مرحبآ
قصره من الخارج يشابه هذا 👆
Vote/comment
Enjoy
~~~~
Sooyoung POV
بعد تلك الليالي في بوسان عدنا الي سيؤول كما السابق في قصره الكبير كل شيء عاد كما السابق ...و ظهري ما عاد يؤلم لكن الندب هناك ، و بي شيء غاب عني .. فقدت جساراتي أمامه . فقدت أملي ،
فقدت الرغبة في تعقب مضي الوقت إذ بالفعل مضى زمن بي هنا و ما فعله بي و الطوق اخافني أحتاج التفكير عشر مرات قبل بلوغ أوتار غضبه
مع انني دائمآ تعود بي ذكرى مجيئي الي هنا وكأنها الأمس لكن أحتاج ان لا أزيد فاجعتي سوءآ
سيكون الأمر مربكآ إن قلت أني أستسلمت لواقعي و مُشينآ، لذا حبذا لو قلت أني لم أعرض نفسي للخطر و اغضبه، السيد إنه غريب جدآ
رغم قصر معاشرتي لطباعه المدة الفائتة أستطيع التأكيد أنه يعاني من عقدة ما لكن لا أعرف هي بعد .
إنه كجمر النار المنصهرة لا يضرك من بعيد إلا إذا لامسته و أنا تجنبت ذالك.، ما عدت اختلف مع واقعي الذي يتجسد في قسوته.
روتيني تغير إذ استيقظ باكرآ أنهي ما يخص من أعماله ثم انتقل لباقي الخدم أتناول الطعام معهم و ما إلي ذالك إذ هم لطفاء جدآ عدى ذالك فغير خدمته قيل لي أنني لا يسمح لي بالقيام بأي عمل آخر بحكم أنه إذا احتاجني أكون متفرغة له ..
شهر.. أو ربما إثنان ما مضى مذ مجيئي الي هنا لا أعرف عن العالم الخارجي غير ما يسمح هو بأن أعرف تلك الأماكن التي أخذني لها غيرها لم أخرج من أسوار منزله... أهلي بخير هذه كانت نعمة وهو في رحلة أيضآ لربما لهذا شعرت بذالك السلام ... لست أدري!
تنهدت أخرج من غرفتي لتناول افطاري الجو ممطر و البرد شديد جدآ اليوم
نحن بالفعل بلغنا نوفمبر الأيام لا تنتظر أحدآ . لا مع من تُرك في الأمس و أصبح منسيآ ولا من أجبر على ترك عزيز في امسه أتساءل إن كنت سأعود لحياتي يومآ ؟،
لربما هذا تغير جذري بشخصيتي التي باتت اكثر سلامآ مع واقعي لكن .. ما العمل لا يسعني الصراخ و العويل كل يوم علي التراخي لربما القى فرصة لي .. ثم أنا علي الاعتراف لا أحد يتعرض لي اطلاقآ غير شيومين ذاك الشيطان و سيده و لا حتى الخدم لم يسبق أن حادثني حارس حتى .. إنهم عائلة هو شكلها
" صَباح الخَير " القيت تحية الصباح و الكل كان بقمة بهجته!
" صباح الخير " مزامنة خرجت من فاه السيدة بيث و يوري التي يكاد مبسمها يشق وجهها !
ثم رد التحية من الأخريات وصل لمسامعي... الأخريات لم اتقرب منهن ابدآ و علاقتي بهن سطحية أو رسمية ...هن تقنيآ ملزمات بخدمة الحرس
أنت تقرأ
Sir: Park CY
Fanfictionأګأّنِ بِأّرګ تّشٍأّنِيِّوِلَ مَلَګ أّلَمَوِتّ,أّمَ مَجِردِ شٍيِّطّأّنِ لَأّ يِّرحٌمَ وِلَأّ يَِّّسمَحٌ لَرحٌمَةّ أّلَربِ أنِ تّدِرګنِيِّ ...؟! // C SY فَقيَر آلُحبْ مخـتٌلُ ..! // P CY ~~~ لتعرف قبل القراءة أن القصة مبنية ع...
