Part ~64~

1.3K 131 145
                                        

Hello

Please Enjoy

~~~~

Chan Yeol POV

في مشهد غضب سويونغ هذا أنا عاجزُ عن بلوغها، سبب حزنها عالمي الذي توغل أجمل لحظات الأسرة و أنا ما كان لي خيار غير الرضوخ لنظراتها اللوامة التي قذفتني بها

راقبت جسدها المكفهر ينتقل بين الحاضرين من كل من نعرفهم و هي تمدهم بإبتسامات خالية من اي حياة. لست الوحيد الذي يجهل ذالك ، "والدي" الذي أرسلته معي هتف ما إن إبتعدتا

"ما زالت جديدة عليك صحيح؟"  سأل مشيرًا برأسه إلي سويونغ، فزفرت بعمق و أعطيته إيماءة،

الآن كان لدي الكثير لأفلق بشأنه على التركيز في صب كرهي له. مع أنه يبتسم بود، أنا فقط أشعر به غريبًا عني و لا يسعني معاملة أحد غريب بودية. هو لا يمانع

"هل طلبت قط أن تبقى بجانب تلك المرأة بعد أن علمت أنها من هذه الجماعات؟" سألته اتوقف أمام الطاولة ينظر إلي "تقصد والدتك؟" سأل و لكن لم ينتظر إجابة مني إذ تمتم

"أنت تسأل إن كانت ستعتاد عليك و تختارك ابدًا" لم يكن ما قاله سؤالًا مع ذالك اومأت

بعد اليوم، بعد حضور كيم جون ميون، كل شيء عليه أن يرتقي، للظلمة أقصد

"أنا كنت رافضًا والدتك لأني كنت أخاف عليكما" نظرت إلي كعكة أطفالي وهو يفعل المثل ننظر إلي ثورة التوأم اللطيفة

"لا تستطيع إبعادهم عن طمع الجماعة ،صحيح؟" سأل و رغم أني مستغرب لكيفية معرفته كيف تجري الأمور اومأت وحسب. هو إقترب مني

"هل بقائها خيارها؟" سأل بلين فأومأت

"دعها تجاورك إذًا." إقترح ففكرت بكل ما قاله كيم جون ميون.

"هي تظل إمرأة الزعيم، هم سيأتون دومًا لطلب أمر يدفعها للإنخراط" قلت هو نظر الي بغير فهم

"عليها أن تتعلم كل الأمور السيئة التي تكرهها، هي لربما تضطر للقتل، إنها أوامر القادة أن ترتقي، القائد بنفسه كان هنا ليبلغتي" هتفت بتفكير، لسبب غريب أفصحت عن كل مكبوتاتي و نظرت إليه

"أليس من الأفضل تركها بل دفعها بعيدًا؟" سألت ، أنظر بعينيه و أضفت

"كأن تبتعد مثلك أنت؟" نظر إلي مبتلعًا ريقه أظنني جرحته فهو إبتلع ريقه و بؤبؤي عينيه إرتجفت و ظل ينظر إلي بصمت فأبعدت نظري عنه أتمتم

"أنا لا أريد إبقائها بجانبي و هي تكرهني، بل لا أريدها و هي تكرهني، هي ~" توقفت أتذكر صوتها وهي تقول أنها معجبة بي و أكثر

"تحبك" هو قال فتمتمت "أظن"

"تشانيول~" شيء في إهتز مع إهتزاز نبرته، لقد كبر بالعمر كثيرًا بالنظر إليه من هذا القرب، همهمت "همم!"

Sir: Park CYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن