ليلى : بعد كل هذه القصة علينا فعل شيء مهم
وليد : ما هو !!؟
ليلى : المدرسة تنادي ، إذن هيا بنا ، و ثانيا يجب علينا أن نجد حلا لأخي ما الذي سنقوله لناس !؟
سراج : أنت أنت لم تتغيري أبدا ، و لم تتغير أولوياتكي ، أنت كنت متأكد أنك ستصبحين أستاذة أنت تحبين هذا ، اهه أمي سهى أخبرتني بهاذا !!
ياسر : و هل هاذا الشيء الوحيد الذي أخبرتك به !؟
سراج : نعم لما !؟ هل علي أن أعرف شيء أخر !؟
ليلى : أنا و ياسر مخطوبين
سراج : ماذا !؟ أنت تمزحين أليس كذلك !؟
ليلى : لا أنا لا أمزح
سراج : أنا إندهشت لم أتوقع هذا أبدا صديقي مع أختي يا إلاهي ، لكن مبارك لكما
ياسر : شكرا
ليلى : شكرا أخي
و الأن في المدرسة :
وفاء : مرحبا كريمة كريم
كريمة : أهلا وفاء كيف الحال !؟
وفاء : رائع، أنا أريد أن أقدم لكم عائلتي وعد لؤيل وليد ! و بما تعرفان عمتي نسرين ليلى ميرا و ياسر !!
كريم : نعم تعرفنا عليهم
ليلى : مرحبا لقد حدثتنا وفاء عنكم كثيرا أهلا بكم في مدينتنا الصغيرة
كريمة : شكراا
ذهب الكبار إلى الأدارة و بقي فقط الصغار
وفاء : هل تلقيتما دعوة من ريم لحفلة المدرسة !؟
كريم :ام طلبت منا المجيء نحن مجبرين !!
كريمة : قالت أنها لديها مفاجأة لنا
وفاء : قالت لي نفس شيء ينتابني الفظول أنا أيضا سأذهب
وليد : أنا أسف على المقاطعة لكن وفاء أنت لن تستطيعي الذهاب ، هناك خطرعليك
وفاء : أنا أعلم لكنني وعدت ريم
وعد :لما لا نعود إلى البيت تحدثي مع الأخرين سنرى رأيهم في الموضوع
وفاء : حسنا
لؤيل : و متى ستقام الحفلة !؟
وفاء : بعد غد
هكاذادخل الجميع أقسامهم ، بعد إنتها الدوام إلتقو جميعا في منزلهم
نسرين : ماذا ؟؟
وفاء : أرجوكي لقد وعدت ريم بأنني سأتي ، و أيضا أنا لن أكون وحدي كريم و كريمة معي !
نسرين : لا يعني لا هذا خطر عليك لن أسمح لك بالخروج
وفاء : لكن !
وعد : عمتي نسرين إسمحي لها أرجوكي و أيضا لن تذهب وحدها سأذهب أيضا
لؤيل : و أنا أيضا
وليد : إذا بقينا معا لن تكون هناك مشكلة
لؤيل : و هناك كريم و كريمة نحن ستة يكفي أليس كذلك
نسرين : حسنا إذن تستطعون الذهاب
بعدما ذهبت نسرين :
وفاء : شكرا
وعد : لا دعي لذلك
لؤيل : إذن سنذهب معكي
وفاء : ام سيكون هذا رائعا ، سأقدم لكم ريم سترون مدرسة القديمة و مدينة
وعد : أنا سعيدة من أجلكي
هكذا مر الوقت بسرعة حتى حان وقت الذهاب إلى حفلة ريم المدرسية
كريم : مستعدين !؟
كريمة : أظن ذلك
وفاء : ألم ننسى شيء !؟
وعد : اا لا كل شيء في السيارة
لؤيل : رائع إذن هيا فل نذهب !؟
وليد : سأقود
كريم : حسنا !!
بعد إنطلاقهم ب 10 دقائق فقط إتصل بي وعد شخص مجهول
وعد : ألووو من معي !؟
!؟ : هل تظنون أنكم ستهربون مني !؟
وعد : ماذا !؟
وضعت مكبر الصوت
!؟ : سأنتقم منكم سأقتلكم واحدا تلوى الأخر عائلة مثلكم لا تستحقو العيش !!
وعد : أنا لم أفهم لمذا ¡! ما الذي فعلناه لك !؟
!؟ : تسألين !؟ ما الذي فعلتموه ! لقد قلت لكم من قبل حطمتم حياتي !!
وعد : فهمت هذا لكن كيف !؟ أنت تقول دائما نفس الكلام لكنني لا أرى شيء ، تريد الأنتقام تعال و قابلنا ، أنت خائف منا لهذا تختبأ و لو كانت حقا لديك ذرة رجولة لوجهتنا ، وجها لي وجه نحن عائلة نحن لا نخافك !!
!؟ : عن أي عائلة تتحدثين قريبا لنةيكون لكي عائلة
أقفل الخط ¡!!!!¡!!!!¡
وليد : أنا سأقتله
لؤيل : تحكم في أعصابك !!
وفاء : وليد على حق كيف يجرء أن يهددنا هكذا !! إنه جبان يتصل إما بي و إما وعد !!!
