التحذير قائم ■-■
~~~
التعب كان قد استنفذ كل طاقة سويونغ و إحتمالها. لا مقاومة ولا رد فعل يذكر كان يبدر منها.
عندما دخل مينسوك إليها، رأسها الذي تدلى للأسفل و هيئتها الشبه ميتة لاحظها شيومين عندما مر الرجل أمامه ناويآ ضربها علي بطنها لتفيق. هو أمر عاقدآ حاجبيه؛
"لحظة!" الرجال توقفوا. هو إقترب منها حيث هي معلقة، شيومين أخذ ذقنها و رفع رأسها و سرعان ما شتم لاعنآ تحت أنفاسه قبل أن يحررها و يلتقطها بين يديه و قبل أن تسقط هو حملها.
"السيد طلب أن لا تموت يا حمقى." هو هسهس لهم و هو يسير باتجاه المخرج ثم عبر دخولآ إلي ممر آخر يخص غرف الخدم و الرجلان لحقا به
"السيد كان من أمر ان~" هما بهلع دافعا عن نفسيهما بتر خوفهما من شيومين وهو يتلمس حرارة سويونغ قبل أن يهسهس.
"إندها الخادمة. سأتحدث مع الرئيس، تحركا." هما خرجا ينفذان الامر و شيومين زفر عميقآ ينظر إليها وجهها بدى شاحبآ رطب اثر البكاء و على جسدها الكثير من الجروح النازفة لكنها ليست مستعصية، هي فقط هشة و صغيرة وربما زادوا عليها قليلآ هكذا فكر.
كل ذالك الضعف البادي عليها لم يكن الغاية من تعذيبها كان فقط تمويهآ عنها لكن تبآ غفل لإنشغاله عنها تمامآ كان تشانيول قد أمره أن لا يلمسوها بعد الآن ما أن هبطت الطائرة في سيؤول.
طرق الباب أخرجه من لجة أفكاره فإستقام و هو يتيح للخادمة الاقتراب
"بما أخدمك سيد كيم؟" هي إنحنت وهو أشار بيده.
"السيد أمر أن لا تموت هو سيقابلها ما إن يفرغ لذالك افعلي اللازم لإخفاض حرارتها." شيومين رغم كل شيء كان طابعه غريبآ مع تشانيول لم ولن يخذله ، رغم شعوره بالثقل هو لم يكن ليعطي الأمر أكثر من حجمه لا تعابير كانت لتسكن وجهه قط مهما كان الموقف هو بارد وحسب كالأقطاب .
أنها مجرد حرارة و ستنخفض أما الأثر على جسدها فهي ليست مزمنة أزلية وهذا ما يهم ولا شيء آخر منحها نظرة جانبية ثم تجاهل الأفكار كلها
سار إلي باب الغرفة قبل أن يلتفت إلي الخادمة و يقول
"صحيح، هي لم تتناول شيئآ منذ مدة اطعميها" الخادمة أومأت متمتمة حاضر سيدي وهو شق طريقه لخارج حرم الخدم إلي قاعة القصر و مرورآ بصالة الضيوف الي ممر واسع حتى وقف أمام بوابة سوداء مزدوجة حفر عليها بالكريستال الأسود PCY هو طرق الباب و أوذن له الدخول و تزامنآ مع فتحه للباب هاتفه رن هو دخل منحنيآ لتشانيول ألذي أومئ له أن يجيب على إتصاله
"نعم، و ...؟ فهمت، ممتاز . اغلق الآن سأبلغ السيد بارك أحسنت عملآ." شيومين سار الي مكتب تشانيول ألذي أغلق قلمه يفتح زر قميصه الأسود ألذي كان يظهر صلابة جسده
أنت تقرأ
Sir: Park CY
Hayran Kurguأګأّنِ بِأّرګ تّشٍأّنِيِّوِلَ مَلَګ أّلَمَوِتّ,أّمَ مَجِردِ شٍيِّطّأّنِ لَأّ يِّرحٌمَ وِلَأّ يَِّّسمَحٌ لَرحٌمَةّ أّلَربِ أنِ تّدِرګنِيِّ ...؟! // C SY فَقيَر آلُحبْ مخـتٌلُ ..! // P CY ~~~ لتعرف قبل القراءة أن القصة مبنية ع...
