مرحبآ
بارت طويل جدآ
VOTE\\COMMENT
ENJOY ♡
~~~~~~
بتلك الليلة المعتمة حيث بزغ فيها بياض الثلج الأول لهذا الشتاء كان جسدها الصغير يفترش فراشه الملكي في جناحه لربما لم تتوقع و لم تتخيل أنه سيجعل ليلتها المزرية به جرحآ ينزف لمدة طويلة في ذاكرتها ،
هي عندما أغشي عليها لم تدرك ما حل بعدها ، لم تدرك أنه أمسكها من خصرها و لم تدرك أنه حملها لا يسمح أن تكون بين أيدي رجاله و توسدت رجليه طوال طريق العودة يتأملها
ليس حبآ بها إنما لكثرة العقد فيه عن النساء صدقت حينما ظنت أنه متملك بخصوصها فهي تحمل أحرفه تنتمي له. تجاوره و ترافقه جلي أن لا يمسها سواه ،إنه ذالك الطفل الذي يحتضن ألعابه عميقآ
وضع عليها سترته الثقيلة لأنه لتسلطه لم يضع لها واحدآ بذالك الصندوق و هي لخوفها نسيت كيف يشعر المرء بالبرد وسط الثلج كان طاغيآ بحيث الشعور الذي يمنحه بلغ الطبيعة .. ستخشاه للأبدية الآن
سويونغ لم تعلم نظراتها تحت الثلج أيقضت في تشان يول ذكريات حاول قتلها كثيرآ، لهذا جن جنونه و إفتعل ما فعل
سويونغ لم تفق حتى عندما خرج بها و من السيارة و دخل بها القصر فجناحه ثم على سريره !
كانت سابقة وكان هذا سيئآ لها ، ليس وكأنه لم يجعلها تنام على فراشه في بوسان لكن بتلك الليلة هو قربها خطوة إذ هذا منزله حيث راحته و خلوته. ماذا قد يعني وجود أنثى على فراشه في خلوته غير أن تكون خليلته لن تتحرر منه ابدآ لأنه وسمها له !
ليس متلهفآ لأنثى فقط بلغ كرهه لهن حد الرهاب فإختلطت عليه الصور يظن كلهن سواء و والدته الميتة ..عاهرات
لكن الفتاة ترهقه و تؤرقه لدرجة يريدها أمام ناظريه لكي يدرس الخلل فهي لا تشبهها هذه بريئة و هو صعب عليه أن يدرك أنها لم و لن تكون كوالدته ،إذآ لما نظراتها بذالك الكره ؟
العيب في حياته المجحفة قبلها إذ جعلته سافلآ لن يعترف لربما ليس قبل أن يفوت الأوان ، أنه يفسدها ...
ما يعرفه هي له، وهو أناني
كانت الساعة تشير للحادية عشرة من الليلة التي تلت ما حدث في عتمة جناحه الصامت و غرفة نومه المظلمة إلا ضوء الليل من الجدار الزجاجي كسره صوت الطبيب يشينغ
" لِما تَركتَها وَحدها بِرفقَته إن كُنتَ شَعرت بِخطب ما بِالفعل " سأل هو بنظرات مؤنبة يوجهها لرفيق السيد و ذراعه الأيمن شيومين الذي زفر بهدوء
" لم أنتَبه لأمر أنها عِنده وعِندما فعلت كان قَد غَضب بِالفعل " تمتم هو الاخر ينظر الي سويونغ ليس خوفآ على الفتاة إنما قلقآ على زعيمه يسترسل

أنت تقرأ
Sir: Park CY
Fanfictionأګأّنِ بِأّرګ تّشٍأّنِيِّوِلَ مَلَګ أّلَمَوِتّ,أّمَ مَجِردِ شٍيِّطّأّنِ لَأّ يِّرحٌمَ وِلَأّ يَِّّسمَحٌ لَرحٌمَةّ أّلَربِ أنِ تّدِرګنِيِّ ...؟! // C SY فَقيَر آلُحبْ مخـتٌلُ ..! // P CY ~~~ لتعرف قبل القراءة أن القصة مبنية ع...