الجُزء الأول || إِغواء باركَ تشانيّول.
"كاي!" <<صرختِ بغضب ، في محاوله بائسه للحصول علي الهاتف >>
هذا الطفل حقا كان يريد اللعب باعصابك.<<هذا لم يعد مضحكا بعد الان اعطنِ هذا الهاتف اللعين الان>>
كان واقفا امامك ،رفع هاتفه عاليا جدا حتي لا تستطيع الوصول اليه وانتِ بكل غباء حاولتِ جاهده الوصول اليه عن طريق تحريك ذراعيك بشكل عشوائي في الهواء ،وكاي كان يستمتع بالنظر اليك.
ابدا ! <<فاجاب مع ابتسامه متكلفه ،وقام برفع الهاتف اعلي هو حقا يستمتع باغاظتكِ"كاي كان صانع المشاكل في فصلك يحاول جاهدا تحويل حياتك الي جحيم وماخرا كان هاجسه الجديد هو جعل حياتك بائسه.
اطلقتي صرخه هذا الفتي حقا وغد حلقك بدا يالمك من الصراخ ،هذا لم يكن مضحكا وانتِ ايضا سئمتِ منه.قام باخراج لسانه ، وكان حقا مستمتع برويتك غاضبه ،هو حقا نجح في جعل حياتك جحيم.
هذا ! <<تسال ببروده "
قام بوضع الشاشه امام وجهك ،بالتحديد امام عينك، اغمضتي عينك لوهله بسبب اشعه الهاتف، ولكن لا يزال يمكن ان تري ذلك .
الصوره في الواقع كانت صوره لك كان الامر سيكون بخير لو لم تكن الصوره محرجه.
انتِ حتي لا تعرفين كيف استطاع كاي التقطها
ولكن الصوره كانت تبدو حقا
ك <<الصورة القذره>>
كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها .
لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك.
الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.
ولكن علي ارض، الواقع كان مجرد موقف حاطئ في وقت غير مناسب.
لا اكثر ولا اقل.يمكنك اغلاق عينيك، وكان هذا لا شيء.
<<!من فضلك، توقف عن التصرف كطفل لعين>>
وضع كاي يده علي كتفك وعينيه البنية الغامقه قابلت خاصتك
انتِ بالتاكيد لا تعلمين كيفيه التصرف كالأطفال الستِ كذالك ؟ << ضحك بخبث>> بينما كان دمك يغلي.كان هذا يكفي يكفي! رفعتي يدك وانتِ علي استعداد صفح وجهه الجميل
احذفها او انني سوف.... <<كاي ، رفع حاجبه وعقد ذراعيه>>
جعلتي يدك تسقط، كان محقا، ماذا كنتِ ستفعلين؟ هو كان اطول منك ايضا هو اقوي واقوي مما كنتِ قومي بصفعه وانتِ لن ترى ضوء الشمس مره أخرى.
هذا لم يعد مضحكا بعد الان كاي.
<<وهل اشتكى>><<ثم هل تعلمين ما الذي سوف يكون مضحكا؟ ارسال تلك الصوره الي المدرسه كلها>>
عينيك اتسعت وسقطت يداك. ما الذي قاله بحق الجحيم ؟ماذا ؟! <<صرختي بصدمة"" كنت اعلم انه غبي وقاسي
ولكنِ كنت اعتقد ان لديه جزء من الإنسانية العميقه في داخله ،ابتسم كاي. عندما راى علامه الفوز علي وجهك هو بالتاكيد تغلب عليكِ
<<بيكهيون لقد سمعت انكِ معجبا به>>
<<ماذا تعتقدين انه سيقول عندما يرى تلك الصورة؟ "
قلبك بدا يخفق بسرعه كيف بحق الجحيم علما بذلك.
انتِ بصعوبة حاولتِ اخفاء تعبيراتكِ امام الجميع بسبب بيكهيون حتى بالرغم من أنه لم يعلم بوجودك وانتِ بيأس تنظرين له من بعيد كنتِ لا تزالين تشعرين بشيء إتجاهه ولكن بحق الجحيم كيف عرف هذا الشيطان عن مشاعركِ اتجاه بيكهيون
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
Fanficهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.