" دلني على الطريق الذي سيجعلني أرى ماهيّتي الحقيقية حينما أنطر لنفسي في المرآة.. لقد أضعته.
لم أعُد أرى شيئًا سوى هذه الدموع المتراكمة عند محاجر عيناي، لا تسقط فأرتفع ولا تُبلع فأشبع. أنا متخمٌ بحزني وروحي لا تقوى على إيقاف ذلك.. إنها تودّ الشبع، لكنها لا تستطيع، ولا أنا أفعل."