ENGLISH TEACHER - THE END

8.5K 443 291
                                        


صباحكم سعيد ومُبتهج تماماً مثل التعليقات التي تنشرونها على صفحتي , آه احس اني متوتره معكم على آخر شابتر من الفيك..

لكن حقيقي يا رفاق ماتدرون شكثر شكثر شكثر انا مبسوطه فيكم , استمتعت كثير و انا اشارككم الفانفيك ذي , مرّه تفتحون النفس اعطيتوها حقّها , ولا وحده فوتت تعليقها كلكم قريت تعليقاتكم , سعيده انا والله , سعييييييده جداً بسببكم حتى كنت اتحمس احدّث من حماسكم عيشتوني جو رهيييب.. حتى احس اني حزينة عشان بتخلص ومابشوف تفاعلكم المنعش :( مع هذا لازلت ممتنّه اننا خلقنا ذكريات سعيدة معاً ..

شكراً على كل شيء اتمنى نلتقي في الفيكشن الباقيات , أحبكم













____


عقلك في مكانٍ آخر , و جسدكُ بقي وحيداً هُنا.

سوف تتأرجح كثيراً داخل مماطلات الوقت ! و سيحترقُ قلبُك دون توقف ,

هذا مبهم , و مؤلم , و لذيذٌ إلى حدٍ ما!

ذلك مايدعوه البشر بـ"الغيره" .

" أوي.. لماذا تطاردينني ؟"

لا .. أعتقد أن هذا سيكون وقحاً ..

"ألمعذرة ؟ "

" هل تريدين شيئاً؟."

لا.. سأبدو مغفلاً! أنا حتى لستُ واثقاً بأنها تلحق بي  ربما كلانا يقتصد الوجهة نفسها.. ولكن تباً هذه المرأة تسير خلفي منذ خرجت من المنزل؟ بغض النظر عن كونها تقف امام الباب قبل ذلك!

"أعتذر يا آنسه انا لا اواعد اولئك اللاتي يكبرنني سناً؟ أعني انا اواعد أيضاَ لذا توقفي عن اللحاق بي لطفاً!."

" المعذره يا انسه هل هذه مرتك الأولى في سيؤول صحيح؟ أنا لا املك وقتاً لأرشدك اهبي الى مركز الشرطة او أي مكانٍ آخر! ."

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 10, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ENGLISH TEACHERحيث تعيش القصص. اكتشف الآن