اتذكر تلك المره التي قالو بها جاستن بيبر رددت قائلة يا الهي، لا تقولون اسمه سحقا اكرهه، ولا زلت اتذكر تلك المره التي اشتريت بها قبعة مكتوب عليها (sorry). لقد رايت صورته معلقه وراء تلك القبعة دخلت علي اختي وقالت اراهن انك سوف تعشقينه ضحكت ضحكة استهز...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
شاهدت نفسي بالمرآة واخذت نفساً عميقا ، ووضعت القليل من المكياج ،وخرجت سوف اذهب مبكر لاحصل على مقعد. وصلت الى هناك في تمام الساعة السادسة . جلست بمكان قريب جدا من المسرح وكانت مشاعري مختلطة بين الفرح والخوف والتوتر مرت الساعتنان وكأنها سنتين . انطفئت المصابيح وبدأت الراقصات بالخروج والراقصين بعد خمس دقائق بدأ الجمهور بالصراخ بشكل اكبر لانه حانت لحظة خروجه انا اقسم بأن الذي بجانبي استطاع ان يسمع دقات قلبي . وها هو يخرج بدأت الدموع بالتجمع ، انه هو الذي اراه من خلال نافذة هاتفي انه اجمل بكثير، الناس يصرخون ولكنني فقط انظر اليه واسمع صوته مرت ساعتان وانا لا اريد حتى انا اغمض عيني لوهلة . فجأة التقت عيناه بعيناي وبدأ بالابتسام ولكن ربما الفتاة التي ورائي فهي اجمل مني بكثير . بدأ بتفقدي كل لحظة الى ان بدأت تلك الدموع اللعينة تتجمع، ربما تلك الفتاة ورائي او التي بجانبي التي ينظر اليها الان ، خرجت لاستنشق بعض الهواء واحاول جلب الطعام لاني لم ااكل شي منذ الصباح رجعت الى مكاني وهو بدأ بالتحدث مع الجمهور كالعادة ونظر الي وقال: يبدو انا هناك من يستمتع بالاكل . بدأو الناس بالضحك والنظر الي فأشرت على نفسي وقلت :انا. قال: نعم اقتربي قليلا. يا الهي ماذا هل طلب مني الاقتراب بدأت بالاقتراب بشكل بطيء ويداي ترتجفان بشكل لا يصعب ملاحظته الا انا اصبحت الانشات قليلة بيبني وبينه اقترب اكثر الى ان بادر بالقول انتي تصبحين اجمل كلما اقتربتي . لا استطيع الرد لساني معقود اكتفيت بابتسامة وقال ايمكنك مشاركتي لانني لم ااكل شيء لكي اظهر بمظهر لائق . بدأو بالضحك واعطيته الهوت دوق كاملة وقلت لا تفعل بنفسك ذالك نحن نريدك ان تبقى حيا. بدأ بالضحك وقال حسنا . ما هو اسمك ؟ اجبت عليه بصوت خافت جدا :سوزي بدأ يأكلني بنظراته لقد بدا لي ان نحن الوحيدين الموجودين هنا . من دون ان ينطق باي كلمة بدأ بالغناء مره اخرى.
