ألاغلبيه ما أعجبتهم النهايه و طلبوا بارت اضافي لذلك حاولت جاهده ان اجعل البارت مثل ما يعجبكم .
اذا كانت النهايه الحزينه اعجبتكم لا تكمل البارت اذا لم تعجبكم فأاكمل
●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○
'هارولد'
مرهق لدرجة أن كل عظمة في جسمي تقول للثانية لا تتكي علي
'الكاتبه'
صداع و دوار شديد صاحبه حالمه حاول فتح عيناه ليسرع بأاغلاقهن ، تلك الحرقه التي في قلبه تذكره بكل مااحدث .
أيعقل ان يتمنى الانسان الموت لهذه الدرجه ، أيعقل ان يكون الهواء الذي نستنشقه يؤلم هكذا .
فتح عيناه بجهد مبالغ فيه فحتى النفس اصبح صعباً عليه مابالك بفتح عينيه .
اول ماقابل بصره حالما فتح عيناه كان وجهه والدته المتعب .
"هـ..هارولد ، أنت بخير " سألته بقلق بعد ان أستيقظ .
بعض الوجع لا يبكيك فقط يحولك لشخص هادئ .
لذلك اشاح برأسه عنها وهو يحدق بالفراغ .
"بني ، حدثني بالله عليك " طلبت منه بخوف على حالته .
" هـارولد ، صغيري أنت بخير أليس كذلك " سألته مجددا متجاهله تجاهله لها .
" لا تسأليني عن حالي انظري لحالها ... هه تحت التراب هي وانا سأاكون بخير أليس كذلك " اجابها ساخراً .
" هـ.. هارولـ .. " قالت قبل ان يقاطعها قائلا:
" و قلبي جافٍ كبئر جف فيه الماء يأامي " اخبرها بحزنه وهو يعتدل بجلسته ويمسك بيدها محني رأسه سامحا لدموعه بالانطلاق .
" هارولد ، هيلدا لـ.... " قالت وقاطعه مجددا قائلاً :
"اريد البقاء بمفردي جلاله الملكه " طلب منها لتزفر بغضب وهي تصرخ به قائله :
" هارولد ، هيلدا لم تُعدم "
رفع رأسه بسرعه وتوسعت عيناه وهو يتمتم
بـ " مـ.. ماذا ؟! ، هل تمزحين "
اؤمئت له بـ لا ليسألها مجددا بخوف " امي نهايه هذا المزاح مؤلم بالنسبه لي لا تمزحين اليس كذلك "
" كلا هارولد لا امزح هيلدا حقا لم تُعدم " اخبرته مبتسمه .
" كيف ، كيف انا رأيتها تُعدم رأيتها واقعه ارضا كيف لم تُعدم " سألها بحيره وهو يشد شعره
Flash Back
ادخلها الحارسان بذلك الفستان الابيض لتبدوأ كـ ملاك ساقط من السماء .
أنت تقرأ
مملكة هيلدا..|..Kingdom Of Hilda
Historical Fictionكعادته لحق بذلك الغزال في الغابه بملابس الصيد الملكيه ويحمل في يديه قوسيه وسهامه ليختفي فجأه الغزال ليظل بحيره من اختفائه اما مأزاده حيره كانت تلك الشقراء الجامحه التي تنافس اجمل غزال في جماله تركب حصانها الابيض برشاقه و مهاره و خصلات شعرها الصفر...