هل بارت بي احداث اخذتها من الواقع العراقي..
وشآطر يفَهم..ونصُ ثاني عليه انتبُهو ورگـزوآ على كـُل شي راح يصير ..#ارهابي
______
البصرة.. الفندق..
ديانا .. كانت انفاسي تختفي وترجع لداخل رئه..
اشْعر نفسي مقيده وعألم فـوك رأسي ..
ضرب على گلبي وصـدري ومن منظر ثاني..
عمر وهو يـرمي بجنون من شباك الغرفه للجهه ثانيه..
اشـوف ياسر منا وهو يحآول يحشي سلاحة ويرجع
يرمي بقناصه ومن جهه ثانيه اركز بـ مكان ابيض!
رجع التشويش لعقلي وعيوني نزلت دموعي بحراره..
بالكـوه زحفت على رگبي ورحت لعمر اشوف الطلق من سلاحه يـوكع بالكاع لزمته من بنطرونه " ع ع عمر" همسِت بصعوبه..انتبه علية ودنـك لمستواي حظني لصدرة غمضت
عيوني لتنزل دموعي بكثرة واسمع صـوت... رجعت!
" ديانا حبيبي شبيچ تآذيتي"! صرخ عليه عمر بخوف هزيت رآسي بـ لأ " ع عمر اوگف " طلبت ببكاء شّمر سلاح وشألني لصدره حاوطته من ورأ ودفنت راسي برقبته '' ياسر محمد اوكفو كافي"! صآح بـ آمـرّ..اعترض ياسر " بس "! رجع صرخ عمر " بدون بـسَ المطلوب ومات وجـدي وابو ضياء راح يطلعون كافي رمـي ذب سلاحك " امرُهم بحـده.. رجع حچه ويايه " شنو يوجعچ گوليلي "! سأل بخوف..
ردت اگـوله داشوف كولشي تعب وجسمي يوجعني..
بس انعقد لساني واحتل ظلام عيوني غفيت بسرعه
ورآسي داخل رقبته اخر شي شفته گان عمر وهو يدخلني للسيارة بعدها فقدت تماماً عن سمع والبصر...بغداد.. ١١: ١ م..
فتحت عيوني بخَفه وگـسُل درت وجهي شفت
عمر واگـف يدخن وگدام الحايط وآيده ثانيه..
بجيب بنطرونه " عمر " صَحتة بغصه ..
دار وجهه عليه بسرعة وشْمر جگارتة واجاني ركض..
" يوجعج شي واخيراً كعدتي حسّيت نفسي خسرتچ ليش رحتي "! يحجي بخوف ودموعه بطرف عينه.. وين رحت؟ شنو يقصد..لـزمني من خدي بوسني منه ومن خشمي وگصتي..
وفگي وشفايفي " لا تروحين وترگين عمر وحـده " طلب وجبينه على جبيني '' وين اروح؟" عقدت حاجبي ابتسم وبـوسني من حاجبي ورد " جوعانه؟"
هزيت راسي بـ آي '' كولش" ابتسم ومسّح على خدي
" دقايق واشهى الآكل يوصلچ " بـوسني من جبيني حسّيتها طولت لثواني فصلها ورأح .. شبي عمر..
شبيه اني وين اروح قصده هواي اشياء دوختني..
كمت بالكوه من الفراش رحت للحمام غسلت وجهي
ورقبتي نشفته وطلعت لحظه اني بغرفتي! ببغداد!
رجعت من البصرة !رجع دخل عمر وبيده صينيه آكـل لابس اسود بدي..
وينطرون جينز آزرق "تعاي وصَيت هالمره اگل من مطعم وصحي الچ '' ترگها على فراش واجـآني حظن آيدي داخل أيده " يلا " همس بهدوء..
" رجعنه لبغداد؟" سالت جرني ورا بخفه " آي رجعنه" گعدني على سرير وگعد گبالي " شوكت؟" رجعت سالته..

أنت تقرأ
أرهابي
Akcjaديانا بنت عراقيه طبيبة.. تجبرها الحياة انـو تكون تحت اسير .. مجرم ارهابي... داخل سجون العراقية.. وبين موآقع اخطر الارهاب.. تشرق قصة حبُ دموية... بالهجه العراقيه...