Dont cry!

185 22 6
                                    

Suze pov:
دخلت منزلي وانا فرحة جد ا يالهي هل كان حلم ابتسامته عيناه لمساته ونظراته عناقه رائحتة التي لا زلت اشمها في قميصي. لقد اصبحت انا وحلم حياتي اصدقاء بدأت بالقفز على السرير والصراخ، وبعد ذالك وضعت رأسي على السرير وغططت بنوم عميق .
استيقظت  على اشعة الشمس التي تتخلل غرفتي استيقظت والابتسامة على وجهي لقد كان حلم جميل .
فتحت هاتفي ورأيت مكالمتين من رقم غريب . اتصلت مرة اخرى انه صوت جاستن بدأت بالصراخ .
-سوزي ماذا يحدث.
-يالهي انت حقيقي.
-بدأ بالضحك وقال هل ظننتي انك تحلمين .
-نعم .
-اذا، سوف اكون امام منزلك بعد خمس دقائق .
- سحقا بصوت خافت .
-هل قلتي شيء.
-لا ،سوف اكون جاهزة .
-الى اللقاء.
اغلقت الهاتف دخلت الى الحمام وانا اركض بدأت بالجري لاكون عند جاستن بالوقت بدأت باختيار ملابسي واخترت هذا

لم اضع حتى المكياج نزلت بسرعة وفتحت الباب رأيتنه ينتظرني في الخارج عند سيارته ابتسم وقال اهلا اهلا، الاحمر يليلق بكي كثيرا

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لم اضع حتى المكياج نزلت بسرعة وفتحت الباب رأيتنه ينتظرني في الخارج عند سيارته ابتسم وقال اهلا اهلا، الاحمر يليلق بكي كثيرا.
-اشكرك بادرت بمعانقته .

Justin pov:
قتحت الباب وخرجت ، هل هي تضع المكياج حتى، كيف تبدو بهذه الروعة ،يالهي الاحمر يليق بها كثيرا، سحقا جاستن توقف عن الكلام بادرت بمعانقتي رائحتها تشبه رائحة الفراولة.
فصلت العناق وقالت اذا سيد بيبر الا اين سوف تأخذني .
رددت عليها قائلا كل مكان.
-اهذا يعني اننا سوف نذهب للمريخ وهي تنظر الي .
-انتي سخيفة سوزي وانا اضحك .
-احب كونني سخيفة .
-وانا ايضا احبك كونك سخيفة هيا لندخل للسيارة .
- لقد كنا نتحدث ونتحدث ونتحدث انها مرحة جدا احببت خفة دمها . في منتصف الطريق هاتفي بدأ يرن .
- مرحبا .
- مرحبا سيلينا هل انتي بخير حبيبتي .
- نعم ولكن كنت اريد قول شي ايمكننا ان نلتقي .
-بالتأكيد عزيزتي اين تريدين ان نلتقي .
- في تاكو بل .
حسنا اغلقت الهاتف اردفت سوزي قائلة يمكنك ان ترجعني المنزل اذا كنت تريد ان تقضيان بعض الوقت معا وهي تبتسم .
-لا بأس سوف تبقين معي سوف اتكلم معها ومن ثم نكمل يومنا.
اكملنا طريقنا الى ان وصلنا، نزلنا وجعلت سوزي تجلس في طاولة وانا وسيلينا في طاولة اخرى.
Suze pov;
لقد دخلنا المطعم وجدت سيلينا تنتظر جاستن على الطاولة ذهب اليها وقبلها وجلسا.
فجأة سمعت صوت جاستن وهو يتكلم بصراخ مالذي يجري مالذي ينقصنا لقد بعت الجميع لاجلك وانتي هكذا تجازيني.
-اهدء جاستن لا داعي للصراخ انا اسفة لكنني احبه.
قامت وقالت وداعا جاستن .
-سيلينا سيلينا . جاستن بصراخ .
بدأو الناس يفتحون الكاميرات لتصويره .
جلس جاستن وبدء بالبكاء اقتربت منه .
قال: لماذا تفعل بي هكذا انا احبها لماذا .
وبعدها دفن رأسه في صدري وهو يبكي كأنه طفل رضيع.
بدأت دموعي تنهمر معه وبدأت التربيت على شعره وقلت لا تبكي يا صغيري ارجوك توقف .
ربما ظللنا على هذه الحال ما يقارب الساعة .

ربما ظللنا على هذه الحال ما يقارب الساعة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

-حسنا جاستن يجب علينا ان نذهب الان .
مسكته من يده وفتحت باب السيارة ليجلس وانا استلمت القيادة . لقد كان نائم كالطفل الذي ماتت والدته للتو لم اراه هكذا بحياتي لقد كان مجروح حقا . وصلنا للمنزل وحاولت ايقاظه بدأ بالقول سيلينا اانت سيلنا .
-اتمنى لو كنت كذالك عزيزي.
اوصلته الى غرفته وضعته في الفراش وقبلت جبهته .كنت على وشك الذهاب لكن فاجأني بمسك يداي وقال لا تذهبي ارجوكي .
-حسنا جاستن لن اذهب وووضعت يداي على صدره ونمت بجانبه .

Love with the feelings.🖤Where stories live. Discover now