ستيف ××
¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿¡¿
كانت واقفه امام ملك مملكه براين و ولي عرشه الاصهب ستيف .
تنظر بنظرات اقل ما يمكن وصفهن بها هي ' الحقد '
اخذت شهيقاً لتزفره بعدها قائله :
" جلبت ما تريدون ، اين أبي " قالت وهي تشد على يدها غاضبه .
" أحسنتِ هيلدا ، كُنت اعرف أننا سنتفق جيداً " قال الملك وأشار لـ ستيف بأاخذ السجلات منها .
" انا لا أتفق مع الجبناء الغشاشين " قالت بغضب
أقترب منها ستيف بأابتسامه صفراء تظهر أسنانه و مد يده ليأخذ السجلات منها .
أعطته السجلات بينما ردت أبتسامته بـ نظرات غاضبه جعلته يبتلع ريقه بتوتر .
" أنا اشكركِ هيلدا " قال الملك بأابتسامه بارده و أشار لحارسيه الذان أسرعا ليمسكاها من رسغيها
تحت تفأجاها الذي سرعان ما زال و بدأت تصرخ بـ
" ايها الجبان القذر ، لقد كان بيننا أتفاق "
ضحك ساخراً وهو يقول " أنتِ خنتي مملكتكِ ما أدرأني أنك لن تخونينا "
" ايها الحقير " صرخت وهي تبصق على الارض .
"خذوها عند والدها " صرخ بغضب أمراً .
اما هارولد فقد كان قد وصل للمعسكر و حالما دخل أستقبله ألفن قائلاً :
"جلالتك ، هيلدا ليست عند عمتها و لم تذهب لها حتى "
" ماذا ، كيف هي أخبرتني انها ذهبت لعمتها حتى أنها وقعت من جوادها " قال بتفأجاه
" متى أخبرتك " قال ألفن متعجباً .
" في ألامس " قال واردف
" قد تكون في المطبخ لنذهب ونعرف ماخطبها " قال واخذ اول خطواته قبل ان يوقفه ألفن قائلا
" هيلدا لم تأتي الى هنا اليوم "
" كيف لم تأتي ، كانت معي في الصباح " قال مستغرباً .
" مالذي يحدث هنا " قال ألفن متعجباً .
" اذا كانت معك في الصباح فأاين والدها " سأل ألفن ليهز هارولد رأسه بـ لا يعلم .
" هل ذهبت لمنزلها " سأله هارولد
" عندما ذهبت لعمتها كانت خائفه بعد ان قصيت لها ماحدث لذا أتت معي و اوصلتها لمنزل هيلدا الا اننا لم نجد احد " قال ليتنهد هارولد قائلاً :
أنت تقرأ
مملكة هيلدا..|..Kingdom Of Hilda
Ficção Históricaكعادته لحق بذلك الغزال في الغابه بملابس الصيد الملكيه ويحمل في يديه قوسيه وسهامه ليختفي فجأه الغزال ليظل بحيره من اختفائه اما مأزاده حيره كانت تلك الشقراء الجامحه التي تنافس اجمل غزال في جماله تركب حصانها الابيض برشاقه و مهاره و خصلات شعرها الصفر...