اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»

الجزء الحادي عشر

أسفة علي التأخير

عاملين ايه

اعملوا فوت وكومنت بين الفقرات علشان اكمل ترجمة

شكراً على دعمكم 😘

تشانيول بيحبكم كلّكم❤

قراءة مُمتعة

                      **********

كما يقول دي أو.....تشانيول وسيهون وهو كانوا دائمًا أصدقاء....هو حتى لا يتذكر كيف ومتى بدأت صداقتهم، لأن يولي كما يجب أن يناديه.....وسيهون كانوا جزءاً من حياته..كانوا مثل الأخوة. يتشاركون بكل شيء..... نشاطاتهم، صداقاتهم....وبيتهم.كل شيء.

"ولكن مؤخراً... دي أو شعر وكان هناك شيئاً قد تغير.شيء يتعامل مع تشانيول. '

<<يولي لا يزال كما هو، ولكن دي أو لديه شعور غريب بداخله...مثل نذير شؤم. هو لا يعلم بالضبط ما هو. "

<<ولكنه كان مصمماً على إكتشافه قريباً!!>>

تلك الليلة... مثل كل ليلة.. تشانيول قد تأخر.
هو بالفعل معتاد أن يأتي للمنزل مبكرًا.
ولكن مؤخرًا هو قد أكتسب عادة سيئة
وهي أن يأتي للمنزل في وقت متأخر

<<وهذا حقاً بدأ يزعج دي أو."

كان ينتظره، أمام التلفاز، يحاول أن يكتشف مالذي يؤخره عن العودة للمنزل.

<<حتى سمع قفل الباب يفتح.>>

"مرحباً!>>

أفصح تشانيول بإبتهاج. مقفلاً الباب...ونازعاً حذائه.

<<أوه...يولي!>>

"حيّاه سيهون من غُرفته."

<<نظر سيهون لساعته."

<<أنها الساعة 9 مساءاً!!>>

<<أين كنت تشانيول؟>>

"سأله دي أو ببرود."

أوه...هذه علامة سيئة....إذا لم يدعو دي أو تشانيول ب...

<<يولي>>

فهذا يعني بأن هنالك شيء خاطئ.
أعاد نظره ألى الأريكة. لينظر لصديقه.
تشانيول كان ينزع ربطة عنق زيه المدرسي.
وقام برمي حقيبته على الأرض.

<<كنتُ ف المكتبة.>>

"أجابه بتعب."

<<المكتبة؟>>

"كرر دي أو ما قاله تشانيول... رافعاً حاجبيه.'

'مشى تشانيول نحو الثلاجة وفتحها.'

<<يبحث عن شيء ليشربه."

"أجل ...لدي مشروع.>>