بارت طويل
~~~~" ماذا عن الخادمة الشخصية؟"
هي صحيح أصبح لديها فكرة أكثر ثقبآ و وجعآ بعد معرفتها بكل تلك الأمور ألتي عليها القيام بها له لكنها تريد أن تسمع ، يوري أبعدت عينيها عنها و همست
" إنها أنثى الزعيم ، لا يشاركها احدآ وهو حر بها " هي قالت و سويونغ فكرت أن تسأل إن كان ذالك يتضمن ذالك النوع من الخدمات ... الجسدية
حتى ضربتها ذكرى ليست ببعيدة عن تشانيول و هو يخبرها
" حيث أريد، و بأي وقت أريد ستكونين حتى ولو في فراشي إن رغبت"" اللهي" كل ما خرج من ثغر سويونغ قبل تنهض بهلع و تخرج من غرفة يوري تركض في ممرات القصر المظلمة حيث قسم الخدم
هي عليها الوصول لذالك الهاتف في صالة الضيوف و النجاة بما لديها من نفس و مشاعر و كرامة منه بأسرع وقت قبل بزوغ الفجر حتى
الساعة التي كانت أميالها تشير إلي الحادية عشر و تسع و خمسون دقيقة شارفت منتصف الليل عندما بلغت سويونغ قاعة الصالة التي تشبه قاعات القصور لكبرها و فخامتها و تفاجأت سويونغ به
الأمر كان بمنتهى السخرية في ما إنها هربت من سيرته و سيرة استعباده لها إلي لقائه *القدر يسخر مني* سويونغ هكذا فكرت ما إن كانت أمامه متصلبة الجسد بمجال نظره و مرافقيه شيومين و تايون. الثلاثة نظروا إليها بإهتمام منتصف الليل وهي تركض هلعة و كأنها رأت شبحآ
مع صمت مطبق تشانيول قطب حاجبيه يكسر الصمت الجليدي إلا من لهاث سويونغ
" ما الخطب؟ " سأل بصوته الرخيم الهادئ وكأن هذا الرجل لم يهتز به شعرة بحياته ، سويونغ تساءلت كيف لشخص أن يكون بهذا البرود ، التبلد في الحواس و هذا الثبات ؟!
سويونغ ابتلعت رغبة إفلات قهقهة ساخرة حاقدة أمامه *ما الخطب؟* بجدية كيف لهم الجلوس وكأن لا شيء حدث قط ، كيف يسأل هكذا سؤال وكأنه لم يفتعل في حياة سويونغ فسادآ ؟ تود الإنفجار بوجهه ولكنها تخشاه أكثر من أي شيء آخر ، ذالك السواد و ذالك البرود في عينيه ليس عبثآ سيقتلها بالفينة
ضربها هواء إدراك قشعر جلدها هو لا يهتم لما حدث اطلاقآ ، هو حصل على ما يرغب وإلا كيف يسأل بهذا الاستهتار
" سيدي" سويونغ خرجت من أفكارها على صوت يوري المتوتر اللاهث خلفها و تشانيول مال برأسه لها يرفع حاجبآ ، يوري تعرف تشانيول اكثر من سويونغ هي نبست بتوتر
"نحن ك.. كنا سنذهب لإستنشاق الهواء في الحديقة" تشانيول فتح يده مشيرآ كرجل نبيل للباب الكبير- زجاجي- يطل على حدائق قصره دون حرف ،
أنت تقرأ
Sir: Park CY
Fanficأګأّنِ بِأّرګ تّشٍأّنِيِّوِلَ مَلَګ أّلَمَوِتّ,أّمَ مَجِردِ شٍيِّطّأّنِ لَأّ يِّرحٌمَ وِلَأّ يَِّّسمَحٌ لَرحٌمَةّ أّلَربِ أنِ تّدِرګنِيِّ ...؟! // C SY فَقيَر آلُحبْ مخـتٌلُ ..! // P CY ~~~ لتعرف قبل القراءة أن القصة مبنية ع...