شروط البارت دا نفس شروط الي فات 10 فوت 20كومنت .
قراءة مُمتعة.
***********
«إذًا, لماذا أنا آخر من يعلمُ بشأنِ كاي؟»
سألتكِ.
«لماذا الجميع يعلمُ ما عداي؟»
«كم مرةً تريدين مني أن أقول لكِ أنني لا أواعده!»
أجبتيها , وصبركِ الآن قد وصل لحدهِ.
«حتى بيكهيون علِم قبلي!»
«وإذًا مالذي سيفعله بيكهيون بشأنِ هذا؟»
سألتي بينما تقبضين على يدك.
«هو قد علِمَ قبلي!»
أجابت بغضب.
«هو علِمَ قبلي, حسنًا؟ على الرغمِ من أنهُ بالكادِ يعرفك!»
«أخبرتكِ من قبل أنه فهِمَ الوضع بشكلٍ خاطئ!
هو قفط قد كان مُخط-»«أنتِ لا تثقين بي.»
صرحت, عاقدةً ذراعيها.
إذًا كان هذا, السببُ في كونها غاضبة جدًا.
هي لم تكن غاضبةً منكِ لمواعدة كاي أو أي شخص آخر.
ولكن, هي كانت غاضبةً كونها آخر شخصٍ يعلم. كانت غاضبةً لعدم إعترافكِ بشيءٍ لم ولن تشعري به أبداً.كانت غاضبةً منكِ لأنكِ لم تعطيها ما تريد سماعه.
والآن أنتِ لديكِ 'لحظة علنية'
مع اللعين كاي, كانت ذليلة لتنسى كل شيء بشأنِ علاقتكم.
كَ صديقة, شعرتٍ بالخيانة لأن الأمر بدأ وكأنكِ لا تثقين بها بما يكفي لإخبارها.ركضت يدكِ لشعركِ وأغلقتي عينيك, رأسكِ لا يزال يؤلمكِ واللعنة.
«فيكي.»
همستي بتعب.
«أنا بالفعل أثقُ بك, أنا حقًا أفعل.
لكن يجب عليكِ أن تصدقيني! إذًا لم أقُم بأخبارك بشيء, فَ هذا بسبب أنه لا يوجد شيء ليُقال! للمرة الأف, أنا لا أواعدُ كاي.»هزت فيكي رأسها.
«لا تكذبي عليّ.»
«أنا لا أكذب عليكِ بحق الله!»
إنتحبتي.
«أنا حقًا لا أكذب!»
ضربتي الطاولةَ بيدك, تنفضين مفرش الطاولة.
أحسستي وكأنه شجار لا نهاية له.
تقدمتي خطوة, تليها الآخرى.«إذهبي وإسألي كاي إذًا!»
أقترحتي بغضب.
«إنه هُنا! و، أوه، قبلَ أن أنسى، بحقِّ الجحيم مالذي يفعله هُنا؟ ألم أقُل أنه لا يجب أن يحضُر؟»
نظرتي لكِلتا صديقتيك..رمشت مينا وهمهمت بِ 'آسفة' في حين فيكي تجاهلت سؤالك.
«لا أريد أن أسمعها منه، وأنما أريد أن أسمعها منك.»
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
Fanfictionهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.