هاي نيو شابتر هوب يو انجوي
عايزة اعرف الرواية عاملة ايهفي شخصية جديدة حتظهر في الشابتر دا
المخبز موجود فعلًا و المعلومات عن متلازمة باريس صح
بس هي بتصيب بعض من السياح اليابانيين
بسبب اختلاف توقعهم عن واقع مدينة باريس
و يقال انها ممكن تصيب غير اليابانيين بسبب معاملة الناس هناك
و غيرها من الأشياء[مساحة لذكر الله]
_______________________________
"حقًا هذا السؤال الذي كنتِ.. انا فقط مصدوم." صَارحها بتَلعثم بينما هي تقهقه كالحمقاء إبان -خلال- عودتهم إلي المتجر."نعم.. لا شيء عظيم." إبتسمت وهي تقولها، ضحك هاري اعتقادًا بأن البقاء بالمتجر كان سيكون افضل نسبة لعدم أهمية سؤال ماريان.
"أنا اعمل في مَخبز لَادُوريه، و مدير عملي تعارك مع مَحل البقالة المجاور لأسعارهُ الباهظة ومعاملتهم السيئة." فَسَر بهدوء وملامح رسمية قليلًا، نظر الي مذكرتهُ الذي لا تَعلم ماريان ما الذي يفعلهُ بها حتي.
"لذا تشتري العديد من متطلبات الخبز." استَنتجت الأمر بينما وَضعت يداها في جيوب المَعطف نظرًا لبرودة الجو.
عيناها كانت تتجولان في الأنحاء حولها بإستمتاع بسبب الزحام الذي يَمحِ نوعًا من الوحدة التي تَشعر بها منذ فترة ليست بقصيرة.
وَقفت امام باب المتجر الزجاجي واستطاعت تمييز أن زين و ليام بالداخل كالعادة منشغلان بأحاديث تافهة مثل رؤية مكونات المنتجات الخاصة بالمتجر و السخرية منها.
تلك الأشياء تَجعل ماريان تَشعر أنها ناضجة عن عمرها الأصلي، فهي لم تحظَ بأي نوع من المحادثات التافهة للغاية مثلما يفعل زين وليام بالرغم انها أصغر من كلاهما سنًا.
"جيد زين وليام هنا.. لا احتاج لإستخدام المفتاح." تمتمت بسعادة بينما نَظر هاري بنوع من الغرابة لها قبل ان يقول بنبرة هادئة : "سأبقي هنا.. هل يمكنك أن تأتي بالأكياس لي؟"
تَعجبت ماريان قليلًا من تَصرف هاري لكنها وافقت سريعًا وذَهبت لتُحضِر الأكياس لهاري.
ناولتهُ الأكياس.. قبل أن تَهمس بـــ : "وداعًا." كان قد رَحل بالفعل دون اي كلمة او تلويح.
دَخلت ماريان إلي المتجر وحاولت ان تَرمي بأمر هاري في مؤخرة رأسها ونوعًا ما نَجحت في هذا.
"لَقد كان المتجر علي وَشك ان يُسرق." قال زين ضاحكًا قبل ان ينظر لهُ ليام بحدة صارخًا : "زين للمرة المليون هذا ليس مضحكًا بأي شَكل."
عَقدت ماريان حاجبها قبل أن تَضحك مع زين بينما وَقف ليام حتي يخرج قَبل أن يَصرخ : "فليشفيكم الرب"
أنت تقرأ
احلام وردية | H.S
Fanficكـان صعبـًا أن أتبـع عَقلـي بينمـا طريـق قلبـي كـان يـؤدي إليـكَ. كـان صعبـًا أن أخـفي إعجـابي بـكَ الـذي يَـقل لأنـي كنـتُ أقـع لـكَ أكـثر. كـان صعبـًا أن أنسـي كـُل الأمَـاكن حيـثُ المواقـف الصغـيرة، الإبتسامـات الغـير مُفسـرة والأحـاديث الغـير م...