[اللهم إني اخذت ذنب ما قرأت]
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر
إن شاء الله يعجبكم الفصل السابع والعشرين♡.
حاوطته بشده لتقول بعد أن سقطت دمعة من خدها : أنت حقًا سيء!
بدأ بالتربيت عليها في كل ثانية وأخرى وهو بشعر بالسوء بشكل مزعج ليقول بعد أن إبتعد عنها : فلتضعيها لابد من أنها ستكون جميلةٍ عليكِ~..
أزالت السابق لتضع الجديد مكانه وتقول بعبوس : لا تتأخر عليّ..
أومأ لها لتقول بعبوس : متى ستذهب؟
تنهد بطول ليقول : الليلة..
نطقت بينما تعبس بضيق لذهابه بوقتٍ مبكر بالفعل : لماذا لا تذهب في الغد؟
نطق بينما يمسح على خدها : على الذهاب مبكراً حتى اعود مبكرًا لكِ..
أومأت له لتقول : فلتهتم بوجباتك ولتنم جيداً وإن لم تستطع الفوز برأيهم لا تنزعج من ذلك، أنت رائع دون أن تكون ملكاً او أمير..
نطق بتعجب وضيق من تفكيرها الذي من الممكن ان يرفض الاحتمال الذي سيقوله : هل سترضين بالبقاء معي إن لم أصبح الملك؟
نطقت بتأكيد : أنا حتى لم أفكر بتركك!
تنهد بطول بينما ينظر لوجهها ليقول : أنا حقا سيء لذهابي هكذا..
نطقت بعد أن إبتسمت بإتساع لتجعله يشعر بشعور أفضل : فقط فلتأتي بسرعة وكل شيء سيكون بخير!
نظر لها ليقول سائلاً : أنتِ أخبرتيني سابقًا بأنكِ مهتمة بي أليس كذلك؟
أومأت له ليقول : انا لا أظن بأني سأمر بمرحلة الإهتمام أو الأعجاب بك.. أنا فقط أشعر باني أحبك!
ظهرت ملامح الصدمة بوجهها لاعترافه المفاجئ لها ليقول بعدما بعثر شعره : الأمر مفاجئ أليس كذلك؟ أسف لكني كرهت الصمت عن هذا أكثر والذهاب دون قوله..
نطقت وهي على وشك البكاء : لا يوجد شخص أسوء منك في هذه اللحظة! كيف لك أن تخبرني بهذا وبعدها مباشرة سوف تذهب؟
عانقها ليقول بينما يأخذ نفس من عبير من تبادله فعلته : لا أريدك بأن تظني بأنكِ مجرد زوجة لمصلحة هذه المملكة، أنتِ شخص حقاً أريد إكمال ما تبقى من حياتي بجانبك..
أنت تقرأ
THE GENERAL | مكتملة & تم التدقيق
Ficción histórica. النوع : تاريخي . الأبطال : سيهون/ سيرين . تشويق :- . [فلتنفذوا ما أقوله حالا ولتسجلوه تحت أسم "اوه سيهون"] . [ستعاقبون على إهمالكم هذا ولكن الأن لنقضي عليهم!] . [هذه فرصتكم الأخيرة بعدها لا توجد فرصه، والأن فلتخرجوا ولتعودوا للعمل بروح رياضية..] ...