القصة تتحدث عن فتاة في عمرها 16 سنة تكتشف انها ساحرة و تتعرف الى افراد عائلتها الغريبة
ما بين الصداقة و الحب و الاسرار التي تكشف وفاء ستبدأ رحلتها نحو الحقيقة .
كل ما قالته خالتي مازال يدور في عقلي ، أنا لا أصدق جدتي كانت تستخدم السحر الأسود ؟ لكن لماذا ما هو هدفها و لماذا إستخدمت جسد ساحرة أخرى ؟ أنا الأن مع خالتي نسرين نصعد الدرج .
وفاء : خالتي ؟ نسرين : نعم ؟ وفاء : لماذا جسد ساحرة !؟ نسرين : لأن الساحرة أقوى ، عند موتها قوتها تتخزن في جسدها . وفاء : أنا لا أصدق أنا الساحرات قد إنقرظو ! نسرين : بالطبع لا هناك الكثير من السحر الذين يختبئون لست وحيدة . وفاء : حقا !؟ نسرين : حتى أن هناك ساحرة أخرى في قسمك . وفاء : ساحرة أخرى ؟ في قسمي ! من ؟ نسرين : منار . وفاء : حقا ! لكن كيف ؟ نسرين : لقد هربو قبل أن يتم قتلهم ، العديد من العائلة الساحرة قد هاجرو وفاء لست وحيدة . وفاء : أنا سعيدة بهاذا .
مررت على لوحة قد أثرت في كثير هذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وفاء : خالتي ما هذا !؟ نسرين : أووه هذه اللوحة !؟ وفاء : نعم . نسرين : إنها لوحة رسمتها الخالة سلمى في طفولتها . وفاء : ربما تظنينني مجنونة لكن الفتاة في صورة تشبه سلمى ! نسرين : ماذا !؟ وفاء : أنظري جيد إنها هي رسمت نفسها . نسرين : لم ألاحظ هذا أبدا ، و من يكون ملاك الموت الذي يمسك بها !؟ وفاء : جدتي . نسرين : ماذا !؟ وفاء : قد تجدين الفكرة غبية لكن ربما الخالة سلمى كانت تعلم أن نهايتها ستكون في يد أختها . نسرين : ربما ، هل تقولين أن خالتي سلمى كانت ترى المستقبل !؟ وفاء : لما لا ، أنت قلت بأن الخالة سلمى كانت قوية جدا ربما إستطاعت فعل هذا . نسرين : ربما ، أنظري اللوحة هناك أيضا من رسم خالتي .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وفاء : ما هذه الصورة !؟ نسرين : لا أدري إنها تمثل إمرءة و أولادها . وفاء : أنت تمزحين أليس كذلك !؟ نسرين : لم أفهم !؟ وفاء : المرءة في الصورة تكون أمي يا خالتي . نسرين : يا إلاهي لكن كيف !؟ وفاء : الخالة سلمى طانت حقا ترى المستقبل. نسرين : إذن الفتاة الصغيرة تكون أنت لكن من الفتى الأخر . وفاء : لا أدري لكن وجهه يبدو مؤلوفا لي . نسرين : حقا !؟ وفاء : رأيته من قبل لكن أين !؟
هناك شيء يدفعني إلى هذه الصورة هناك شيء في هذه الصورة شيء غريب ، بل حقيقة قد تؤلم جدتي أنت لم تفعلي هذا أليس كذلك ، لا أستطيع التركيز أشعر بالدوار أظنني سأموت .
نسرين : أنت بخير !؟ وفاء : نعم ، أهه خالتي ساعديني على نزع اللوحة ! نسرين : لكن لماذا !؟ وفاء : أريد أن أتأكد من شيء ما
خالتي نسرين ساعدتي و ها هيا اللوحة بين يداي ، وراء الصورة هناك شيء مكتوب .
نسرين :" أختي و ولديها "، ما هذا !؟
في تلك اللحظة أحسست أنا العالم كله قد إنهار علي ، في تلك اللحظة شعرت أن الموت قريبة جدا مني و قد أغمي علي .
نسرين : وفاء ؟ وفاء ! وفاء !
بعد سماع صراخ نسرين الجميع نزل للأسفل .
ليلى : ماذا هناك ما الذي حدث !؟ نسرين : لا أدري لؤيل ساعدني على حملها . لؤيل : لماذا أغمي عليها !؟ نسرين : لقد إكتشفنا حقيقة أخرى . ريم : وفاء إستيقظي أرجوكي كريمة : وفاء وفاء ! وليد : ما الذي تقصدينه !؟ نسرين : وفاء لديها أخ توؤم . لؤيل : ماذا !؟ نسرين : أمي هي السبب أنا متؤكدة لقد فرقت بينهما . وليد : كيف عرفتم هذا !؟ نسرين : أظن أن الخالة سلمى كانت ترى المستقبل و كل رسماتها تمثل عائلتنا . ريم : أنا لا أتخيل شعور وفاء الأن . كريم : تحطمت المسكينة ، الجدة سهى قد دمرتها . ياسين : فل نحملها إلى غرفتها و لنتركها لترتاح . منار : فكرة جيدة هيا لؤيل فل تحملها لؤيل : حسنا .
حمل لؤيل وفاء و أخذها إلى غرفتها ، الجميع كان قلق خاصة نسرين فهي لم تتوقع أبدا هذا من أمها ، لقد قتلت أختها لكنها لم تتوقع أبدا أن تخبأ على الجميع أنا لدى وفاء توؤم ، ما هذا الذي يحدث الأن لماذا كل هذا يحدث فقط مع عائلتها ، هناك مجرم يحاول قتلهم ، و شبح الماضي الخاص بأمها يعود لكي يدمر العائلة ، حتى و هيا في القبر تجد طريقة لتخريب حياة إبنتها و حفيدتها.
ليلى : نسرين أنت بخير ؟ نسرين : لا لست بخير . ليلى : لم أتوقع هذا أبدا من أمي سهى . نسرين : و أنا كذلك ، لكن أنا لست حزينة على نفسي بل على وفاء لقد عاشت كل تلك السنين مع تلك المرءة و الأن تكتشف أنها ليست شخص جيدا ، و حتى أنعا لدي أخ . ليلى : وفاء ستكون بخير لا تقلقي . نسرين : و الأن يجب علينا البحث عن توؤمها . ليلى : البحث جاري . نسرين : لم أفهم . ليلى : أتصلت بي سراج و أخبرته بكل شيء طلبت منه البحث غلى الفتى . نسرين : شكرا لك ، و ماذا قال أيضا !؟ ليلى : إعتني بي وفاء و نسرين و لا تتركيهما ! نسرين : أنا !؟ ليلى : بالطبع هذه القصة أثرت بك أيضا و شخص المفقود يكون إبن أختك . نسرين : أنا سأجده و أعيده إلى أخته . ليلى : أنا متأكدة بأنكي ستفعلين .