مساء الخير
اعلان
قصه
حب وكبرياء
للكاتبه
ذكرى المندلاويتقدم يمشي بخطواتة الجريئة والواثقة والمتكبرة كما هو
الحال دوما حتى وهو في السوق ليتبضع لوالدته التي
اعتمدت عليه منذ زمن طويل عندما توفى والده وهوة لايزال
في السابع عشر من عمرة فستلم اعمال والده في شركة
للملابس الجاهزة واصبحت الان بفضلة بعد ان كانت بسيطة
وصغيرة ذات سمعة مرموقة ومعروفة عند الجميعفهو تعلم الصبر والكد والاجتهاد في عملة واصبحت لديه صلابة وجرئة في كل شيئ (هذا هوة بطل قصتنا "علي")
تقدم في السوق ليشتري لامة هدية في عيد ميلادها الخمسون فهو يحبها ويحترمها جدا واراد ان يفاجئها هوة واخيهة الاصغر احمد في الخامسة والعشرون من عمرة واما علي فهو في عمر الثلاثين رنجرس هاتفه وكانت والدته: علي اين انت نحن ننتضرك على الغداء وهنا تقدمت امرأة في 45من عمرها ومع فتاة شابة في 23من
عمرها (ذات شعر اسود داكن وعينان سوداوان ووجه ناصع البياض ووجنتان حمراوان من شدة الحر وهي تكاد لا تميز من امامها والدتهانادت :علي علي بني كيف حالك الم تعرفني انا ام جمان جارتكم في الحي القديم وهذي ابنتي جمان انتة لا تعرفها فهي كانت صغيرة جدا عندما تحولتم الى منزلكم الجديد الكاتبة: منزل علي منزل فخم جدا
فهم عائلة ثرية حاليا والده:جمان جمان هذا علي ابن جارتنا سلمي علية اقتربت جمان وهي تريد مصافحته بيدين متعرقتين وتارة بليد اليسرى وتارة بليد اليمنى فهي تحمل الاكياس ومنحرجة من الموقف التي رمتها فيها والدتها اما علي فنضر بنضرتة الثاقبة كما هي دوما (متكبر ومتعالي ) قالت جمان مع نفسها علي: اهلا يا خالة كيف حالكم اعذريني فانا مشغول مع السلامة تسمرت المرأة ام جمان في
مكانها عندما رأت هذا الموقف من علي ابن جارتهم التي تعود ان يأتي الى بيتها عندما كان صغيرا مع والدتة ليأكل من حلوياتها التي تصنعها بلذة فهي صانعة للحلويات فنضرت لجمان وقالت:ايييييه هذة الفلوس تغير النفوس ...
الكاتبة(ذكرى المندﻻوي بيج ذكريات)
ملاحضة الصورة الموجودة بداية القصة اقصد غلاف القصة علي والصورة الموجودة بلمقطع الاول جمان.انستكرامي thakra.ali3974
أنت تقرأ
حب وكبرياء
Romanceقصة تتحدث عن شابان اخوان من عائلة ثرية الاول متعجرف كثير التكبر والثاني مرح وكثير التساهل بحياتة واما الفتاة من عائلة فقيرة تكدح مع والديها من اجل الحصول على لقمة للعيش واكمال دراستها تحب احد اﻻخوين وتتزوج باﻻخر ومن هنا تبدا احداث القصة .... للكاتب...