بداية الفراق

P .N°29

  في هذا الأثناء تأتي الخادمة عائشة

 عائشة : هازان هانم يوجد يوجد شخص في خارج يقول أنه يريد أن يسلمك سيارة و يريدك من أجل أن توقعي

 هازان : حسنا عائشة شكرا لك

 جهاد : ما سيارة 

 هازان : سيارتي 

هازان و جهاد و ايجه و فضيلة ذهبوا معها للخارجهازان وقعت على إستلمها لسيارة ..كانت هازان اشترت سيارة من نوعية بورش أخر موديل 

جهاد : لم يكن يوجد داعي أن تشتري كنت أخبرتني يوجد هنا سيارات كثيرة 

 هازان : ليس مهم أساس كنت طلبتها منذ فترة

 جهاد : حسنا ليس مهم المهم أن تكوني مرتاحة أنا انتظرك في المكتب 

في المكتب ... 

جيهاد : أنا أريدك أن تستلمي شركة 

 هازان : انا أسف لكن لا أستطيع ترك شركتي أساس سوف أفتح فرع هنا 

جهاد : لكن أريدك أن تهتمي أنت في شركة ك شريكة في الشركة يعني انتي شركتك مختصة في الأزياء و الموضة و شركتنا أيضا لماذا لا تنضم شركتنا لشركتك وهكذا تكبر شركتك و شركتنا معنا  

هازان : لا أعرف سأستشير شريكي لأن شركة ليست لي وحدي 

 جهاد : حسنا أنا أنتظر قرارك لكن لو رفضتي انضمام شركتين أريدك أيضا أن تستلمي الشركة لأنك أنتي أيضا شريكة في الشركة ولديك حصة ب 30 مئة 

 هازان : حسنا اعدك سأفكر في موضوع 

جهاد : شيء أخرى نهاية هذا الأسبوع يوجد حفلة لتعريف بك و بألما أعرف أن الموضوع صعب لكن ضروري لا أريد أن أخبئ حفيدتي أكثر 

 هازان : لا أعرف لكن حسنا مثل ما تريد 

 هازان خرجت من المكتب وأخدت ابنتها و ذهبت عند نيل ظلت طوال النهار معها تحدث في كل شيء عن حياتهم عن العمل وخبرتها هازان عن طلب أبيها و قرار الحفلة نيل دعمتها في فكرة انضمام شركتين وتعريف بإبنتها خبرتها ان عليها لا تفكر فيما يتحدث الناس وأن عليها أن تجهز ألما على هذا الوضع حتى لو طلبت إستشارة من طبيبة نفسية حتى ألما تتقبل الوضع....أما ياز كعادته ذهب لشركته ووجد أردال كما إتفق معه من أجل معلومات هازان 

أردال : صباح الخير ياز بيك

 ياز : صباح خير هل فعلت ما طلبته منك

 أردال : ها هو الملف ياز بيك لكن يوجد شيء مثير للإهتمام 

 ياز : ما هو