سقطت بعض النساء في فخ التعري لهذه الأسباب :
* القنوات الفضائية الهابطة التي عملت في زمن قصير مالم يعمله
الاستعمار في زمن طويل .
* تجرؤ البعض على الفتيا بجواز لبس العاري للمرأة أمام المرأة ،
فتح بوابة التعري الأولى (تعري المرأة امام النساء ) ومهد لفتح
بوابة التعري الثانية (أمام الرجال ) لتنفتح ابواب النار للكاسيات
العاريات .
* ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بين النساء بعضهن لبعض
ادى إلى انتشار اللباس العاري ، مما جعل العين تعتاد رؤيته
والنفس تألقه ، فانكسر بذالك الحاجز النفسي والايماني تجاهه
وتزايدت أعداد المرتديات له مع مرور الوقت .
*ضعف الإيمان ، مع عدم الحرص على تقويته بالإكثار من
الطاعات ، فلا قراءة مفيدة ولا سماع أشرطة هادفة ، ولا حضور
محاضرات ولا صحبة صالحة تعين على الخير .
* اعتقاد ان اللباس العاري من الرقي ( عري اكثر .. يعني اناقة
أكثر) وإذا صححنا العبارة أصبحت (عري اكثر .. يعني تخلف
أكثر ) إلى حياة الغابة والجاهلية.
* التهاون بارتداء الملابس العارية للصغيرات فيألفنها وينشأن
عليها .
* هناك من تلبس العاري والقصير لأنها حرانة وتريد أن تتبرد،
فهذه فرت من حر يسير في زمن قصير ، ووقعت في حر كثير
في زمن طويل ، قال الله تعالى :(قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا
يفقهون) .
*الصحبة السيئة ، وتشجيع الصديقات على اللباس العاري
والبنطلون ، وقد قيل :
ومن يكن الغراب له دليلا يمر به على جيف الكلاب
*ضعف الشخصية والإرادة ، فلا تتماسك أمام السخرية من
ضعيفات الإيمان من قريبات وصديقات وغيرهن ، مما يدفعها
أنت تقرأ
حكاية ملابس
Genç Kız Edebiyatıكان يا مكان في قديم الزمان ..كانت هناك ملابس تستر الحسد .. عاشت سنين طويلة وكان أهلها سعداء بها فجأة ..!