لؤيل : و أنت وفاء إهدئي
كربمة : لكن وعد أدهشتني حقا ، لم أعرفك هكذا أنت حقا شجاعة !!
وفاء : صحيح كنت رائعة !!
وعد : لكنه يخيفني حقا كيف علما أننا ذهبنا !؟
كريم : هل أخبرتم أحدا ما !؟
الجميع : لا
كريم : إذن كيف ، يا ربي الجواب واضح عرفت كيف كان يعرف كل تحركاتكم !!!
وعد : كيف !؟
كريم : لقد وضع كاميرات في البيت !!
الجميع : ماذا !؟
كريمة : أنت تقصد كاميرا كالتي وضعها أبي في غرفتك أليس كذلك !؟
كريم : امم إنها صغيرة و صعب أن تجدها لكنها تظيء في ليل قليلا ألم تلاحظ شيء !؟
وفاء : ربما لؤيل إتصل بي ليلى و أخبرها بذلك !!
لؤيل : حسنا دإتصل لؤيل بي ليلى و شرح لها الموضوع ، و أخبرها عن الأتثال الذي تلقوه
كريمة : إذن ما الذي علينا فعله الأن !؟
وفاء : سنذهب إلى الحفلة ، لن أسمح لي مجرما مجنونا أن يخرب يومي
وليد : حسنا ٱذن فل نكمل طريقنا
و أخيرا وصلو إلى المدرسة
وفاء : هااا قد وصلنا
وعد : إذن هذه هي مدرستكم
كريم : امم هذه هيا ، وفاء إتصلي بي ريم أخبريها أننا هنا !!!
وفاء : حسنا
وفاء 📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲📲 ريم
وفاء : ألو ريم لقد وصلنا !
ريم : حقا أنا قادمة ، إنتظروني أمام الباب
وفاء : حسنا
كريمة : ما الذي قالته لكي !؟
وفاء : أن ننتظرها أمام الباب
في تلك اللحظة أتت ريم
ريم : وفاء كريمة كريم !! إشتقت إليكم !!
ذهبت ريم إليهم و تعانقو جميعا
وفاء : و نحن إشتقنا لكي
كريمة : كثيرا كثيرا لا تتخيلين إلى أي حد
ريم و هيا تنظر إلى وعد لؤيل و وليد
ريم : مرحبا بكم ، أنا سعيدة بمعرفتكم وفاء حدثتني كثيرا عنكم
لؤيل : و نحن أيضا حدثتنا عنكي
كريم : لا ريد مقاطعة محادثتكم المشوقة لكن أليس من الأفظل أنا ندخل !؟
ريم : حسنا هيا بنا ٱذن
القاعة كانت رائعة فريم هيا من حظرت الحفلة كا كل عام
كريمة : كالعادة ريم حفلتك رائعة
ريم : شكرا
كريم : لقد أخبرتنا عن مفاجأة ما هيا !؟
ريم : اهه ، نعم يجب أن نذهب إلى الأسفل إنه ينتظرنا !!
وفاء : ما الذي تقصدينه ؛! إنه ينتظرنا !؟ من هو !؟
ريم : هيا فل ننزل سترون إنعا مفاجأة رائعة أؤكد لكم
نزل الجميع للأسفل لم فتح الباب هنا كانت المفاجأة
!؟ : مرحبا
كريمة : ياسين !؟
ياسين : أهلا كريمة كيف الحال !؟
كريمة : أنا لا أصدق
وفاء : ياسين هذا حقا أنا !؟
ياسين : بالطبع أنا كيف حالك وفاء
وفاء : بخير و أنت !؟
ياسين : بخير ، اهه كريم لمذا أنت لا تتحدث !؟
كريم : أنت ذهبت و لم تتواصل معنا ياسين تركتنا سنة كاملة و لل خبر عنك ماذا تتوقع مني !؟
ياسين : أنا أسف لكن سأشرح لكم كل شيء
ريم : أؤجوكم إسمعوه لديه سبب مقنع لكل شيء
وفاء : حسنا دعونا نسمع تفسيره لكن قبل ذلك عناق
وفاء قد اخذت بينا ذرعيها ياسين
وفاء : إشتقت لك ياسين
ياسين : و انا كذلك
كريم: عناق !؟
ياسين : تعالي ، إشتقت إليكي كريمة
كريمة : أنا كذلك و كثيرا
ياسين : لا تبكي أرجوكي
كريم : أظن أن دوري حان
الجميع كان ينظر إليه
ريم : دورك !؟
كريم : نعم ، العناق !؟
ياسين : ههههه تعال
كريم : إشتقت لك أخي
ياسين : و أنا أيضا
ريم : حسنا حسنا رقد غرت أريد عناقا جمعيا حالا
كريمة : حسنا هيا
ياسين : الأن التفسير
ريم : رائع لكن الأفظل أن لا نتحدث هنا
ياسين : صحيح إلى منزلنا أفظل
الجميع : حسنا
أنت تقرأ
سر الساحرة
Paranormaleالقصة تتحدث عن فتاة في عمرها 16 سنة تكتشف انها ساحرة و تتعرف الى افراد عائلتها الغريبة ما بين الصداقة و الحب و الاسرار التي تكشف وفاء ستبدأ رحلتها نحو الحقيقة .