[اللهم إني اخذت ذنب ما قرأت]
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر
إن شاء الله يعجبكم الفصل الحادي عشر♡.
نفت لتقول بغمزةٍ لطيفه : أظن أن هذا لأنني أستطيع تمييز رائحتك؟
وضع يده على رأسها ليربت عليه بخفه ويقول : إلهي أنتِ لطيفة..
اِبتسمت بسعادة لتنحني له وتقول : شكرًا
ذهبت من أمامه راكضًا بينما الأخر قد بقي في مكانه مستغربا من ردة فعلها ليقول بهمس بينما يذهب بعيدا عن بيكهيون وجوهي : لا أظن أن الأمر يستحق الإنحناء..
ذهب إلى مكتبه بينما بيكهيون قد تعمق بالقبلة مع جوهي ليبتعد عنها ويقول بنظرات جديّة : هل تريدين أن تكوني حبيبتي؟
نظرت له بينما عينيها ترتجف وقد إحمرت خديها لتقول بحدة على غير ما شعرت به : لماذا؟ أتريد أن تشبع رغبتك بي كهذه المره؟ لا أظن أنا هذا الشيء جيد بالنسبة لي!
همست بينما إلتفتت لتذهب : إنه يفعلها جيدا كمن قبل فتاة لمئة مرة!
أمسك الأخر بمعصمها ليقول : قلبي نبض لك ألا يمكن أن تصدقيني؟
ضحكت جوهي بعدم تصديق بينما قابلت وجهها بوجهه : لقد سمعت عن شائعة كونك أصبحت حبيبًا لنصف فتيات القرية ألست كذلك؟
ضحك الأخر بسخريه ليقول : هل حينما واعدت عشر فتيات طوال الإثنين والثلاثين سنة في حياتي أصبحت مواعدا لنصف فتيات القرية؟
شهقت الأخرى بصدمه لتقول : ع-عشرة؟! ه-هذا حقا كثير!!
كتف يديه ليقول بينما يرفع حاجبه : أتريدين إقناعي أنك لم تواعدي شبان قط؟
نطقت الأخرى بصدمة باتت على وجهها : أنا لم أواعد أي احد من قبل، أقسم بذلك!
رفع حاجبيه بتفاجؤ ليقول وهو يبتسم مستلطفا إياها : إلهي! ولا فتى واحد؟! أنتِ حقا نقية..
تنحنحت جوهي بإحراج لتقول : إ-إذا لقد أخبرتك أنا منزعجه من كونك كنت تمتلك الكثير من الفتيات فكيف لك أن تجعل مني حبيبتك الحادية عشر؟!
نطق الأخر بجدية : والأخيرة! إن كنتِ تريدين الصراحة فأنا أريد الزواج بسرعة وإنجاب الكثير من الأطفال قد لا أبدو كذلك ولكنني كنت جادًا في كل فتاة قابلتها ولم أفكر في إستغلال أي واحدةٍ منهنّ.. لقد كنت أبحث عن نصفي الثاني أيعتبر هذا خطأ فادح؟!
أنت تقرأ
THE GENERAL | مكتملة & تم التدقيق
Ficción histórica. النوع : تاريخي . الأبطال : سيهون/ سيرين . تشويق :- . [فلتنفذوا ما أقوله حالا ولتسجلوه تحت أسم "اوه سيهون"] . [ستعاقبون على إهمالكم هذا ولكن الأن لنقضي عليهم!] . [هذه فرصتكم الأخيرة بعدها لا توجد فرصه، والأن فلتخرجوا ولتعودوا للعمل بروح رياضية..] ...