اهو نزلت بسرعة علشان التفاعل كان حلو البارت اللي فات.لو لقيت 20 كومنت هكمل ترجمه بس لوانتو عارفين.
فوت وكومنت بين الفقرات.
قراءة مُمتعة.
***********
كان هذا بالفعل يوماً طويلاً وأنتِ لا يمكنكِ أن تكوني سعيدة أكثر من كونك وأخيرًا عدتِ للمنزل.... تلك كانت عطلة نهاية الأسبوع وهذا يعني أنه يمكنكِ أن تستريحِ قليلًا.
حينما عدتِ من المدرسة.... أنتِ بكسل رميتِ بجسدكِ على الأريكة..... أشغلتِ التلفاز وبدأتِ بأكل بعضِ الآيس كريم.
الذكريات والذنب بسببِ قولِ أشياء سيئة عن صاحب الوجوه الغريبة تشانيول تلاشت شيئاً ف شيئاً .......وبالتاكيد.... كان سواءً منكِ تقولي مثل تلك الأشياء.
ولكنكِ كنتِ متعبة بسبب التفكير فيه.أنتِ بالفعل لم تكوني أول شخص يقول أشياء غريبة عنه ....وأيضًا لن تكوني الأخيرة.
لذا...بدلاً من زيادة شعوركِ بالذنب.
أنتِ قررتِ أن تجعليه يذهب بعيداً.
ولكن اليوم..... تشانيول حقاً قد تصرف بغرابة.
وبالفعل ليست لديكِ أدنى فكرة عن لماذا كان جامحاً جداً....حينهـاً.
ظل يتململ كثيراً.... يحتج على أشياء صغيرة وبدا وكانه بطريق ما محبط أو بألم.
أنتِ في الواقع لم تهتمي لهذا الأمر كثيرًا.
هو ربما يكون لديه «دورة الفتى الشهرية»
أو شيئاً من هذا القبيل.كان حقاً غريبًا لدرجة أنكِ بالفعل لم تتفاجئى.
كنتِ تقلبين القنوات بتململ.
تبحثين عن فلم جيد أو برنامج مضحك لتشاهديه.
حتى بدأ هاتفكِ الخلوي بالرنين.
رميتِ يدكِ وبكسل أمسكتيه.
شخص ما حصل على رسالة.–مرحبًا! كيف حالك؟
جعدتُ حاجبيكِ...تلك الرسالة أتت من رقم غير معروف.
–من تكون؟
"ألقيتِ بهاتفكِ للجانب..... وأرجعتِ تركيزكِ لشاشة التلفاز.... مستمتعةً بالآيس كريم.
حتّى رن هاتفكِ مجددًا."–أوه آسف! أنا بيكهيون.
بيكهيون؟
جفلتِ عده مرات.......وأيضًا أنتِ كنتِ على وشك آسقاطِ الآيس كريم خاصتكِ.ب..ب-بيكهيون؟!
كان عليكِ إعادة قراءه الرسالة مراراً وتكرارًا
للتأكدي بأنكِ قد فهمتِ الأمر بشكل صحيح وأن عقلكِ لا يخدعكِ .ولكن لا.....هي حقًا كانت رسالة منه.
بدأت يديكِ ترقصان حينما أدركتِ أنه هو بالفعل من قام بارسال الرسالة.
أنت تقرأ
اغواء بارك تشانيول«النسخة العربية»
أدب الهواةهذا ! > كنتِ جالسا علي الارض بينما ساقيك مفتوحة علي مصراعيها . لسوء الحظ كنتِ ترتدين تنوره قصيرة نعم نستطيع ان نرى جزء من سروالك الداخلي ويدك كانت علي فخذك. الشي الهم ان حينما يراها احد بالتاكيد سوف يفكر باشياء سيئه.