P .N°34

642 26 0
                                    


  هازان : ما تفعل يا مجنون افتح الباب تهددني و تأمرني و لآن تخطفني 

ياز : لو كنت أريد أن أخطف أحد كنت سأخطف شخص ليس عنيد و ثرثر لو ركبتي برضاكي لما حدث هذا

 هازان : مرة أخرى لا تركب في سيارتك شخص عنيد و ثرثر و لآن أي تأخدني

 ياز : لا تخافي لن أفعل شيء لكي 

 هازان : أنا اخاف منك انت ههههه اريد فقط أعرف ماذا تريد و أين تأخدني

 ياز : اصبري قليل سنصل قريبا ...و بعد خمسة دقائق و صلوا لمكان فوق الجبل تستطيع منه أن ترى جسر البسفور و مدينة اسطنبول كلها وفي هذه الفترة عم الصمت بينهم لتقطع هذا الصمت

 هازان : هيا تحدث ماذا تريد و ما تلك الصور

 ياز : اعرف أنك غضبة من طريقة التي أجبرتك بها للحديث معي لكن هذا لمصلحتك و مصلحتي 

 هازان : ما المصلحة التي قط تجمعنا ونحن لم نرى بعضنا إلا مرة واحدة وما تلك الصور او أنك انت من طلبت إلتقاطهم حتى تهددني بها 

 ياز :ليس لي دخل في الصور تلك الصور إلتقطاها صحفي و غدا سينزل خبر في مجالات و جرائد

 هازان : كما أخبرتني الصور لن تأثر عليك ستأثر عليا انا فقط إذا ليس لك دخل حقا في صور لم تكن لتأتي إلي لأن حقا لا أرى أي مصلحة قط تجمعنا إذن ماذا تريد مني

 ياز : صدقي او لا تصدقي في موضوع الصور لكن ما أريده وما سيكون مصلحة بيننا هو زواج اريدك ان تتزوجني  

بداية الفراقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن