[اللهم إني اخذت ذنب ما قرأت]
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر
إن شاء الله يعجبكم الفصل الخامس عشر♡.
نظر لها بسرحان لفترة لتجلس أمامه وتقول بإبتسامه : فلتخبرني بمشكلتك، مع أنك تبدو ممتلكاً للكثير منها..
نظر لها لفترة ليقول بدون شعور منه : أنتِ.. أنتِ تشغليني كثيرا..
رمشت بتفاجؤ لتقول : أنا؟ لماذا؟ أنا حتى لم أطلب منك شيئا منذ فترة..
نطق متجاهلا ما قالت : ما رأيكِ بي؟
اِستغربت قليلًا لتقول : لماذا تسأل عن شيء كهذا؟..
ادركت قليلا أنه من الممكن أن والدها والملك قد أخبروه بما اخبروها من قبل لتسأله بحذر : هم أخبروك؟
تنهد ليقول : فلتجاوبي فقط، ما رأيك بي؟
نظرت له بتحدي لتقول : فلتخبرني قبلاً، ما رأيك بي؟
تنهد ليقول بينما ينزل رأسه للأرض وهو يفكر : جميلة وذكية واجتماعيه ولطيفة..
نفت لتقول بعد أن أمسكت بيده لينظر لها : أقصد كفتاة! كشريكة حياة!
فكر قليلا ليقول : لن أجد أفضل منك على الأغلب..
وضعت يدها على رأسها لتقول : أقصد مشاعرك أيها الجينرال!
رمش ببطء ليقول : لا أعلم.. لم يسبق لي أن أحببت أحدا من الجنس الأخر عدى والدتي..
اومأت له بتفهم ليسأل بدوره بفضول : وأنتِ؟
فكرت قليلا لتقول : فكرت كثيرا بشأن ذلك.. إكتشفت لاحقا أني أهتم لك.. لا أحبك لست معجبه بك فقط مهتمه لك!
أكملت بهمس بعد أن أنزلت رأسها أرضا وأحمرت خديها : لماذا تسأل هكذا تجعل من يجلس أمامك يحرج، ثم لذكر ذلك أنا فتاة!
نظر لها بعدم تصديق ليقول : من الذي بدأ بالسؤال حتى التفصيل قبل قليل
أغمضت عينيها بحرج بعد أن تذكرت لتقول : لا أعلم!
إبتسم مستلطفا إياها ليربت على رأسها ويقول : فكري بالأمر كثيرا، أفهمتِ؟
نظرت له لتقول ومازال الإحمرار على خديّها : وأنت أيضا..
قرص خدها ليقف ويقول : لطيفة!
أنت تقرأ
THE GENERAL | مكتملة & تم التدقيق
Ficção Histórica. النوع : تاريخي . الأبطال : سيهون/ سيرين . تشويق :- . [فلتنفذوا ما أقوله حالا ولتسجلوه تحت أسم "اوه سيهون"] . [ستعاقبون على إهمالكم هذا ولكن الأن لنقضي عليهم!] . [هذه فرصتكم الأخيرة بعدها لا توجد فرصه، والأن فلتخرجوا ولتعودوا للعمل بروح رياضية..] ...