في شروط هتنزل كل بارت ولو الشروط دي محصلتش مش هكمل ترجمه علشان انا تعبت.شرط البارت دا 10 فوت و 20 كومنت مش عايزة حاجة مستحيلة صح.
قراءة مُمتعة
***********
أغلقتي باب دورة المياه وتنهدتي بثقل.
تفكرين باللحظة المحرجة التي شاركتيها مع كاي.
لماذا دائمًا تكونين متورطة بأشياء مُريبة كهذه؟
وخاصةً معه؟
ألا يمكنكِ أن تشاركيه في لحظات طبيعية كَ شخصينِ طبيعيين؟
آه الحياة حقًا تبدو غريبة أحيانًا.تمنيتي أن يكون ثملاً جدًا ولا يتذكر أي شيء من هذا.
حتى لا تضطري إلى التعامل مع نكاته الغبية والمقرفةولانكِ قد فعلتي ما تريدينه في دورة المياه قررتي الإنضمام لمينا وفيكي بالأسفل.
ومرة أخرى حاربتي لتتمكني من العبور من نهرٍ الناس الذين يحبونَ طريقكِ.
وكان ذلك صعب للغاية.
بحق الجحيم من أين أتوا هؤلاء الناس؟
أنتِ لم يسبق لكِ أنّ التقيتي بهم وكل من تعرفينهم هم فقط أناس التقيتي بهم في ممرات المدرسة أة الكافتيريا.بجانبِ أنكِ لا تعرفين أيّ أحدٍ..... عندما تحدثت مينا عن حفلة عيد ميلادها توقعتي أن تكون شيئاً خاصاً.
وليست حفلة كبيرة!
ولكن بما فيكي ساعدتها لم تكوني متفاجئة جدًا لرؤية الكثيرِ من الأشخاص مدعوين.حالما نجوتي من المراهقين ووصلتي لغرفة المعيشة....... أنتقلتي لمرحلةٍ آخرى.
وهي أنكِ يجب أن تجديهم من بين هذا الحشدِ الكبير.
تنهدتي بتعب بسببِ الدخانِ والأضواء الخافتةأنتِ بالكادِ تستطيعين رؤية شيء.
كان عليكِ أن تمشي علي أطرافِ أصابعكِ حتى تستطيعين رؤية شيء.ولسوءِ حظك الضيوف كانوا يرقصون بعشوائية والتحرك كان صعب وسط هذا الهيجانِ.
وأيضًا قدميكِ بدأت تؤلمك بسبب الكعب الذي ترتدينه
أنتِ بالفعل غير معتادة على إرتداءٍ هذا النوع من الأحذية ولكن الليلة كانت مناسبة خاصة.شخص ما دفعكِ أثناء رقصة، وتقريباً جعلكِ تلمسين الأرض.
بقدر ما كانت تلكَ الليلة خاصة.
ولكنها ببطئ أصبحت مصدر أزعاج لكِ.«هي!»
صرختي بغضب محاولة أن تزنينَ نفسك.
ولكن لا أحد يسمعكِ بسبب الموسيقى العالية.
أنتِ حتى لم تستطيعي سماع نفسك.
والآن بجانبِ كونكِ عمياء.....أصبحتي صماء وبكماء.....كم هذا عظيم!المتحدثين كانوا يصنعون صوت مزعج لأعنية تشبة الصاعقة الكهربائية.
تلك واللعنة لم تكن أغنية بل كانت تلوثًا سعمي!ضرباتُ الموسيقى كانت تدق ضد صدركِ ورأسكِ.
معطيةً إياكِ إلمَ رائعاً في الرأس.
أيًا يكن ذلك الفتى الذي طلبته مينا ليصبح الدي جي.
هو بالفعل لديه حس بالموسيقى يستحق أن يُسحق عليه.
الموسيقى الرخيصة كانت تنفجر بجميع أرجاء المنزل.
ولكن الجميع هُنا عكسكِ تمامًا يبدون باحسن حال مع تلكَ الموسيقى.
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
Fanfictionهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.