هاري انزلني من السيارة بعد معاناة هو يقف امامي حتى لاتضهر قدمي من الفستان اثناء نزولي من سيارته.
"هاري.انت لايحق لك الكلام انت من اختاره من قال روز واللعنة خذيه ليس لدينا وقت"تكلمت لاوقف تذمر هاري طوال الطريق لبوابة الاستقبال في النهاية هو من اختاره انا لا انكر وقوعي للفستان لاكن.حسناً لاشأن لي.
"انا لم اتكلم بتلك الطريقة"تذمر
"بلا فعلت انتَ فقط مزعج"صرحت انا لا اكذب بهذا احاول ايجاد الفرصة لأشرح له ماهو عليه لدرجة لن امانع ان ألكم وجهه لاكن وجهه الجميل لاشأن له.
"اتعلم ماذا انت وغد"اكملت بعد ان كان صامت وهو يسر.
"انا وغد للجميع روز"اكره حين يتحكم بأسمي.
"جيد انت تعلم انك تفعل لاكن احياناً لاتكن وغد لي"كالايام السابقة حين وضعنا الوشوم اكل الزبادي حين اتى الى شقتي ليضع مرهم الوشوم لانه اضاع خاصته كلاحمق.
"هل وجدت دهان الوشم الخاص بك؟"سألت
ليحرك رأسه بنفي وامأء له بينما اتجه كل منا لقسم التفتيش المقسم لجهتين للانساء وللرجال.
"نلتقي عند البوابة.حافضي على قدمك"هو صرح وتقدم ببدلته الرسمية للامام ان ارى هاري بشكل جديد هذا جميل وممتع لاكن فكرة كيف انه وغد ويتصرف بنبل تجعلني اود الضحك.
"من فضلك.هويتك الشخصية"المفتشة أمرت لاخرجها من الحقيبة واعيطها لها هي نضرت لها واعادتها لي واومأت لمست انحاء جسدي لتفتشني اكره ان يلمس احد جسدي.
"يمكنك الذهاب.احضي بيوم جيد"هي قالت بلطف
"شكراً.ولكِ كذالك"قلت وتوجهت لبوابة الغرفة خرجت منها لاتوجه للخارج كان هاري بيد الحارس يقوم بتفتيشه وهو يلمس انحاء جسد هاري بقوة فقط المنضر يجعلمي اود لكم الحارس لعنفه على هاري بينما هو كان يقف بثبوت.
نضر لي وابتسم انتهى منه الحارس وتوجه ليِ.
"ألاناث ألطف"هو صرح لاقلب عيني واضحك بيننا بادلني.
تقدم الي اكثر قام بتعديل بعض الخصلات وابتسم أخذ يدي بيده وتوجهنا للبوابة الرئيسة التي تكمن بعدها حديقة.
طلب احد الحراس رؤية التذكرتين بينما فعل هاري نضر لها اوماء واعادها لهاري.
"تفضل.اتمنى لكم جولة جميلةَ"الحارس المرصد على سترته اسم 'باران' قال ليبتسم هاري ابتسامة صفراء وياخذ يدي مرة أخرى ويدخل
بدأنا بلتقدم اصوات الناس تعلى اكثر واكثر كلما تقدمنا اكثر الكثير من السيدات وخليلهم برفقتهم الجميع يرتدي لباس رسمي واكثر الفساتين كلاسيكية وغير تقليدية كا التي البسها هاري كان يرفض كل شي عصري هذا مايفسر اختياره لهذا الفستان همسات الناس واصواتهم تعلو مع بعضهم وهم يتبالدلون الاحاديث والابتسامات المتكلفة كلما تقدمنا وصلنا عند البوابة ليتمتم الحارسين
