الجُزء الخامس || إِغواء باركَ تشانيّول.
تساقط الليل ببطء علي سيول، كنتِ في طريق العوده الي الديار.تفكرين في كل ما حدث اليوم.
علي الرغم من انه لا شيء مما توقعتيه قد حدث. الا انكِ كنتِ راضيه
كنتِ لا تزالين مصدوما من مشهد الكوكيز.الذي ما زال يتكرر في عقلك حتي الان.ولكنكِ ادركتِ مؤخراً انه شيء مضحك 😂
بعد ما حدث ،بدأ تشانيول بالانفتاح قليلاً
يسالكِ.ويقوم باخبارك بنكاته حتي يزيل الثلج الذي بينكمهذا الرجل حقا شيء. ولكن الطعام سوف يكون سلاحا جيداً. ربما سوف اكسب بعض النقاط لو قمت باحضار الكوكيز غدا؟
نعم هذه تبدو فكره جيداً.والشكر للكوكيزوانتي ايضا بدأتي تشعرين بالراحة معه.
هذا حقا شيء جيد.ربما بعد بضعة ايام او اسابيع ،يمكنكِ ان تساليه ليصبح حبيبكِ؟اوماتي باقتناع.وبدأتي بالتفكير في شيء اخر
حتي قطع صوت صراخ احد باسمك. التفتي للخلف. لتجدي انه
<<كاااي...>><<ياااه! انتظريني!>>
صرخ من نهاية الشارع.
تجاهلتيه واكملتِ سيركِ .خطيتِ بضع خطوات حتي سمعتيه يركض خلفكِ .
"يااااه! انتِ! الم اخبرك ان تنتظريني؟>>اغمض عينيه بتعب ،محاول التقاط انفاسه.
"اووووه اسفه ،لم اسمعك."
كذبتي عليه ولم تتعبي نفسك بالنظر لوجه هذا الاحمق.
<<ابتسم بتكلف>>
الي اين ستذهبين؟. في هذا الوقت المتاخر
يا صغيرتي"سالك بينما يلحقكِ
<<بعيدا عنكِ>>
مشيتِ بشكل اسرع وهو فعل المثل. بدأ بالضح فجاه."كيف هي الامور مع بارك تشانيول؟>>
" تنهدتِ بشكل مسموع. سيقوم هذا الاحمق بفتح الموضوع في كل مرة يقابلكِ .اليس كذالك؟"
"كل شيء علي ما يرام .لدي خطة وكل شيء يسير كما خططت "
<<اوووووه يا لكي من امرأة مخادعة!>>
ظل يغيظك وكانه متفاجئ،جاعلاً منكِ الابتسام.
"قمتِ بضرب ذراعه"
<<ياااه لا تقل هذا>>ضحك كاي مجدداً. هو حقاً يحب ان يغيظ الاخرين. حتي وانتِ لستِ بصديقته.
اكملتِ مشيك في صمت. كنتِ علي وشك ادارت وجهتكِ الي شارع اخر حتي اصطدمتِ بشخص ما.رجعتِ للوراء .
وانحنيتِ 'اسفه جداً "
اعتذرتِ بخجل 😳.كنتِ خرقاء جدا وتشعرين بالاحراج.
قمتِ برفع راسك لتري الشخص الذي حجب عنك الطريق. وعندما التقت عينيكِ بخاصته
بدا قلبك بالرقص.
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
Fanfictionهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.