بعد مرور عامين
After two year'sاجلس بجانب أصدقاءي ...أشور ..أشلي..جايدن ...نتالي ...
جالسين في حديقة الجامعة نتبادل أطراف الأحاديث المسليةانهم مجموعة من المجانين
لقد قابلت أشور ونتالي وجايدن ف الجامعة
أنهم رائعون ...ولكن بالطبع أولهم ماكسي ماكس
..أشور هوا شاب هندي من مومباي ف التاسعة عشر باشعر أسود وبشرة سمراء قليلا وعينان بنية
نتالي أمريكية من كالفورنية شقراء ولطيفة جدا قابلتها مع أشور في مكتبة الجامعة
جايدن هوا أبن السيدة جسيكا التي أعمل لديها الﻷن في المقهئ
"عن أذنكم يارفاق سأذهب " قلت لهم وأنا أقف وآنفض ثيابي من التربة وألوح لهم
وضعت يداي في جيوب معطفي باسبب البرد شدت علئ معطفي وأنا أتجول في الشارع الطويل التي يغطيه بساط ابيض من الثلج
اطلق زفير صاحبه بخار أبيض باسبب برودة الطقس
أنه ديسمبر ..أنه الشهر الذي يذكرني برحيله...هاري!
لقد مر عامان علئ عودتي للندن وعامان علئ أخر مرة رأيت بها هاري علئ أخر مرة سمعت بها صوته لقد مرت الدقائق ،الساعات ؛الايام والأشهر ...الأن أبلغ العشرون عاما ولكنني لازلت أحبه كما أول يوم رأيته به
أحبه حب تلك المراهقة العاشقة المجنونة ذو الثامنة عشر
لازلت منذ عودتي أتجول في الشوارع ليلا أبحث عنه
أتعثر ولا أجده
أختنق وأنزف ألما بسببهعندما عدت للندن لقد أنهرت تماما بالبكاء في شقتي بكيت حتئ جف دمعي
بكيت ك من فقد والداهثم في اليوم التالي علمت أنني رسبت في جميع المواد في الجامعة وأنني لم أحضر الأمتحانات
حاول ماكس تهدأتي باشتئ عبارات المواساة ولكنني فقط لم اسمع حرف من ما قاله
كانني فقدت حاسة السمع فجاءةنعم ماكس كان ينتظرني أمام الشقة ويبكي ظن بأنني لن أعود لأنه قراء الملاحظة التي تركتها له علئ الثلاجة
...انه وفي للغاية صديق وفي جدا..
لقد عملت بامتجر للبقالة بجانب المنزل عملت لعدة أشهر ولكن صاحب المحل العجوز _دونالد_ طردني ونعتني بالأرهابية القذرة
كان هذا الأمر مؤلم جدا...
كنت أعمل مساء وأدرس صباحا لم أخرج لمدة أشهر من غرفتي حتئ نجحت في العام الأولأبعث كل شهر المال لوالدتي وأطمئن علئ والدي ولقد تحسن حاله قليلا .
.
أما هاري
.فقد حاولت كثيرا نسيانه كان الشهر الاول مؤلم للغاية
والتاني؛والثالث؛والرابع؛والخامس؛؛ لقد كنت أتألم أشتياقا له
..ولكنني سمعت أنه سعيد مع زوجته وطفله ..سعيد في جولته الغنائية وهذا يكفيني .
أنت تقرأ
وقال القلب أه
Romanceفتاه شرقية تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تحاربها الظروف في بلادها أي ذنب أقترفته ليكون ربيع عمرها في خريف الوطن تفر هاربة لأوروبا لتحقق احلامها لتقع في حب شاب وتدمن عليه ليس من ديانتها حتئ ملامحهم تختلف ليخذلها هوا ويختفي ..