[اللهم إني اخذت ذنب ما قرأت]
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر
إن شاء الله يعجبكم الفصل العاشر♡.
إرتفعت حاجبي المقصود وهو قد شعر ببعضٍ من الظلم ولكن ما عساه أن يفعل بقلق أمٍّ على إبنها غير أن يتفاجأ من إبنها الذي قال بثقة : إنه ليس شخصا مخيف إنه شخص رائع وأنا سأعمل بجد لأصبح مثله!
إنحنى الطفل للجينرال أمامه بطول ليقول : أريد أن أصبح مثلك أنت قدوتي!
إبتسم سيهون بخفه بينما ينظر للشغف بعيني ذاك الطفل ليقول : لا.. أنت ستصبح أفضل! أعدك..
إبتسم الطفل بحماس ليذهب لأمه التي ضربته على كتفه بخفه لعصيانه لما قالت بينما سيهون قد عاش بعالم أخر.. هو فكر بأنه كبر كثيرا ليصبح قدوة لشخص ما..
بينما الأخرى قد جلست بجانبه لتسحب الطفله من بين يديه لتقول بعد ان سحبتها من بين يديه : سأساعدك..
أكملت بينما تنظر لها : أين والدتها؟
تنهد الأخر ليقول : لم تأكل لذا جعلتها تأكل وأمسكت بطفلتها ولكنها فعلا لا تصم.. لقد صمتت! لماذا؟ لقد كنت أعانقها لساعة فما بالها سكتت حينما عانقتيها لثانيه؟
تحدثت سيرين بسخريةٍ منه : من سيرتاح حينما ينام بين أضلاع رجل قاسيه؟ لا أظنها ستفعل جيدا!
قلب عينيه بسخريه ليقول : ماذا عنك، لماذا أتيتي هنا؟
دفعت كتفها بكتفه بخفه لتقول : إنه عملي هل نسيت؟
وقف الأخر بينما يتنهد لتسأله أحدهنّ عن إبنتها لينظر إلى سيرين قاصدها لتجلس على الأرض وتأخذها منها بينما تشكرها، وقفت لتقول : إذا سأذهب لأكمل عملي!
أخذت السلة وذهبت للقصر لتبدأ بالذهاب والإياب حتى تعبت ساقيها كبقية الخدم، جلسوا أسفل احدى الشجرات الكبيرة لتجد سيهون ينظر للخادمات بجانبها واحدة تلو الأخرى وكأنه يبحث عن أحدهم..
لتسقط عينيه عليها حينها ذهب ناحيتها وأخذها من معصمها ليسحبها بقوه لتصرخ خائفةً منه و من أن تقع لتقول بغضب بعد ان استقامت : ما الذي تفعله فجأة؟!
نطق الأخر بغضب لم تراه من قبل : أتعلمين كم قلق عليك الجميع؟!
نطقت بسخريه : إذا لماذا تغضب هكذا وأنت لم تقلق عليّ حتى؟ ألست كذلك؟
أنت تقرأ
THE GENERAL | مكتملة & تم التدقيق
Ficción histórica. النوع : تاريخي . الأبطال : سيهون/ سيرين . تشويق :- . [فلتنفذوا ما أقوله حالا ولتسجلوه تحت أسم "اوه سيهون"] . [ستعاقبون على إهمالكم هذا ولكن الأن لنقضي عليهم!] . [هذه فرصتكم الأخيرة بعدها لا توجد فرصه، والأن فلتخرجوا ولتعودوا للعمل بروح رياضية..] ...