آنين الليل الاحمر...........💞💞💞
الفصل الثاني ....21........
ليلان العطواني ..........
هنا مراد اليهودي سأل نزوكه هاي المره صار بيها شي ....نزوكه بسرعه غمزتلي وگلتله لا شصار يعني هسه انت ليش تسأل الابنيه گدامك مثل طير الذهب هالتشوف وإني لو ما الباشا عزيز عندي وطلباته أوامر ما ادزها اخليها عندي ترگص حالها حال البنات واستفاد منها.....
ههههههههههه على كيفج نزوكه عيني اعصابج يا حجايه ردي المكانج ليش عصبتي .....
يلا عيني هسه تگدر تاخذها مودع بالف سلامه .....
گعدت ويه نفسي اسولف شنو الموضوع هاي وين موديتني وليش هذا الاغبر اليهودي يسكت من هاي تصيح عليه .....
صعدوني بسياره مشت بينا حوالي ساعه بعدها مراد گلي غمضي عيونج راح اغطي وجهج بخرگه مال قماش سد عيوني .....تاهت عليه منين طبيت ووين صرت بس من الريحه مال الجو حسيت نفسي بمزرعه لان كانت ريحة المي والتراب كولش احبها..
وره ساعه ونص وگفت السياره ونزلوني مشي وواحد لازمني من ايدي خاف اوگع ...الحد دخلني صاله كبيره فتحوا عيوني شفت صاله چبيره مأثثه وبنصها درج ملتوي ...دفعني مراد اليهودي گلي اتحركي امشي اصعدي ....
صعدت الدرج وإني خايفه وافكر ياربي شنو هالورطه هاي اني وين ذبيت نفسي لو ميته احسن هسه اذا اموت محد يدري بيه .....
فجأه گالولي اوگفي هنا شويه وراجعين ......
راحوا مراد والولد الي وياه وإني من الخوف بقيت واگفه ولا حركه جامده ....حوالي عشر دقايق اجاني واحد شكله يشبه الممثلين المسدس والبدله العسكريه والشكل ..گلي تفضلي وياي .....
مشيت وياه وإني ولا نفس دخلني بنفس الغرفه الي طلع منها من دخلت شفت واحد گاعد وبيده جكاره من شفته وصارت عيني بعيني بذيج اللحظه تمنيت الموت ....معقوله اني جابوني لابن (...........) ياربي وين انطي وجهي ...طلع الولد وبقينا اني وياه احتاريت شسوي الموقف يخوف وميسمحلي بتصرف أحمق لازم اتوازن وذكرت كلام سميره الطريق الي راح تمشين بي لو تعيشين لو تموتين ماكو اختيار ثالث فعلا ماكو اختيار ثالث لازم اصرف مثل العاهرات واضمن راسي لان ذوله ماكو وياهم لعب انتبه عليه وگلي تعالي هنا واشر على رجله اگعد عليها .....اقتربت منه وإني ارجف وخايفه .......من شافني خايفه ......
جرني الحضنه وگلي خايفه مني .....اني ابتسمت ابتسامه خفيفه وگوتله لا بس شويه متوتره .....بعدني احچي حسيت بانفاسه دافيه على رگبتي ولمست أيده وهو يتحسس بيها جسمي وحركاته مثل ابطال الافلام رومانسيه والعطر الي بجسمه كان وحراره صدره من حظني اني فقدت وارتخيت مثل ما ارتخيت ويه ماهر نفس الشعور واللهفه بعدت الخوف والخجل واندمجت وياه ...بقينا للصبح الحد ما نعست ونمت
......ثاني يوم گعدت بالوحده الظهر دخلت للحمام فتحت الدوش وإني ادعي ميقتلوني لو يعذبوني ....
خلصت الحمام جففت شعري وخليت مكياج بحد الي اعرفه بعدها دخلت عليه مريه چبيره گالت تعاي تريگي ....
نزلت وياهه للمطبخ اكلت وگعدنا نسولف اني وياها والخدم بقيت حوالي ايام وحدي ماكو الباشا ما اجه .....حوالي اسبوع ....
سألت الخدم شوكت يجي الكل ميجاوب كلهم خايفين اني هم من خوفهم خفت وسكتت لان ادري كثرة السؤال يطير راسي بيها .....
ايام وايام ....سمعنا سيارات جايه گالوا اجه الباشا ركضت عليه المريه گالت حضري روحج بسرعه وحضري المشرب الكل كان خايف ويشتغل بدقه
خايفين من الغلطه دخل هو للغرفه دخلوني وراه سألني شلونج جاوبته زينه ....
تعرفين ترگصين جاوبته اي ....
لعد ارگصيلي .....
شغلنا الموسيقى وركصت على اغنية ام كلثوم زي الليله هو اندمج وياي ورگص ويشرب بعدها جرني ع الفراش ونام وياي بس هالمره أذاني حيل وتعبني اكثر من مره ....وضحك وسوالف .....
بقه هالمره حوالي شهر يوميه نفس الروتين شرب ونوم وخلاني اشرب وياه واركص .....
خلصن حوالي خمسه واربعين يوم دز على مروان اليهودي وگله عفيه عليك هاي اكراميتك هاي احسن وحده جبتها الي ....والتفت عليه انطتني تخم ذهب وگلي احتفظي وهاج كم فلس شمرهم بحظني بعدها شدوا عيوني وصعدوني بالسياره ودزوني على بيت نزوكه ......
وللقصه بقيه انتظرونا..................
