" و إنني مازلت أتحدث مع رسائلك، و أنتظرك."
#ارهابي
#_______
ديانا .. فتحُت عيوني بخفه وثگل دموعي تنزل بحراره احسّها لخدي صوت مو واضح دأخل إذني
عيوني بالسكف ابيض ريحه غريبه ومعمقات مستشفى هاي واصوات ثانيه دقات القلب وهوسه
فضيعه برأسي " عمر " همست" ديانا حبيبتي واخيراً كعدتي " صوت نينه تبچي يم رأسي
درت وجهي الهآ '' ع عمر نينه " همست واحسّ بغصة
بحلگي مسّحت على خدي ودموعي تنزل لوجهي بوستني من كل مكان بوجهي" خفّت اخسرچ ياروحي متت عليچ يا يمه" تبچي وتصُرخ" نينه كافي مو زين عليچ ،" هذا صوت منى درت وجهي لجهة ثانيه اشوفهآ تبچي وآيدها لأزمتني
" الحمدلله على سﻻمتچ حبيبتي الحمدلله رجعتي النآ سالمة " بوستني من رآسي وخـدي" لازم نفحصّها ممُكن شوية استاذه منى " حچة الدكتور
اقترب مني وخّله فحصّ على عيوني " دكتورة ديانا واخيراً رجعتي " ابتسم بوجهي
نزلت دموعي " ع ع عمر " همسَت بصوت ثگيل..
قرب إذنه من شفتي " ما سمعت ؟"
" دكتور شدتحجي بنتي؟" سالت نينه
" ع عمر و وين " همست بصعوبه
" يا عمر؟" سأل دكتور نينه
" فقدت ذأكرئه يا عززا العزاني "! لطمت نينه
" كولي يالله نينه شسالفه" دخلت منئ رجعت حچت
" دكتور شديصير بيها يا عمر هذا الأعله السانها؟"تنهد دكتور " هواي اشياء مّرت بيها استاذه منى ما اكدر اشرح اذأ ما صّحت بالكامل يعني بأختصار كولشي يتعلق بيها وبهذآ عمر دتسأل عليه ما نعرفة الإ تصحه"
منى.. " يعني شنو؟" سالت.. رجع فحصُها وسألها
" ديانا عزيزتي دتسمعيني؟" هزت راسها بـ آي..
" تمام لعد خلي أسالج هاي بيبتچ واختج هم تعرفيّهن مو؟" هزت رأسها مره ثانيه...ديانا.. بدا يسأل دكتور اشياء ما الها معنى ..
دموعي تنزل بحراره واني اتذگر عمر اريد اصرخ
اكولهم عمر شصار بي وينه اني شلون اجيت لأهنا
بس احسّ مثل السجين داخل بلعومي يمنعني من الكلأم مثل ما يحجي دهر عبالك هيج اني.. فتحت عيوني بصدمة واني اشوف دكتور سامي وياسر ورأ !" واخيراً كعدتي الحمدلله على سلأمتچ بنتي" حچه دكتور سامي وهو يقترب من رأسي اباوع لأياسر ودموعي تنزل " ع عمر "! همست لأياسر ..
" الحمدلله على سلامتچ خفنه عليچ هواي يمعوده"
بوسني من رأسي وابتسم اباوع علية بصدمه ودموعي تنزل" اوف يا روحي ليش تبچين "! حجت نينه وهي تشهك شديصير ياسر شيسوي هنا! ليش ملابسه
هيج مرتبه !
أنت تقرأ
أرهابي
Açãoديانا بنت عراقيه طبيبة.. تجبرها الحياة انـو تكون تحت اسير .. مجرم ارهابي... داخل سجون العراقية.. وبين موآقع اخطر الارهاب.. تشرق قصة حبُ دموية... بالهجه العراقيه...