Part ~7~

3.6K 262 222
                                    

تحذير : إن كنت من أصحاب ذوي الفكر الراقي لحقوق المرأة العنف في البارت لن يروقك لذا لا تقرأ..

~~~~

سويونغ ألتي أخذها أحد الرجال بأمر من تايون سارت خلفه بجسد متهالك تتجنب النظر للرجال المخيفين و أبقت عينيها على ما حولها بذهول هي فكرت بالهرب ولكنها تقسم أنها ترى رجل بين كل عشر خطوات إن لم يكن أقل 

هي تركت معبر الخدم لتدخل للمطبخ الكبير و رأت خمس خادمات يرتدين ذات الزي الذي ترتديه و كل واحدة تفعل شيئآ ليعلن الرجل

" السيد طلب بقائها هنا حتى يطلبها " كان صوت الرجل خشنآ كجسده ولكن هي الوحيدة ألتي جفلت بخوف منه و علمت أن الجميع معتاد على هذه الأجواء

"حقآ !، غريب نحن بالفعل كثيرات " وصل سويونغ هذا الصوت سويونغ ابتلعت ريقها يتوتر تحت نظرانهم ليأتي صوت شيومين

" إنها للسيد " و سويونغ لعنته تحت أنفاسها. هو ألذي رأي نظرتها المستحقرة هز رأسه بإستهجان انها لا تتعلم

هو إقترب و همس بأذنها" إن واصلتي على هذا المنوال لن تنجي هو سيعيد تشكيل أسوء كوابيسك" هي صحيح جفلت و إرتجفت بخفة غير أنها لم تجب فلا تعرف ماذا يعني ثم إنها للسيد وقعها مخيف، ناظر ساعته في ايسره و ثم لها بابتسامة جانبية وهي عقدت حاجبيها، إبتعد عنها يسحب تفاحة من على الطاولة المطبخ الكبيرة

"باشروا عملكن رجاءآ" أمر بتلويحة من يده مغادرآ إقتربت سيدة من سويونغ ليست آسيوية بدت لها أنها بعمر والدتها و دون إرادة هي منحتها انحنائة إحترام و المرأة إبتسمت بدفئ

"تعالي لا تخافي ما إسمك" سويونغ ابتلعت و ناظرت الفتيات أللاتي يرمقنها

" س..سويونغ " كم كرهت تلعثمها تبعات بكاءها للضرب الذي تلقته، المرأة إبتسمت بلطف بينما تعرف نفسها

"أنا إليزابيث ينادونني بيث تربيت في العائلة منذ كنت في الخامسة مع السيد بارك الأكبر الجميع هنا بمثابة أطفالي" سويونغ وسعت عينيها في حين المرأة إلتفتت تشير إلي الفتيات

"أيما ، يوي ، لونا اوه أظن أن يوري مشغولة" قامت بتعريفهن و هي تشعر بالأسف على السيدة إذ أنها ستنسى الأسماء فهي يكاد يغمى عليها من الإرهاق هي تم ضربها لا تعلم لكم ولكن ما تعرفه أنها تحتاج أن ترخي جسدها المجروح و أن تذهب لعالم الأحلام هربآ من هذا الكابوس وإن كانت قد استيقظت منذ قليل وهي ممتنة أنه الليل إذ يبدوا أن الأعمال إنتهيت و هي تشتهي الراحة من ما شاقته لكي تجمع شتاتها و تبدأ بالبحث عن مخرج

هذا لم يخفى على السيدة بيث ألتي إقتربت منها لتفقد حرارتها إذ سويونغ شاحبة الوجه ترتجف بخفة و خائفة وبخضم  هذا سألت الفتاة أيما

Sir: Park CYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن