الفصل الثاني عشر

1.7K 137 45
                                    

ممكن تعليقات جميلة للفقرات تحفزني):
_______________________

تقريباً انا خرجت من البناية بعد أن انتضرت خروج هاري بالكامل منها وتبعته كان يمشي في الشوارع خطى الى عدة أزقة واحدهم كان الذي وجدنا به الرجلين الى ان وصل إلى زقاق كان متوسط الحجم وقف عدة ثواني ليعاود السير مجدداً.واخيراً

هاري يقف الان امام شخصين بينما الشوارع فارغة تماماً احدهما كان ذو بنية قوية وجسده يحتوي على الكثير من الوشوم بينما الآخر بجسد متوسط وفاجعة الوشوم حدثة معه ايضاً ويوجد ايضا ضماد واضح حول يده.

لايمكنني سماع شي من هنا سوا رؤية افواههم تتحرك الغيوم خرجت والهواء اصبح اقوى بينما معطف هاري يتحرك بقوة لجهة اليسار.لاحضة هاري يضع يده في جيبه وحرك فمه.هذا لن ينفع علي التحرك

تحركت من مكاني بحذر الى ان وصلت لنهاية الزقاق كان بأمكاني سماعهم من هنا.

"سيارتين لم يتم تحويلهم.جولد سميث"قالها ذاك الرجل ذات البنية المتوسطة.

"هذا لم يكن لينفع.قد يسبب كارثة.توماس"هاري قال

"لايهم.هذا يسبب خسائر كبيرة الميزانية تنخفض"قالها المدعو بتوماس

"مجرد اشهر فقط وسترتفع اكثر من السابق"هاري اوضح

"أحذرك جولد.هذا لن يرضي كيليان بتاتاً"حذر الرجل الآخر

"لن افعل ابداً.فقط مجرد اسابيع لتحسين الأمور"هاري اوضح مجدداً

الرجل اوماء
"لا نريد أن يتكرر هذا"توماس قال بينما أخرج احد السجائر وقام باشعالها.

"لن يحدث لو لم يحدث هذا.لتسببة بفاجعة"هاري قال

"كان يمكنك الحفاض على الميزانية اذا لم تستطيع ان ترفعها"توماس وبخ هاري بينما زفر نفس من السجائر

"اسبوع فقط وتعود.لن تنخفض مجدداً صدقني"هاري اوضح بتفاهم الامر غريب حين رؤية هاري ودود وغير متجاوز مع أحدهم ويتكلم بكامل جديته هو لايفعل هذا حتى مع السيد ميديل.

حين تحرك الرجلان من امام هاري للركوب في السيارة مجدداً بينما هاري ادخل أصابعه بشعره وزفر الهواء بضيق انتضرته الى ان رحل وبعدها سارعة للتوجه للبناية مجدداً.

حين وصولي كان هناك أثر حذاء هاري مما يعني انه قد وصل لذا دخلت شقتي بسرعة واطلقت نفس بقوة.

ما حدث اليوم كان مفجع من هؤلاء وماهي السيارتين؟واي انخفاضات جميع هذه الأسئلة تشعل الفضول بداخلي.

افرغت ما بداخل عقلي غيرت ثيابي وخلدت للنوم بدون مقدمات اليوم كان شاق.


طرق خفيف على الباب جعلني استيقض
من بحق الله يأتي في وقت كذالك انا لا أفكر الى بأنه هاري.

OTHER.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن