[اللهم إني اخذت ذنب ما قرأت]
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر
إن شاء الله يعجبكم الفصل الخامس♡.
إبتسم بخفه بينما ينظر لها ليعانقها بدفء بينما بادلته العناق لتقول : فلتحرص على زيارتي دائما!
همهم لها لتبتعد عنه وتقول بينما تحاول إبعاد دموعها بإبتسامة : هيا فلتذهب للأميرة لابد أنها شعرت بالملل!
أغمض عينيه ليقول كابحا غضبه بما ان تلك المسماة بالأميرة قد قاطعت لحظات وداعه لمن عاملته دائمًا وكأنها والدته : حسنا سأذهب الأن ولكن حقا أكان يجب عليك أخباري بوقت متأخر كهذا؟
نظرت لعينيه لتقول : لم ارد جعلك منزعجا لأمري لذا لا تغضب لأمري~
اشاح بنظره عنها لتمسح على شعره وتقول : حسنا؟
اومأ لها ليخرج بسرعة من القصر بسبب شعوره بالإختناق ناسيا من تنتظره خارج القصر، نظرت لخطواته السريعة لتقولي بصوت عالٍ ليسمعه : إلى أين أنت ذاهب بدوني؟
لحقت وراءه بما أن خطواته كانت سريعة لتقول بتذمر : إنه حقا يحتقر ذوي السيقان القصيرة!
توقف عن المشي لتتوقف معه إلتفت لها ليقول : أنا حقا لست بمزاج جيد أبدا وأشعر بأن حياتي تتحول للأسوء لذا لا أريد منك أن تفسدي مزاجي أكثر أيمكنك فعل ذلك؟
نظرت له بإستغراب بعد أن تغير أسلوبه فجأه معها لتقول ببرود بينما تنظر لعينيه دون توتر : حسنا أنا سأبقى في هذه الحديقه لا تهتم لأمري ولتصلح مزاج يومك بشكلٍ رائع
أعطته ظهرها ثم توجهت الى الحديقه لتجلس على العش متكئة على شجرة ضخمه مخرجة دفتر صغير وقلم رصاص وقد بدا له أنها قد غضبت منه ولكنه حقا غاضب فما الذي تنتظره منه حتى؟!
توجه نحو مكتبه لتنظر إلى ظله وهو ذاهب لتهمس بينما ترفع عينيها عن القلم والدفتر وتنقلها لظله الذهاب عنها لتقول بتنهد : لقد ذهب حقا..
انزلت عينيها إلى قلمها ودفترها لتبدأ بالرسم حتى ثقلت جفنيها وأغمضت عينيها بالفعل!..
أخبرتكم أنا حقا أنام كثيرا.. الوقت الذي أعيشه في اليوم أغلبه نوم وكله لأني لا أملك أيّ شخصٍ لأقضي وقتي معه..
أما الأخر فقد دخل لمكتبه ليقفل الباب بقوة وهو فقط يشعر بالغضب ولكن الأمر لا يستحق الغضب فهي لم تمت او تمرض هي فقط ستترك المكان..
أنت تقرأ
THE GENERAL | مكتملة & تم التدقيق
Ficción histórica. النوع : تاريخي . الأبطال : سيهون/ سيرين . تشويق :- . [فلتنفذوا ما أقوله حالا ولتسجلوه تحت أسم "اوه سيهون"] . [ستعاقبون على إهمالكم هذا ولكن الأن لنقضي عليهم!] . [هذه فرصتكم الأخيرة بعدها لا توجد فرصه، والأن فلتخرجوا ولتعودوا للعمل بروح رياضية..] ...