
<<هل حقاً تواعدين كاي؟>>
<<أصرت فيكي.. بغضب"
هي حقاً تكره الكذب والأسرار الصغيرة أكثر من أي شيءٍ آخر..
أخذت الأمر على محمل الجد وكأنكِ حقاً تكذبين عليها في تلك اللحظة
<<لا!!! أنا لست كذالك!>>
<<همستِ ببطيء بينما تهزين رأسكِ"
إذا لماذا رآكِ بيكهيون معه.... ردت عليكِ بينما عقدت ذراعيها وأحد حاجبيها إرتفع مودع الأخر.
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
Fanfictionهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.