حٍـيَنْ تٌجٍرأ قَلُبيَْ ۆخـطًى فَيَ هڏآ آلُدِربْ آلُۆعر گنْتٌ آعرفَ آنْ آلُنْہآيَہ مسدِۆدِہ ۆلُگنْ قَلُبْيَ آلُجٍلُيَ أرآدِ آلُتٌجٍربْہ بْگلُ مآأۆتٌيَ ۆآنْآ آلُأنْ فَيَ آۆلُ خـطًۆہ فَيَ طًريَقَيَ آلُطًۆيَلُ ۆآۆلُ تٌجٍربْہ تٌخـۆضٍہآ رۆحٍـيَ منْڏ ڒٍمنْ بْعيَدِ
_________________________
وتعرفين مالذي يقتلني يا آنستي بأنك بِجل لحضاتي حُزناً عهدتني وبأنكِ وبماء وجهكِ الذي لم ترقه الحياة رأيتِ ضُعف منبسي ويقتُلني الليل الطويل الذي يغدو كالسم يلفح أضلعي بائس كما سلفت بي الليالي ودوتني واليوم وبشجاعة ذلك السيف الذي يهدر الدماء كعندليب يُنشد لحن السلام بِكلتا قدماي أرقب بعد اللحظه ولكنني خائر وما باليد حيلةًٌ ."ستكون بخير ستستفيق غداً أو الذي يليه"
رأيته يبعد بخطواته الخائرة بعيداً عني يفرق خصلاته السوداء بأصابعه بعنف وكأنه يلوم قلبه بما أفتعلت معه الحياة الباليه وما باليد حيلة."أفعلي ذلك من أجلي وسأفعل ما تريدين لأجلك"
أقترب بخطاه مرةً اخرى يحادثني وكأن هباء قلبه أنتثر وقشته الريح بعيداً ."لا تفتعل شيئاً من أجل أحد ستستفيق يوماً جدتك وستندم على ما نطق به منبسك"
فارقته بضلي ورحت أخذ بخطواتي نحو الا شيء نحو مكان هو الأحب والأود ألى قلبي ألى غرفة عمي الذي حاك المرض وصاله عليه وأنا أراه طريح الفراش أتمنى أن يكون جسدي الذي يلقى سقم المرض بدلاً عنه أمسكت بيداه البارده راقبت عيناه التي أرتخت جفونه عليها لتغطي لونها الأخضر المثير للخشوع والذي يدز الطمأنينة في قلبي."تذكر الفتى الوقح الذي حدثتك عنه ليلة البارحه عمي لقد كانت الأنسة ماري جدته أليس ذلك مشيباً اليوم مرضت الأنسة ماري مرضاً لئيماً جعلها طريحة الفراش كان هناك ينتظر أن تنهض لتبليه لتنجيه من ألمه البالي رأيت بعيناه نفسي صورةً لي وأنا أنتظر عودتك لي الحزن كما أخبرتني سابقاً مقحف مؤلم ومؤذي حين يكون الذي نحزنه شخصاً يبدي ببراعه لمسه جوفنا لتنم الأن وسأغدوك صباحاً"
طبعت بقبلي الدافئه على جبهته ورحت أجر بخيباتي نحو مكتبي ضاقت أوصالي وتوقفت أعضائي عن العمل تشنج قلبي وراح ذريعةً لحزننٍ قديم تاهت به الذكرى واه كم أن الحياة مريرة .اليوم مر بالفعل يومان على مرض الأنسة ماري وقد أستفاقت ليلة الأمس التي سلفت وكم كانت بمحضوضه لأمتلاكها حفيداً كذاك لازمها ولم تذق عيناه نوماً ولم يفارق معاتب غرفتها وطأت باب غُرفتها ألتمس به ذريعةً لألقاء نضري نحوها.
"صباح الخير سيدتي"
كان جالساً يلوذ بيده على تجاعيد يدها ليرمقني وقد أخذ التعب مكانه بوجهه الوسيم ذاك ."صباح الخير أفليين أبنتي تعالي ألى هنا"
ندهتني وكم هي ذات طورٍ دافئ يكن لها القلب ودائعاً من الحب رحت أودي بخطواتي أتخذ بالمقعد بجانبها مجلساً لي .
أنت تقرأ
White mute//عتٍمٌهً بيِضاَْء
Romanceكُنت أود صنع نهاياتً عَظيمةْ معكٍ ولكننا لا نعلم مايدورٌ في خٌلد الأله _كيم مينسوك _لي أفليين